هلالي
09-11-2010, 10:28 PM
تقديم:
أيام وأسابيع وشهور وسنون تمر كلمح البصر، خيال واسع ورؤية مستقبلية تجعلنا نرسم ونخطط لكل خطوة نخطيها.وها أنا ذا أرسم وأبدع وأخط بأناملي قبل لا نصل لجولات السباق جولات الوصول إلى الحلم، جولات كتابة تاريخ جديد يضاف إلى تاريخنا الماضي فنحن أبناء الغد.
الغيب لله سبحان وتعالى، و الحمد لله على نعمة الخيال الذي إذا عملت واجتهدت لأجله يصبح حقيقة بتوفيق من الله..أرجو أن تقبلوا هذا الحوار النفسي الذي حلمت به وأنا مؤمن كل الإيمان أن الله سبحان تعالى لا يضيع أجرمن أحسن عملا..فنحن نجتهد ونعد كل العدة للوصول للذهب ونحن في قمة التركيز لتجهيز الأمور الصغيرة قبل الكبيرة لنكمل العقد الذهبي الذي ستتزين بها كل صحم بعد هذه البطولات..
سيناريو جولات الوصول للحلم..
الفصل الأول
جماهير غفيرة تحتشد من كل صحم،زحمة سير،مركبات تتزين بلون الأزرق،جماهير كبيرة أتت فرحة لقرب عملها من الأستاد،وأخرى تتوافد من كل عماننا الحبيبة من أجل الأزرق..شعارات،أوشحة،طقس لا بأس به عند دخول الملعب،حرارة تجتاح الملعب ففي هذا الطقس الجميل جماهيرنا الوفية تشجع بحرارة في المدرجات، خلية نحل تعمل بصمت قبيل بدأ كل مباراة...مشاعر و خواطر التي تتوارد لدى مساندي الأزرق صعبة وصفها
فالأعصاب مليئة ثقة إلا أنها ممزوجة بـقلق و خوف , فحتى تصريحات اللاعبين والإداريين التي يتم اختيارها بـعناية قد تأثرت بقليل من الخوف وكثير من الثقة
الفصل الثاني
دخول الملعب*تحية من جماهيرنا الغفيرة الوفية لكتيبة الكوماندوز،بدأت المباراة مع حرص كبير من أزرقنا والمنافس وكأن الكوماندوز يتقمصون دور النسور فتحلق فالسماء لفترة طويلة لتنتظر الفرصة للهجوم.هجوم من المنافس فلا يوجد شي يجعله ينتظر كأن لسان حاله يقول لا يوجد ما نخسره.. فنحن أمام اأزرق العنيد,هدوء يجتاح جماهير اللوفاء وهكذا حال قائد والمخطط الأول لهذه الكتيبة..ضغط كبير جدا إلى أن جاءت ساعة الصفر من جديد*ليتغير حال أزرقنا وكأن الروح عادت من جديد وكأن فترة جس النبض قد انتهت،من هنا بدأنا فأبدعنا وفرضنا أنفسنا وكأن الذي خطط له الجنرال يطبق بحذافيره،كر وفر..والحيرة فقط كانت في اختيار أفضل الجنود فالكل يتحرك بثقة وكأن الجنرال يلعب الشطرنج لعبة الملوك..أوقات عصيبة قد تغيرت في المباراة فنحن الآن المبادرون..إعصار أزرق يزيل كل ما يقف أمامه..سعادة فرح مسيرات مع ولهة تفكير في باقي الجولات فقانون الكرة يؤكد أن من يجتهد يجد ومن يزرع يحصد ..والنهايات السعيدة لا تأتي إلا بجهد من لاعبين وجماهير وإدارة جيدة ممكن أن تتعامل نفسيا مع اللاعبين في ظل ارتفاع رتم البطولات فالتعامل النفسي مهم جدا خاصة في هذه المرحلة وهذا الذي سيجعلني أتحدث بعمق أكبر عن هذا الإعداد .
