روح الغلا
07-10-2010, 09:02 AM
السلطنة الثاني عربيا في مؤشر السلام العالمي لعام2010
Thu, 10 يونيو 2010
-
حققته السلطنة المركز الثاني عربيا في مؤشر السلام العالمي لعام 2010م الذي وجاءت السلطنة في المركز الثالث والعشرين عالميا طبقا للمؤشر الذي حول العالم. وجاءت عربيا بعد قطر فيما جاءت تونس في المركز الثالث عربيا والكويت في المركز الخامس.
وتصدرت نيوزيلاندا صدارة التصنيف الدولي تليها أيسلندا ثم اليابان ثم النمسا ثم النرويج ثم ايرلندا.
وأظهر المؤشر أن العالم أصبح أقل سلما للعام الثاني على التوالي في ظل استمرار تباطؤ الاقتصاد العالمي وتزايد الصراعات وعدم الاستقرار. وأكد المؤشر أن زيادة العنف يؤثر سلبا على الاقتصاد العالمي مشيرا الى أن خفض معدل العنف العالمي بمعدل 25 بالمائة من شأنه أن يفرج عن 1.8 تريليون دولار سنويا بما يكفي لسداد ديون اليونان.
ويضم مؤشر السلام العالمي نحو 23 مؤشرا فرعيا تتعلق بالأوضاع الداخلية والخارجية للدول مثل الإنفاق العسكري والعلاقات مع الدول المجاورة ومعدل انتشار الجريمة واحترام حقوق الإنسان والمساهمة في حفظ السلام العالمي وغيرها
ويأتي هذا بفضل القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم لعماننا الحبيبة والحكومة الرشيدة التي ترعى من قبل جلالتة أعزه الله وأدامه ذخــراً على هذا الوطن الغالي علينا ,,,,,,.
.................................................. .................................................. .................................
Thu, 10 يونيو 2010
-
حققته السلطنة المركز الثاني عربيا في مؤشر السلام العالمي لعام 2010م الذي وجاءت السلطنة في المركز الثالث والعشرين عالميا طبقا للمؤشر الذي حول العالم. وجاءت عربيا بعد قطر فيما جاءت تونس في المركز الثالث عربيا والكويت في المركز الخامس.
وتصدرت نيوزيلاندا صدارة التصنيف الدولي تليها أيسلندا ثم اليابان ثم النمسا ثم النرويج ثم ايرلندا.
وأظهر المؤشر أن العالم أصبح أقل سلما للعام الثاني على التوالي في ظل استمرار تباطؤ الاقتصاد العالمي وتزايد الصراعات وعدم الاستقرار. وأكد المؤشر أن زيادة العنف يؤثر سلبا على الاقتصاد العالمي مشيرا الى أن خفض معدل العنف العالمي بمعدل 25 بالمائة من شأنه أن يفرج عن 1.8 تريليون دولار سنويا بما يكفي لسداد ديون اليونان.
ويضم مؤشر السلام العالمي نحو 23 مؤشرا فرعيا تتعلق بالأوضاع الداخلية والخارجية للدول مثل الإنفاق العسكري والعلاقات مع الدول المجاورة ومعدل انتشار الجريمة واحترام حقوق الإنسان والمساهمة في حفظ السلام العالمي وغيرها
ويأتي هذا بفضل القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم لعماننا الحبيبة والحكومة الرشيدة التي ترعى من قبل جلالتة أعزه الله وأدامه ذخــراً على هذا الوطن الغالي علينا ,,,,,,.
.................................................. .................................................. .................................