مارادونا
09-10-2008, 04:58 AM
هلااااااااااااااا و غلااااااااااا (واغيابنا هالكلام ثقيل.. بيقولوا ذا يغازل)
ترى اليوم يوم ثقيل .. وااااااااااجد ثقيل.. ولأن فيي غم ... قلت بسوي لكم موضوع يعبر عم ما في خلجاتكم (وابووووش .. ذوقيه العربي .. هيه ذا أنا وأعرف كيف أعيش) :godam: (هذي صورتي في لاس فيجاس كنا معزمين على طنأ خنيزي وجبري وأديداس)
المفيد (تعجبني يا مارادونا يوم تتكلم في المفيد.. بدل عوار الراس والتخميس اللي تسويه يا صايم!!)
اليوم قايم اصبح وشكل سحور الباكستاني مسو لي مشكلة (أخييييييييييييه .. الناس صايمين وانت جايب هالمواضيع اللي تلوع بالكبد.. صدق انك ...) :091:
لا لا ما هذا قصدي .. (هاااااه .. وش قصدك؟) :tzligh:
قصدي بأن يصيرن مواقف لنا بشكل يومي الجميل والمضحك والمحزن (تراني كرهتك .. الله يذكرش بالخير يا الصمباخة مال شعبية الكرتون)
وانا بذكر موقفين وأطلع فيهن غمي.. واللي يصير له موقف يطلع غمه هنا. (زين يوم خلصت)
1. صلاة التراويح .. وجوه مشرقة.. خشوع .. ركوع .. سجود .. الحياة في المسجد ولا أروع.. وتقول في قلبك "الدنيا لسه بخير".. يعلن الإمام إنتهاء الصلاة.. الكل يصافح الآخر.. الحياة حلوة.. فقط بأمتار قليلة... بالضبط بعد ما فتحنا الباب.. مباشرة عند النعل... بدون تحذير .. شحاتات.. عمانيات.. بأطفالهن.. أحد يبكي .. وأحد يدعي ... اللعنة ... أين هي المشكلة .. اللعنة ... الدنيا هل بخير كما كانت في المسجد قبل قليل؟!!!!
2. عزوبية... أحد يدرس.. أحد يشتغل.. والكل على قد الحال... يبحثوا عن مطعم.. يجدوه... وجبة سحور رمضانية... ليست لذيذة.. ولكن في الغد سيكون السحور في البيت... صبرا جميل... وأتى الغد .. البعض ... صباحا... بطنه يعوره ورايح الدوام بالغصب.. الآخرون ما جاهم شي... هذا اللي قاهرني ليش هم ما عورنهم بطونهم.. قهر..
في إنتظار مواقفكم.
ترى اليوم يوم ثقيل .. وااااااااااجد ثقيل.. ولأن فيي غم ... قلت بسوي لكم موضوع يعبر عم ما في خلجاتكم (وابووووش .. ذوقيه العربي .. هيه ذا أنا وأعرف كيف أعيش) :godam: (هذي صورتي في لاس فيجاس كنا معزمين على طنأ خنيزي وجبري وأديداس)
المفيد (تعجبني يا مارادونا يوم تتكلم في المفيد.. بدل عوار الراس والتخميس اللي تسويه يا صايم!!)
اليوم قايم اصبح وشكل سحور الباكستاني مسو لي مشكلة (أخييييييييييييه .. الناس صايمين وانت جايب هالمواضيع اللي تلوع بالكبد.. صدق انك ...) :091:
لا لا ما هذا قصدي .. (هاااااه .. وش قصدك؟) :tzligh:
قصدي بأن يصيرن مواقف لنا بشكل يومي الجميل والمضحك والمحزن (تراني كرهتك .. الله يذكرش بالخير يا الصمباخة مال شعبية الكرتون)
وانا بذكر موقفين وأطلع فيهن غمي.. واللي يصير له موقف يطلع غمه هنا. (زين يوم خلصت)
1. صلاة التراويح .. وجوه مشرقة.. خشوع .. ركوع .. سجود .. الحياة في المسجد ولا أروع.. وتقول في قلبك "الدنيا لسه بخير".. يعلن الإمام إنتهاء الصلاة.. الكل يصافح الآخر.. الحياة حلوة.. فقط بأمتار قليلة... بالضبط بعد ما فتحنا الباب.. مباشرة عند النعل... بدون تحذير .. شحاتات.. عمانيات.. بأطفالهن.. أحد يبكي .. وأحد يدعي ... اللعنة ... أين هي المشكلة .. اللعنة ... الدنيا هل بخير كما كانت في المسجد قبل قليل؟!!!!
2. عزوبية... أحد يدرس.. أحد يشتغل.. والكل على قد الحال... يبحثوا عن مطعم.. يجدوه... وجبة سحور رمضانية... ليست لذيذة.. ولكن في الغد سيكون السحور في البيت... صبرا جميل... وأتى الغد .. البعض ... صباحا... بطنه يعوره ورايح الدوام بالغصب.. الآخرون ما جاهم شي... هذا اللي قاهرني ليش هم ما عورنهم بطونهم.. قهر..
في إنتظار مواقفكم.