صوت صحم للاعلام
11-11-2018, 07:28 PM
#مقال | فرحة وطن 48 عاماً من الانجازات
✍🏻#بقلم/عواطف_السعدية
48 عاماً سطرتها ذاكرة الزمن حافلة بالانجازات والعطاء المتواصل والبناء والتشييد ميلاد قائد ووطن لم يأتي الزمان بمثلهِ حكم وقاد المسيرة منذ عام السبعين إلى هذا اليوم ووفى بوعده الذي وعد به شعبهِ حين قال مقولته الحكيمة ( سا أعمل بأسرع مايمكن أن تكونوا سعداء ) فما أجمل القول والفعل ياوالدي أزاح عنا الجهل وانار عقولنا بالعلم بإنشاء المدارس والجامعات والكليات وهيأ لنا العيش الكريم فلم يـُصبح بهذا اليوم أُمي لايقرأ ولا يكتب أصبح الجميع يتعلم ويصل ل أعلى الدرجات والشهادات ولو بلغ من العمر عِتياً ...
حكمة مستنيرة منك يا قائدنا بأن جعلت هذا البلد الكريم عامراً بالانجازات في فترة قصيرة وكانت نظرتك الثاقبة بكل حي وكل وادي وكل جبل وارتئيت أن يكون كل، شبر من عمان الغاليه محط اهتمام منك بتوفير سُبل العيش الكريم لكل مواطن يعيش على هذه الارض الطيبة التي وصلت الى اعالي القمم ويكفينا فخراً وإعتزازا أن تكون هذه البلاد بأمن وأمان ولم تكن الا كذلك ولو أتيت أهل عُمان ماسبوك ولاضربوك من قالها لم يُخطئ أبداً ف عمان وأهلها أهل الجو والكرم والأخلاق لم يكونوا إلا يداً واحده وهذه اليد إشتدت عزائمها بوجود قائد حكيم وعظيم....
الثامن عشر من نوفمبر سيكون خالداً ب علمهِ أبيض السلام وأخضر الوئام وأحمر الجمال عالياً خفاقاً على كل رابية ووادي وبيت وقلعة ومدرسة وجامعه وما أُنجز ويُنجز يشهد له القاصي والداني بلا شك لم يكن هناك تقصير ولا تخاذل بل كان عملاً دؤوباً من حكمة والدنا حفظه الله ورعاه فلم يقتصر عطائه على التشييد والبناء بل كان للكل إهتمام جعل لكل صرح يوم ولم ينسانا بفضله وكرمه والمرأة العمانية اكرمها بيوم خاص لها مما يُبرز مكانتها وأهميتها بجنب أخيها الرجل سنداً وعوناً والشباب العماني هم الاساس بكل محفل حراس اوفياء مخلصين لخدمة هذا الوطن الغالي....
حفظ الله مولانا وقائدنا ووالدنا وأمد بعمره وسدد على طريق الخير خُطاه ووفقه لما يُحب ويرضى وجعله سنداً وذخراً لنا وبارك بعمره اعواماً عديدة. وأزمنةً مديدة.. يارب العالمين
http://www.sahmawi.com/do.php?img=7863 (http://www.sahmawi.com/)
✍🏻#بقلم/عواطف_السعدية
48 عاماً سطرتها ذاكرة الزمن حافلة بالانجازات والعطاء المتواصل والبناء والتشييد ميلاد قائد ووطن لم يأتي الزمان بمثلهِ حكم وقاد المسيرة منذ عام السبعين إلى هذا اليوم ووفى بوعده الذي وعد به شعبهِ حين قال مقولته الحكيمة ( سا أعمل بأسرع مايمكن أن تكونوا سعداء ) فما أجمل القول والفعل ياوالدي أزاح عنا الجهل وانار عقولنا بالعلم بإنشاء المدارس والجامعات والكليات وهيأ لنا العيش الكريم فلم يـُصبح بهذا اليوم أُمي لايقرأ ولا يكتب أصبح الجميع يتعلم ويصل ل أعلى الدرجات والشهادات ولو بلغ من العمر عِتياً ...
حكمة مستنيرة منك يا قائدنا بأن جعلت هذا البلد الكريم عامراً بالانجازات في فترة قصيرة وكانت نظرتك الثاقبة بكل حي وكل وادي وكل جبل وارتئيت أن يكون كل، شبر من عمان الغاليه محط اهتمام منك بتوفير سُبل العيش الكريم لكل مواطن يعيش على هذه الارض الطيبة التي وصلت الى اعالي القمم ويكفينا فخراً وإعتزازا أن تكون هذه البلاد بأمن وأمان ولم تكن الا كذلك ولو أتيت أهل عُمان ماسبوك ولاضربوك من قالها لم يُخطئ أبداً ف عمان وأهلها أهل الجو والكرم والأخلاق لم يكونوا إلا يداً واحده وهذه اليد إشتدت عزائمها بوجود قائد حكيم وعظيم....
الثامن عشر من نوفمبر سيكون خالداً ب علمهِ أبيض السلام وأخضر الوئام وأحمر الجمال عالياً خفاقاً على كل رابية ووادي وبيت وقلعة ومدرسة وجامعه وما أُنجز ويُنجز يشهد له القاصي والداني بلا شك لم يكن هناك تقصير ولا تخاذل بل كان عملاً دؤوباً من حكمة والدنا حفظه الله ورعاه فلم يقتصر عطائه على التشييد والبناء بل كان للكل إهتمام جعل لكل صرح يوم ولم ينسانا بفضله وكرمه والمرأة العمانية اكرمها بيوم خاص لها مما يُبرز مكانتها وأهميتها بجنب أخيها الرجل سنداً وعوناً والشباب العماني هم الاساس بكل محفل حراس اوفياء مخلصين لخدمة هذا الوطن الغالي....
حفظ الله مولانا وقائدنا ووالدنا وأمد بعمره وسدد على طريق الخير خُطاه ووفقه لما يُحب ويرضى وجعله سنداً وذخراً لنا وبارك بعمره اعواماً عديدة. وأزمنةً مديدة.. يارب العالمين
http://www.sahmawi.com/do.php?img=7863 (http://www.sahmawi.com/)