المضياف
10-06-2010, 06:08 AM
جريمة بلا أضواء
هكذا كانت هي الوضعية التي أخرجت الأزرق من دائرة المنافسة والحفاظ على اللقب خالي الوفاق وصفر اليدين فلو جئنا لوضع النقاط على الحروف وتكملة الأسطر الناقصة بدون الخروج عن السطر لوجدنا الكثير من الفراغات المبهمة ذات دلالات غير معلله مترامية في اطراف عدة....
فلنرمي فرضا مبرراتنا في وجه الاتحاد ولجنة المسابقات الذي كان له نصيب من هذه الفوضى التي تخبط جراءها الأزرق الصحماوي فالملعب غير مهيأ تماما لإقامة مباريات من طراز رفيع من نواحي كثيرة يكمن أبرزها في ميدان اللعب فعدم توفر الإضاءة أو غرفة للملابس يأوي إليها المدرب ولاعبيه ناهيك عن رداءة الأرضية والمدرجات وغيرها أسباب ذات تأثير كبير على مجريات الأحداث...
وكذلك توقيت المباراة فليس من المعقول اللعب في وقت بلغت فيه الحرارة مايتجاوز الأربعين درجة فإذا كنا كجماهير تحاملنا على أنفسنا شدة حرارة الشمس فداءا للأزرق فكيف سيكون وضع اللاعبين..
والحكام ليسوا بمنأ عن مجريات الأحداث فقد تخبطوا بين أخذ ورد وشجب وتأييد فاحتاروا هم الآخرون فتحاوروا فإجتهدوا حسب مستوياتهم التى رأى الجمهور أنا محدودة جدا..
والقائمة تطول فقس على ذلك الكثير قارئي الكريم عن تخبطات الإتحاد وعشوائية لجنة المسابقات...
ولنترك الحديث عن الاتحاد ولجنة المسابقات لأن عشوائيتها تطال الجميع ولسان حال الفرق الأخرى يوجه اطنان الإنتقادات وضروب السلبيات ..
ولننظر إلى حال الأزرق الصحماوي نظرة ثاقبه فاحصة وشامله فسنشاهد انه يشتمل على عناصر الكمال الناقصة التي تحتاج رعاية واستكمال قبل إنطلاق القطار من محطة الأول من نوفمبر والا فستبقى حالة الأزرق من الأسوأ إلى الأسوأ.
فوضع علامات الإستفهام في نهاية السؤال أمر لابد منه وعدم ترك نهاية السطر خالية بدون علامة ترقيم واضحة تنم عن النظام والمصداقية
وكذلك يجدر بالكاتب الصحماوي ذو اليد الطولى أن يتحرى عدم الكتابه في سطر وترك السطر الآخر والوقوف على كل النقاط قدر الإمكان
فلنعاين حال الأزرق الذي بدا واضح الهوية طابعة البطولات فأهدانا هدية الأربعين وانطق اسم صحم على كل لسان فحري به أن يندفع للأمام ويتقدم للأفضل وماهذه الكبوة التي أخرجتنا من دائرة الكأس الا دليل على الرجوع للخلف فيجب تحري التقدم والتطور افضل من الرجوع للوراء
جميعنا جعبته مليئة بالكثير والكثير ولكن الأهم هو حدوث التطوير والتغيير..
فات الكأس وبقى ذو النفس الطويل دوري عمان الطويل
و لنطوي صفحة الكأس بمرارة الذكرى وأمل قادم مليئ بالنشوة والحماس والإستعداد الكامل والتام
من فرسان الأزرق الباسلين..
:v9v9net_010:
اللهم وفقنا لما تحب وترضى.
هكذا كانت هي الوضعية التي أخرجت الأزرق من دائرة المنافسة والحفاظ على اللقب خالي الوفاق وصفر اليدين فلو جئنا لوضع النقاط على الحروف وتكملة الأسطر الناقصة بدون الخروج عن السطر لوجدنا الكثير من الفراغات المبهمة ذات دلالات غير معلله مترامية في اطراف عدة....
فلنرمي فرضا مبرراتنا في وجه الاتحاد ولجنة المسابقات الذي كان له نصيب من هذه الفوضى التي تخبط جراءها الأزرق الصحماوي فالملعب غير مهيأ تماما لإقامة مباريات من طراز رفيع من نواحي كثيرة يكمن أبرزها في ميدان اللعب فعدم توفر الإضاءة أو غرفة للملابس يأوي إليها المدرب ولاعبيه ناهيك عن رداءة الأرضية والمدرجات وغيرها أسباب ذات تأثير كبير على مجريات الأحداث...
وكذلك توقيت المباراة فليس من المعقول اللعب في وقت بلغت فيه الحرارة مايتجاوز الأربعين درجة فإذا كنا كجماهير تحاملنا على أنفسنا شدة حرارة الشمس فداءا للأزرق فكيف سيكون وضع اللاعبين..
والحكام ليسوا بمنأ عن مجريات الأحداث فقد تخبطوا بين أخذ ورد وشجب وتأييد فاحتاروا هم الآخرون فتحاوروا فإجتهدوا حسب مستوياتهم التى رأى الجمهور أنا محدودة جدا..
والقائمة تطول فقس على ذلك الكثير قارئي الكريم عن تخبطات الإتحاد وعشوائية لجنة المسابقات...
ولنترك الحديث عن الاتحاد ولجنة المسابقات لأن عشوائيتها تطال الجميع ولسان حال الفرق الأخرى يوجه اطنان الإنتقادات وضروب السلبيات ..
ولننظر إلى حال الأزرق الصحماوي نظرة ثاقبه فاحصة وشامله فسنشاهد انه يشتمل على عناصر الكمال الناقصة التي تحتاج رعاية واستكمال قبل إنطلاق القطار من محطة الأول من نوفمبر والا فستبقى حالة الأزرق من الأسوأ إلى الأسوأ.
فوضع علامات الإستفهام في نهاية السؤال أمر لابد منه وعدم ترك نهاية السطر خالية بدون علامة ترقيم واضحة تنم عن النظام والمصداقية
وكذلك يجدر بالكاتب الصحماوي ذو اليد الطولى أن يتحرى عدم الكتابه في سطر وترك السطر الآخر والوقوف على كل النقاط قدر الإمكان
فلنعاين حال الأزرق الذي بدا واضح الهوية طابعة البطولات فأهدانا هدية الأربعين وانطق اسم صحم على كل لسان فحري به أن يندفع للأمام ويتقدم للأفضل وماهذه الكبوة التي أخرجتنا من دائرة الكأس الا دليل على الرجوع للخلف فيجب تحري التقدم والتطور افضل من الرجوع للوراء
جميعنا جعبته مليئة بالكثير والكثير ولكن الأهم هو حدوث التطوير والتغيير..
فات الكأس وبقى ذو النفس الطويل دوري عمان الطويل
و لنطوي صفحة الكأس بمرارة الذكرى وأمل قادم مليئ بالنشوة والحماس والإستعداد الكامل والتام
من فرسان الأزرق الباسلين..
:v9v9net_010:
اللهم وفقنا لما تحب وترضى.