الإعداد النفسي
بداية أحب أن أحيي كل من يختص بالإعداد النفسي في أزرقنا الغالي فبعد الضفر بالكأس الغالية كنا قريبين من تذيل الدوري, والمعلوم أن هذا التصدر لم يأتي من فراغ,إنما أتى من جهد قد بذل من أناس متخصصين هم أدرى أفضل مني ومن كل جماهير الأزرق الوفية باللاعبين بحكم قربهم ومن هذا المنطلق أنا مؤمن كل الإيمان أنني لا يمكن أن أضيف إلا الشيء القليل بحكم خبرتهم الطويلة التي سبقتني بسنين طويلة في مجال كرة القدم. ولكن حرصي يجعلني أضيف بعض فوائد الإعداد النفسي للاعبين قبل كل مباراة.
فطريق البطولة لا يمكن أن يكتمل إلا بالإعداد النفسي الجيد للاعب، وإن الإعداد الخططي لا بد أن يصاحبه أيضا هذا الإعداد, فكرة القدم أخواني الأعزاء ربطت في أن الإعداد الخططي لن ينجح إلا إذا كان هناك إعداد نفسي وحتى عطاء اللاعب بدنيا ممكن أن يتأثر إن لم يكن هناكـ إعداد نفسي ـ... فهذا الإعداد يزيد في تركيز اللاعب في مواجهة الجمهور وربما الحكم أو ظروف المباراة التي تحتم ردة فعل مناسبة تجعلنا أكثر قوة...ومن خلال درايتي البسيطة ممكن أن ألخص حديثي في أن الإعداد النفسي الجيد يفيد اللاعب بدنيا وخططيا و مهاريا ...فمن هنا أتمنى أن ندركـ مدى ـ فائدة هذا الإعداد في هذه الفترة أما طرق الإعداد النفسي فالمختصين أدرى عني بها .فدعونا ننهي السيناريو أو قصة البطولة بتغطيتنا كل الأمور البسيطة منها والكبيرة ونسعى للوصول لعلنا نصل للذي نألو إليه..
همسات:
*جماهيرنا حضوركم جميل والأجمل لهفتكم للحضور دائما في وقت مبكر.
*الإعداد النفسي الإعداد النفسي الإعداد النفسي هو السبيل للوصول للبطولة.
*أرجو منكم العذر و السموحة فحبي لهذا الكيان يجعلني أكتب وأخط كلاما كثيرا لعلي أوفي بها حق الكوماندوز...
* دعونا نجتهد ونعمل لعلي أصحو وأرى الحلم حقيقة...
عذرا عالإطالة...
أيام وأسابيع وشهور وسنون تمر كلمح البصر، خيال واسع ورؤية مستقبلية تجعلنا نرسم ونخطط لكل خطوة نخطيها.وها أنا ذا أرسم وأبدع وأخط بأناملي قبل لا نصل لجولات السباق جولات الوصول إلى الحلم، جولات كتابة تاريخ جديد يضاف إلى تاريخنا الماضي فنحن أبناء الغد.
الغيب لله سبحان وتعالى، و الحمد لله على نعمة الخيال الذي إذا عملت واجتهدت لأجله يصبح حقيقة بتوفيق من الله..أرجو أن تقبلوا هذا الحوار النفسي الذي حلمت به وأنا مؤمن كل الإيمان أن الله سبحان تعالى لا يضيع أجرمن أحسن عملا..فنحن نجتهد ونعد كل العدة للوصول للذهب ونحن في قمة التركيز لتجهيز الأمور الصغيرة قبل الكبيرة لنكمل العقد الذهبي الذي ستتزين بها كل صحم بعد هذه البطولات..
سيناريو جولات الوصول للحلم..
