الغاوي
03-11-2011, 10:33 AM
نعم كسبنا أهلي سداب وكسبنا أكثر من ثلاث نقاط كنا في أمس الحاجة لها كسبنا الروح المعنوية وكسبنا ثقة الجماهير التي بدأت مقتنعة بالشكل الجديد للأزرق وفي وقت مناسب قبل الذهاب لأبوظبي لمقابلة نادي الظفرة في بطولة أندية الخليج...
بدأنا اللقاء وكأننا في نهايته فالشحن المعنوي كبير للاعبين والرغبة والحماس شديدين في إنهاء اللقاء فظهر التسرع على خط الدفاع والإرتباك في التسليم وظهر في المقابل الجري بكرة او بدونها من جانب أسعد ومحسن والغساني وفقدوا الكثير من معدل اللياقة البدنية دون تحقيق المطلوب وهو هدف الإطمئنان .. في المقابل كان التحفظ والتراجع المبرر من قبل لاعبي أهلي سداب الذين أتقنوا اسلوب الضغط على حامل الكرة وكذلك إعتمادهم على الكرات المرتدة والتي من إحداها أحرز مهاجمهم عبدالله سعيد هدف التقدم.
بعد الهدف حاول الأزرق لملمة أوراقه والعودة للمباراة وفك التكتل الدفاعي المحكم لأهلي سداب فقام الكابتن أبو سلمان بتغيير موقع أسعد مع الغساني الأمر الذي أشعل الجهة اليسرى لهجومنا بواسطة اختراقات الغساني والتي من إحداها أضاع أسعد كرة رأسية لا تضيع لو لا التسرع في تعديل النتيجة بواسطة المهاجمين.
قبل ختام الشوط الأول ومن ضربة جزاء مستحقة أحرز رفائيل هدف التعادل ليطوي به صفحة هذا الشوط وليتيح للجهاز الفني فرصة دراسة اسلوب لعب أهلي سداب والذي وضح بأنه يعتمد على إضاعة الوقت والرغبة في الخروج بالتعادل.
شوط المدربين بدأ بهجوم أزرق ونقل للكرة من الجهتين ومن العمق ولكن عاب التسرع على المهاجمين والتسديد غير المركز على مرمى أهلي سداب وقام أبو سلمان بإجراء التغييرات التعزيزيه لخط الهجوم فأستبدل عادل مال الله بأسعد البلوشي ومن بعده العائد من الإصابة سعيد سيف بديلا لأسعد مبارك وفي وقت متأخر من الشوط تم الإستعانة بالشلهوب بديلا للغساني.
الحظ ساند الأزرق في عدم توفيق مهاجم أهلي سداب بعد انفراده بالحبسي ولعبه للكرة خارج المرمى وسط دهشة من الجميع وفي المقابل ظهرت الفردية على رفائيل ونتمنى أن يتدارك الكابتن أبو سلمان هذا الأمر فنحن بحاجة إلى رفائيل مثلما كان بتعاونه مع زملائه وتغيير اللعب تارة لليمين وأخرى لليسار والتمرير المحكم للمهاجمين وكذلك اسعد مبارك للمباراة الثانية على التوالي يفقد لياقته البدنية وقوته المعروفه في اختراقات مدافعي الخصم وصنع الهجمات للمهاجمين.
مهارة محسن وقدرته على أقتناص الفرص أكسبت الأزرق المباراة وحققت الهدف الذي رسمه الجهاز الفني واللاعبين بالخروج منتصرين وإسعاد الجماهير وإعلان الرغبة الصادقة في تجاوز المحنة قولاً وفعلاً....
بدأنا اللقاء وكأننا في نهايته فالشحن المعنوي كبير للاعبين والرغبة والحماس شديدين في إنهاء اللقاء فظهر التسرع على خط الدفاع والإرتباك في التسليم وظهر في المقابل الجري بكرة او بدونها من جانب أسعد ومحسن والغساني وفقدوا الكثير من معدل اللياقة البدنية دون تحقيق المطلوب وهو هدف الإطمئنان .. في المقابل كان التحفظ والتراجع المبرر من قبل لاعبي أهلي سداب الذين أتقنوا اسلوب الضغط على حامل الكرة وكذلك إعتمادهم على الكرات المرتدة والتي من إحداها أحرز مهاجمهم عبدالله سعيد هدف التقدم.
بعد الهدف حاول الأزرق لملمة أوراقه والعودة للمباراة وفك التكتل الدفاعي المحكم لأهلي سداب فقام الكابتن أبو سلمان بتغيير موقع أسعد مع الغساني الأمر الذي أشعل الجهة اليسرى لهجومنا بواسطة اختراقات الغساني والتي من إحداها أضاع أسعد كرة رأسية لا تضيع لو لا التسرع في تعديل النتيجة بواسطة المهاجمين.
قبل ختام الشوط الأول ومن ضربة جزاء مستحقة أحرز رفائيل هدف التعادل ليطوي به صفحة هذا الشوط وليتيح للجهاز الفني فرصة دراسة اسلوب لعب أهلي سداب والذي وضح بأنه يعتمد على إضاعة الوقت والرغبة في الخروج بالتعادل.
شوط المدربين بدأ بهجوم أزرق ونقل للكرة من الجهتين ومن العمق ولكن عاب التسرع على المهاجمين والتسديد غير المركز على مرمى أهلي سداب وقام أبو سلمان بإجراء التغييرات التعزيزيه لخط الهجوم فأستبدل عادل مال الله بأسعد البلوشي ومن بعده العائد من الإصابة سعيد سيف بديلا لأسعد مبارك وفي وقت متأخر من الشوط تم الإستعانة بالشلهوب بديلا للغساني.
الحظ ساند الأزرق في عدم توفيق مهاجم أهلي سداب بعد انفراده بالحبسي ولعبه للكرة خارج المرمى وسط دهشة من الجميع وفي المقابل ظهرت الفردية على رفائيل ونتمنى أن يتدارك الكابتن أبو سلمان هذا الأمر فنحن بحاجة إلى رفائيل مثلما كان بتعاونه مع زملائه وتغيير اللعب تارة لليمين وأخرى لليسار والتمرير المحكم للمهاجمين وكذلك اسعد مبارك للمباراة الثانية على التوالي يفقد لياقته البدنية وقوته المعروفه في اختراقات مدافعي الخصم وصنع الهجمات للمهاجمين.
مهارة محسن وقدرته على أقتناص الفرص أكسبت الأزرق المباراة وحققت الهدف الذي رسمه الجهاز الفني واللاعبين بالخروج منتصرين وإسعاد الجماهير وإعلان الرغبة الصادقة في تجاوز المحنة قولاً وفعلاً....