المكتومي
01-28-2010, 08:25 AM
ديربي من ديربيات الباطنة
بالرغم من تشابه اللقاءات السابقة إلا أن هذا اللقاء سيكون مختلفا عن اللقاءات التي سبقت كون الفريقين يقبعان في المراتب المتأخرة ومني بعدة خسائر فالشباب عاد إلى سكة الانتصارات من خلال الجولة الماضية التي كسب فيها الخابورة 2/صفر أما صحم فقد خسر من ظفار بهدف دون رد.
بلا شك فإن الشباب سوف يسعى إلى مواصلة الانتصارات بعدما عاد إليها من خلال الجولة الماضية الأمر الذي يطمح الشباب إلى كسب نقاط الجار حتى يتمكن من تحسين وضعه في سلم الترتيب إذا ما علمنا بان الشباب يعد العدة للدور الثاني من الدوري بعدما ابرم العديد من الاتفاقيات مع أبرز لاعبي السلطنة المتمثلة في جمعة الوهيبي القادم من التضامن الكويتي وسعيد جمعة الحار لاعب نادي العروبة وحسن ربيع لاعب نادي مجيس وسعيد الشون القادم من القادسية السعودي ودعيج خلفان القادم من السويق لذا فإن الشباب سوف يدخل الدور الثاني بثوب جديد وبتحد قوي لذلك فإن كسب نقاط مباراة اليوم يعتبر أمرا مهما فالفريق لايملك سوى 10 نقاط من خلال الجولات العشر الماضية وسجل لاعبو الفريق 13 هدفا ودخل مرماه 15 هدفا لذا فهو بحاجة إلى تعزيز خط المقدمة وكذلك الدفاع ولعل الانتدابات الأخيرة تأتي في إطار نفس الهدف الذي سعت إليه إدارة الشباب برئاسة السيد سليمان البوسعيدي.
الشباب استغل فترة التوقف في خوض عدد من التجارب الودية فمن خلال معسكر الفريق في دولة الإمارات لعب مع نادي دبا الحصن وخسر 2/1 كما خاض تجربة أخرى أمام نادي عمان وخسرها كذلك بنتيجة 4/3 وبلا شك كانت التجارب مفيدة للجهاز الفنية الذي أشرك عددا من اللاعبين للوقوف على جاهزيتهم خصوصا وأن الفريق سيفتقد إلى خدمات عبدالله الكاسبي بسبب تلقيه البطاقة الحمراء من خلال اللقاء الماضي كذلك أسعد هديب بداعي الإصابة مع احتمالية غياب سلطان ناصر كذلك بسبب الإصابة.
في المقابل فإن صحم الذي مني بأربع خسائر متتالية كانت آخرها أمام ظفار في الجولة الماضية بلاشك فان أبناء صحم سوف يسعون إلى فك الاشتباك أمام الشباب اليوم والخروج بنتيجة ايجابية تحفظ لهم حق الفوز بلقب الكأس الذي مازال الصحماويين يدفعون ضريبة الفوز بالكأس حيث أن الفريق لم يحقق أي انتصار بعد الفوز باللقب وهذا الأمر وضع علامة استفهام كبيرة من قبل جميع المتابعين خصوصا محبي وجماهير صحم.
المدرب السوري محمد حوالي بات في موضع الميزان من خلال مباراة اليوم فهل سيكون الضحية القادمة؟ ولعل تخلي الفريق عن المحترف بيتران كان أحد أسباب تأخر الفريق كذلك نجد أن اللاعبين المنضمين للمنتخب بات أداؤهم يتراجع نوعا ما مما حدا بجماهير صحم إلى تشجيع الفريق المنافسة في الجولة الماضية أمام ظفار الأمر الذي يستوجب على جميع محبي صحم التكاتف من أجل مصلحة الفريق في الفترة القادمة والتي تتطلب جهد الجميع خصوصا وان الفريق سوف يمثل الكرة العمانية من خلال المشاركة في كأس الاتحاد الآسيوي لذا قامت إدارة النادي بإبرام عدد من العقود المتمثلة بالتعاقد مع الحارس حارب الحبسي لاعب مسقط سابقا والكاميروني سلمون القادم من الشباب البحريني والذي يعتبر أول محترفي صحم من خلال الدور الثاني للدوري كذلك التوقيع مع لاعب صحار سابقا مجتبى عبدالله العجمي كذلك اللاعب يوسف البريكي.