الفصل الأول
جماهير غفيرة تحتشد من كل صحم،زحمة سير،مركبات تتزين بلون الأزرق،جماهير كبيرة أتت فرحة لقرب عملها من الأستاد،وأخرى تتوافد من كل عماننا الحبيبة من أجل الأزرق..شعارات،أوشحة،طقس لا بأس به عند دخول الملعب،حرارة تجتاح الملعب ففي هذا الطقس الجميل جماهيرنا الوفية تشجع بحرارة في المدرجات، خلية نحل تعمل بصمت قبيل بدأ كل مباراة...مشاعر و خواطر التي تتوارد لدى مساندي الأزرق صعبة وصفها
فالأعصاب مليئة ثقة إلا أنها ممزوجة بـقلق و خوف , فحتى تصريحات اللاعبين والإداريين التي يتم اختيارها بـعناية قد تأثرت بقليل من الخوف وكثير من الثقة
الفصل الثاني
دخول الملعب*تحية من جماهيرنا الغفيرة الوفية لكتيبة الكوماندوز،بدأت المباراة مع حرص كبير من أزرقنا والمنافس وكأن الكوماندوز يتقمصون دور النسور فتحلق فالسماء لفترة طويلة لتنتظر الفرصة للهجوم.هجوم من المنافس فلا يوجد شي يجعله ينتظر كأن لسان حاله يقول لا يوجد ما نخسره.. فنحن أمام اأزرق العنيد,هدوء يجتاح جماهير اللوفاء وهكذا حال قائد والمخطط الأول لهذه الكتيبة..ضغط كبير جدا إلى أن جاءت ساعة الصفر من جديد*ليتغير حال أزرقنا وكأن الروح عادت من جديد وكأن فترة جس النبض قد انتهت،من هنا بدأنا فأبدعنا وفرضنا أنفسنا وكأن الذي خطط له الجنرال يطبق بحذافيره،كر وفر..والحيرة فقط كانت في اختيار أفضل الجنود فالكل يتحرك بثقة وكأن الجنرال يلعب الشطرنج لعبة الملوك..أوقات عصيبة قد تغيرت في المباراة فنحن الآن المبادرون..إعصار أزرق يزيل كل ما يقف أمامه..سعادة فرح مسيرات مع ولهة تفكير في باقي الجولات فقانون الكرة يؤكد أن من يجتهد يجد ومن يزرع يحصد ..والنهايات السعيدة لا تأتي إلا بجهد من لاعبين وجماهير وإدارة جيدة ممكن أن تتعامل نفسيا مع اللاعبين في ظل ارتفاع رتم البطولات فالتعامل النفسي مهم جدا خاصة في هذه المرحلة وهذا الذي سيجعلني أتحدث بعمق أكبر عن هذا الإعداد .
الإعداد النفسي
بداية أحب أن أحيي كل من يختص بالإعداد النفسي في أزرقنا الغالي فبعد الضفر بالكأس الغالية كنا قريبين من تذيل الدوري, والمعلوم أن هذا التصدر لم يأتي من فراغ,إنما أتى من جهد قد بذل من أناس متخصصين هم أدرى أفضل مني ومن كل جماهير الأزرق الوفية باللاعبين بحكم قربهم ومن هذا المنطلق أنا مؤمن كل الإيمان أنني لا يمكن أن أضيف إلا الشيء القليل بحكم خبرتهم الطويلة التي سبقتني بسنين طويلة في مجال كرة القدم. ولكن حرصي يجعلني أضيف بعض فوائد الإعداد النفسي للاعبين قبل كل مباراة.
فطريق البطولة لا يمكن أن يكتمل إلا بالإعداد النفسي الجيد للاعب، وإن الإعداد الخططي لا بد أن يصاحبه أيضا هذا الإعداد, فكرة القدم أخواني الأعزاء ربطت في أن الإعداد الخططي لن ينجح إلا إذا كان هناك إعداد نفسي وحتى عطاء اللاعب بدنيا ممكن أن يتأثر إن لم يكن هناكـ إعداد نفسي ـ... فهذا الإعداد يزيد في تركيز اللاعب في مواجهة الجمهور وربما الحكم أو ظروف المباراة التي تحتم ردة فعل مناسبة تجعلنا أكثر قوة...ومن خلال درايتي البسيطة ممكن أن ألخص حديثي في أن الإعداد النفسي الجيد يفيد اللاعب بدنيا وخططيا و مهاريا ...فمن هنا أتمنى أن ندركـ مدى ـ فائدة هذا الإعداد في هذه الفترة أما طرق الإعداد النفسي فالمختصين أدرى عني بها .فدعونا ننهي السيناريو أو قصة البطولة بتغطيتنا كل الأمور البسيطة منها والكبيرة ونسعى للوصول لعلنا نصل للذي نألو إليه..
همسات:
*جماهيرنا حضوركم جميل والأجمل لهفتكم للحضور دائما في وقت مبكر.
*الإعداد النفسي الإعداد النفسي الإعداد النفسي هو السبيل للوصول للبطولة.
*أرجو منكم العذر و السموحة فحبي لهذا الكيان يجعلني أكتب وأخط كلاما كثيرا لعلي أوفي بها حق الكوماندوز...
* دعونا نجتهد ونعمل لعلي أصحو وأرى الحلم حقيقة...
عذرا عالإطالة...