مونتاري صحماوي
04-14-2011, 03:51 PM
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSLX0Gj-vCuvWR3RSnR24VFuAeVOFpLtQ8zb_55O6QheUtqt94t9dFp22h 9Kw
مع كل الاحاديث التي دارت قبل مباراة الاياب عن قدرة انترناسيونالي على تحقيق معجزة وتعديل تأخره من مباراة الذهاب 5-2 امام شالكه اخفق الفريق الايطالي حتى في ادراك التعادل في مواجهته بدور الثمانية لدوري ابطال اوروبا لكرة القدم امام منافسه الالماني امس الاربعاء.
وخسر انترناسيونالي 2-1 في ضيافة شالكه ويكتنف الغموض الان مستقبل العديد من لاعبيه خاصة ان الفريق الايطالي يواجه ايضا خطر خسارة لقب دوري الدرجة الاولى الايطالي للمرة الاولى في ست سنوات حيث يتصدر الغريم ميلانو الترتيب بفارق خمس نقاط كاملة قبل ست مباريات على نهاية الموسم.
ويخيم شبح نهاية المسيرة على لاعبين من امثال جوليو سيزار وكريستيان كيفو وديان ستانكوفيتش ومايكون واستيبان كامبياسو وحتى ايضا دييجو ميليتو بعد ان اصبح مستقبلهم مع انترناسيونالي تحت المجهر نظرا لتقدم أعمارهم.
وسيحتاج النادي الى القيام ببعض التضحيات لاعادة البناء.
ويبدو منصب المدرب البرازيلي ليوناردو الذي تولى المسؤولية في ديسمبر كانون الاول الماضي محصنا رغم الهزيمة امام شالكه الاضعف نظريا وايضا الخسارة بثلاثية امام الغريم ميلانو في الدوري الايطالي في بداية الشهر الجاري والتي قد تكلف انترناسيونالي فقدان اللقب.
وقال المدرب البرازيلي للصحفيين "سأحتفظ بحماسي."
واضاف "كما تعلمون انا لا القي بالا للمستقبل لكني اعمل بنفس الطريقة التي اعمل بها منذ اليوم الاول. كل ما يتعين علينا فعله الان التغلب على هذه اللحظات الصعبة والتعامل معها بذكاء. يتعين علينا القتال في الدوري وفي كاس ايطاليا. لا يزال امامنا الكثير لنفعله."
وتنتاب جماهير انترناسيونالي مشاعر القلق قبل مباراة ذهاب الدور قبل النهائي لكاس ايطاليا امام روما يوم الثلاثاء المقبل بعد ان كانت تعيش اجواء من السعادة في مايو ايار الماضي عندما قاد المدرب البرتغالي السابق جوزيه مورينيو الفريق لتحقيق ثلاثية غير مسبوقة من الالقاب لكن انترناسيونالي تراجع بعدها.
وهناك لاعب واحد في تشكيلة الفريق لن تطوله على الارجح مقصلة التغييرات وهو القائد المخضرم خافيير زانيتي (37 عاما) الذي تزيده الاعوام تألقا ويقدم عروضا تتحدى سنه لا يضاهيها سوى اداء راؤول في شالكه ورايان جيجز في مانشستر يونايتد.
لكن الامر المحزن للاعب الارجنتني ان هذا الثنائي سيلعب في الدور قبل النهائي لدوري ابطال اوروبا بينما سيقضي زانيتي وقته في محاولة انقاذ موسم انترناسيونالي.
وقال زانيتي بعد الخروج امس من دوري الابطال "فعلنا كل شيء نستطيعه في هذه المسابقة."
واضاف "الان يتعين علينا ان نبذل كل ما نستطيع حتى نهاية الموسم في الدوري وكاس ايطاليا. نؤمن بالطبع بقدرتنا على الفوز بالمسابقتين."
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSyEiMbVVjX4gLRXBnPokdkPRfTubGjF JirXqeUyy35BOYt3HQw
مع كل الاحاديث التي دارت قبل مباراة الاياب عن قدرة انترناسيونالي على تحقيق معجزة وتعديل تأخره من مباراة الذهاب 5-2 امام شالكه اخفق الفريق الايطالي حتى في ادراك التعادل في مواجهته بدور الثمانية لدوري ابطال اوروبا لكرة القدم امام منافسه الالماني امس الاربعاء.
وخسر انترناسيونالي 2-1 في ضيافة شالكه ويكتنف الغموض الان مستقبل العديد من لاعبيه خاصة ان الفريق الايطالي يواجه ايضا خطر خسارة لقب دوري الدرجة الاولى الايطالي للمرة الاولى في ست سنوات حيث يتصدر الغريم ميلانو الترتيب بفارق خمس نقاط كاملة قبل ست مباريات على نهاية الموسم.
ويخيم شبح نهاية المسيرة على لاعبين من امثال جوليو سيزار وكريستيان كيفو وديان ستانكوفيتش ومايكون واستيبان كامبياسو وحتى ايضا دييجو ميليتو بعد ان اصبح مستقبلهم مع انترناسيونالي تحت المجهر نظرا لتقدم أعمارهم.
وسيحتاج النادي الى القيام ببعض التضحيات لاعادة البناء.
ويبدو منصب المدرب البرازيلي ليوناردو الذي تولى المسؤولية في ديسمبر كانون الاول الماضي محصنا رغم الهزيمة امام شالكه الاضعف نظريا وايضا الخسارة بثلاثية امام الغريم ميلانو في الدوري الايطالي في بداية الشهر الجاري والتي قد تكلف انترناسيونالي فقدان اللقب.
وقال المدرب البرازيلي للصحفيين "سأحتفظ بحماسي."
واضاف "كما تعلمون انا لا القي بالا للمستقبل لكني اعمل بنفس الطريقة التي اعمل بها منذ اليوم الاول. كل ما يتعين علينا فعله الان التغلب على هذه اللحظات الصعبة والتعامل معها بذكاء. يتعين علينا القتال في الدوري وفي كاس ايطاليا. لا يزال امامنا الكثير لنفعله."
وتنتاب جماهير انترناسيونالي مشاعر القلق قبل مباراة ذهاب الدور قبل النهائي لكاس ايطاليا امام روما يوم الثلاثاء المقبل بعد ان كانت تعيش اجواء من السعادة في مايو ايار الماضي عندما قاد المدرب البرتغالي السابق جوزيه مورينيو الفريق لتحقيق ثلاثية غير مسبوقة من الالقاب لكن انترناسيونالي تراجع بعدها.
وهناك لاعب واحد في تشكيلة الفريق لن تطوله على الارجح مقصلة التغييرات وهو القائد المخضرم خافيير زانيتي (37 عاما) الذي تزيده الاعوام تألقا ويقدم عروضا تتحدى سنه لا يضاهيها سوى اداء راؤول في شالكه ورايان جيجز في مانشستر يونايتد.
لكن الامر المحزن للاعب الارجنتني ان هذا الثنائي سيلعب في الدور قبل النهائي لدوري ابطال اوروبا بينما سيقضي زانيتي وقته في محاولة انقاذ موسم انترناسيونالي.
وقال زانيتي بعد الخروج امس من دوري الابطال "فعلنا كل شيء نستطيعه في هذه المسابقة."
واضاف "الان يتعين علينا ان نبذل كل ما نستطيع حتى نهاية الموسم في الدوري وكاس ايطاليا. نؤمن بالطبع بقدرتنا على الفوز بالمسابقتين."
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSyEiMbVVjX4gLRXBnPokdkPRfTubGjF JirXqeUyy35BOYt3HQw