وان شاء الله الفوز سيكون حليف الااااززززررررق
بالرغم من تشابه اللقاءات السابقة إلا أن هذا اللقاء سيكون مختلفا عن اللقاءات التي سبقت كون الفريقين يقبعان في المراتب المتأخرة ومني بعدة خسائر فالشباب عاد إلى سكة الانتصارات من خلال الجولة الماضية التي كسب فيها الخابورة 2/صفر أما صحم فقد خسر من ظفار بهدف دون رد.
بلا شك فإن الشباب سوف يسعى إلى مواصلة الانتصارات بعدما عاد إليها من خلال الجولة الماضية الأمر الذي يطمح الشباب إلى كسب نقاط الجار حتى يتمكن من تحسين وضعه في سلم الترتيب إذا ما علمنا بان الشباب يعد العدة للدور الثاني من الدوري بعدما ابرم العديد من الاتفاقيات مع أبرز لاعبي السلطنة المتمثلة في جمعة الوهيبي القادم من التضامن الكويتي وسعيد جمعة الحار لاعب نادي العروبة وحسن ربيع لاعب نادي مجيس وسعيد الشون القادم من القادسية السعودي ودعيج خلفان القادم من السويق لذا فإن الشباب سوف يدخل الدور الثاني بثوب جديد وبتحد قوي لذلك فإن كسب نقاط مباراة اليوم يعتبر أمرا مهما فالفريق لايملك سوى 10 نقاط من خلال الجولات العشر الماضية وسجل لاعبو الفريق 13 هدفا ودخل مرماه 15 هدفا لذا فهو بحاجة إلى تعزيز خط المقدمة وكذلك الدفاع ولعل الانتدابات الأخيرة تأتي في إطار نفس الهدف الذي سعت إليه إدارة الشباب برئاسة السيد سليمان البوسعيدي.
الشباب استغل فترة التوقف في خوض عدد من التجارب الودية فمن خلال معسكر الفريق في دولة الإمارات لعب مع نادي دبا الحصن وخسر 2/1 كما خاض تجربة أخرى أمام نادي عمان وخسرها كذلك بنتيجة 4/3 وبلا شك كانت التجارب مفيدة للجهاز الفنية الذي أشرك عددا من اللاعبين للوقوف على جاهزيتهم خصوصا وأن الفريق سيفتقد إلى خدمات عبدالله الكاسبي بسبب تلقيه البطاقة الحمراء من خلال اللقاء الماضي كذلك أسعد هديب بداعي الإصابة مع احتمالية غياب سلطان ناصر كذلك بسبب الإصابة.
في المقابل فإن صحم الذي مني بأربع خسائر متتالية كانت آخرها أمام ظفار في الجولة الماضية بلاشك فان أبناء صحم سوف يسعون إلى فك الاشتباك أمام الشباب اليوم والخروج بنتيجة ايجابية تحفظ لهم حق الفوز بلقب الكأس الذي مازال الصحماويين يدفعون ضريبة الفوز بالكأس حيث أن الفريق لم يحقق أي انتصار بعد الفوز باللقب وهذا الأمر وضع علامة استفهام كبيرة من قبل جميع المتابعين خصوصا محبي وجماهير صحم.
المدرب السوري محمد حوالي بات في موضع الميزان من خلال مباراة اليوم فهل سيكون الضحية القادمة؟ ولعل تخلي الفريق عن المحترف بيتران كان أحد أسباب تأخر الفريق كذلك نجد أن اللاعبين المنضمين للمنتخب بات أداؤهم يتراجع نوعا ما مما حدا بجماهير صحم إلى تشجيع الفريق المنافسة في الجولة الماضية أمام ظفار الأمر الذي يستوجب على جميع محبي صحم التكاتف من أجل مصلحة الفريق في الفترة القادمة والتي تتطلب جهد الجميع خصوصا وان الفريق سوف يمثل الكرة العمانية من خلال المشاركة في كأس الاتحاد الآسيوي لذا قامت إدارة النادي بإبرام عدد من العقود المتمثلة بالتعاقد مع الحارس حارب الحبسي لاعب مسقط سابقا والكاميروني سلمون القادم من الشباب البحريني والذي يعتبر أول محترفي صحم من خلال الدور الثاني للدوري كذلك التوقيع مع لاعب صحار سابقا مجتبى عبدالله العجمي كذلك اللاعب يوسف البريكي.
وان شاء الله الفوز سيكون حليف الااااززززررررق