هلالي
09-06-2010, 08:53 AM
مقدمة:
أولا أحب أن أهنيكم بالعيد مقدما...
ماذا نريد وماذا ننتظر وماذا نفعل وماذا سنقدم؟ لعل هذه الأسئلة المبعثرة تحتاج لترتيب, ولعلنا كمحبين لهذا الكيان نحتاج لصياغة أمور عدة حتى ننافس ونواصل التألق...ولعل الشبح والخوف الذي يطاردنا هو تموج مستوى الفريق من بطولة لأخرى...ولعل النفس الطويل الذي أخذناه في بطولة الكأس الماضية كان كفيلا بأن يخنقنا في فترة من الفترات...فكيف نستعد لعدة بطولات في نفس الوقت...ولا يكون تركيزنا على بطولة واحدة فنخرج خالين الوفاق! عدت أسإلة تحتاج لإجابات...وأمور كثيرة تحتاج لتوضيح...وربما لدينا طرق كثيرة تحتاج لمن ينيرها لنا...
مدرب ومساعد أكفاء :
صاحب الدراية في كرة القدم العمانية يدرك ما معنى أن يكون سليمان خايف مدربا لفريقه...نعم أنه سليمان خايف تكتيك ونظرة ثاقبة وحب وتفاني فالعمل...فصدقوني نحن نقاسمه الحظ في العمل معنا...فنحن محظوظين به وهو أيضا محظوظ بأن يقود الكتيبة الزرقاء...ومهما تحدثنا فلن نوفي هذا المدرب حقه...
يعقوب إسماعيل...لعل خوفي بأن لا أوفيك حقك يجعلني دائما بعيدا عن الكتابة عنك ولكن هذه المرة أستميحك عذرا..لعلي أوفيك ولو بشيء قليل من ما تقدم...فنظرتك الثاقبة في الوصول الدائم لروح واحدة للفريق صنعت لك مجدا كلاعب ومدرب ومساعد مدرب...فقربك من اللاعبين ومحاولتك الدائمة لتقريب وجهات النظر تجعلك فعلا روح في روح الفريق...شكرا على ماقدمت مع أني أعلم أن عملك تشريف قبل أن يكون تكليفا...وفي نفس الوقت, أحثك على أن تقدم المزيد فالذي تملكه يتعدى للذي وصلنا إليه...
جماهير وفية ... وجماهير ........!
لعل الغرابة في حال الدنيا يجعنا في بعض الأحوال غريبين في تراب وطنا الذي ترعرعنا فيه وأصحاب دار في دار غربة...فأين تكمن المشكلة؟وأين جماهيرنا! تساؤلات عدة ...ولكن المصيبة كيف نجرؤ على تشجيع فريق على فريقنا...هنا تكمن المشكلة...فلابأس نشجع فريقا آخر ولكن على حساب أنفسنا فذلك صعب فعلا...هناك فعلا مشكلة ولا بد أن نصل فيها لحل...أخوتي ألقادم أفضل بوجودنا فلا بد أن نقرب وجهات النظر...بعيدا عن التجريح وبعيدا عن الخلافات...فنحن اللاعب رقم واحد في الملعب فكيف نرضى بأن يلعب الأزرق وهو ناقص أهم ورقة قد تجعله يربح في كل المباريات...دعونا نخلق إحساس أننا بقربهم حتى يبادلونا نفس الإحساس...
ومن لايحب صعود الجبال...
دعونا نتفاءل من البداية وأن نكون خلف الأزرق أينما أتجه ...ودعونا نجعل هذه المقولة شعارا لنا
جماهير راقية+ لاعبون بمستوى راقي +إداري واعي = بطولة
طراطيش...
عذرا على الإطالة ... وأردت أن أنوه على شيء أحسه دائما ما يؤرقنا وهو الإنتقاد...فإذا أردنا أن ننتقد شيئا نحبه فلا بد أن ننتقد نقدا بناء وأن لا ننسى أننا كلنا في قارب واحد...فالغاية رفعة الأرزق...
أولا أحب أن أهنيكم بالعيد مقدما...
ماذا نريد وماذا ننتظر وماذا نفعل وماذا سنقدم؟ لعل هذه الأسئلة المبعثرة تحتاج لترتيب, ولعلنا كمحبين لهذا الكيان نحتاج لصياغة أمور عدة حتى ننافس ونواصل التألق...ولعل الشبح والخوف الذي يطاردنا هو تموج مستوى الفريق من بطولة لأخرى...ولعل النفس الطويل الذي أخذناه في بطولة الكأس الماضية كان كفيلا بأن يخنقنا في فترة من الفترات...فكيف نستعد لعدة بطولات في نفس الوقت...ولا يكون تركيزنا على بطولة واحدة فنخرج خالين الوفاق! عدت أسإلة تحتاج لإجابات...وأمور كثيرة تحتاج لتوضيح...وربما لدينا طرق كثيرة تحتاج لمن ينيرها لنا...
مدرب ومساعد أكفاء :
صاحب الدراية في كرة القدم العمانية يدرك ما معنى أن يكون سليمان خايف مدربا لفريقه...نعم أنه سليمان خايف تكتيك ونظرة ثاقبة وحب وتفاني فالعمل...فصدقوني نحن نقاسمه الحظ في العمل معنا...فنحن محظوظين به وهو أيضا محظوظ بأن يقود الكتيبة الزرقاء...ومهما تحدثنا فلن نوفي هذا المدرب حقه...
يعقوب إسماعيل...لعل خوفي بأن لا أوفيك حقك يجعلني دائما بعيدا عن الكتابة عنك ولكن هذه المرة أستميحك عذرا..لعلي أوفيك ولو بشيء قليل من ما تقدم...فنظرتك الثاقبة في الوصول الدائم لروح واحدة للفريق صنعت لك مجدا كلاعب ومدرب ومساعد مدرب...فقربك من اللاعبين ومحاولتك الدائمة لتقريب وجهات النظر تجعلك فعلا روح في روح الفريق...شكرا على ماقدمت مع أني أعلم أن عملك تشريف قبل أن يكون تكليفا...وفي نفس الوقت, أحثك على أن تقدم المزيد فالذي تملكه يتعدى للذي وصلنا إليه...
جماهير وفية ... وجماهير ........!
لعل الغرابة في حال الدنيا يجعنا في بعض الأحوال غريبين في تراب وطنا الذي ترعرعنا فيه وأصحاب دار في دار غربة...فأين تكمن المشكلة؟وأين جماهيرنا! تساؤلات عدة ...ولكن المصيبة كيف نجرؤ على تشجيع فريق على فريقنا...هنا تكمن المشكلة...فلابأس نشجع فريقا آخر ولكن على حساب أنفسنا فذلك صعب فعلا...هناك فعلا مشكلة ولا بد أن نصل فيها لحل...أخوتي ألقادم أفضل بوجودنا فلا بد أن نقرب وجهات النظر...بعيدا عن التجريح وبعيدا عن الخلافات...فنحن اللاعب رقم واحد في الملعب فكيف نرضى بأن يلعب الأزرق وهو ناقص أهم ورقة قد تجعله يربح في كل المباريات...دعونا نخلق إحساس أننا بقربهم حتى يبادلونا نفس الإحساس...
ومن لايحب صعود الجبال...
دعونا نتفاءل من البداية وأن نكون خلف الأزرق أينما أتجه ...ودعونا نجعل هذه المقولة شعارا لنا
جماهير راقية+ لاعبون بمستوى راقي +إداري واعي = بطولة
طراطيش...
عذرا على الإطالة ... وأردت أن أنوه على شيء أحسه دائما ما يؤرقنا وهو الإنتقاد...فإذا أردنا أن ننتقد شيئا نحبه فلا بد أن ننتقد نقدا بناء وأن لا ننسى أننا كلنا في قارب واحد...فالغاية رفعة الأرزق...