صوت صحم للاعلام
10-19-2017, 09:25 PM
*حُب الأوطان من الإيمان*
قافلة وعظية وبرنامج توعوي ومتطوعين يبتغون الأجر والثواب، وشباب ملتزم أخلاقياً يناصر دعاة الخير ويراقب الدروس والمحاضرات والندوات المرتبطة بحياة الناس، والدروس اليومية والإسبوعية من أئمة المساجد مستمرة للوقوف على حاجة الناس من المسائل الفقية والتي تتجدد فيها إجتهادات الإنسان المسلم، وبطبيعة الحال هذا من سماحة الدين ويسره لإختلاف الزمان والمكان والحالات التي تستوجب تجديد الفكر الديني والتعاطي مع المسائل الفقهية بشيء من العقل والمنطق.
من زاوية أخرى يبتهج القلب وتسعد النفس بالصحوة المجتمعية والتركيز على الجانب الديني لتميزه بإستيعاب كافة الأطياف الدينية لشموليته، والإنسانية التي يعتمد عليها الدين الإسلامي وهذا من فضل الله تعالى على عباده، والشيء بالشيء يذكر فبلادنا الغالية عمان وعلى مر العصور والأزمان ما زالت وستظل مثال للقيم يحتذى به لأجيال سابقة ولاحقة بإذن الله تعالى، ومما يثلج الصدر الشهادات الخارجية والتى تعتبر أوسمة فخر للعمانيين من علماء ومفكرين وكتاب ونقاد من كل الدول العربية والإسلامية، وحتى من المستشرقين الذين عجبوا من التجانس الحاصل في الصف العماني الذي لم ولن تشق عصى الجماعة فيه والذي يبقى بعزة الواحد الأحد أبوابه مؤصدة في وجه كل فتنة من شأنها أن تقض مضجع الوطن الحاني على مواطنيه المخلصين والذين كان وما يزال ترابه أغلى من دمائم وأرواحهم.
Hamdan_AL_Mamary@oxy.com
http://www.sahmawi.com/do.php?img=3484 (http://www.sahmawi.com/)
قافلة وعظية وبرنامج توعوي ومتطوعين يبتغون الأجر والثواب، وشباب ملتزم أخلاقياً يناصر دعاة الخير ويراقب الدروس والمحاضرات والندوات المرتبطة بحياة الناس، والدروس اليومية والإسبوعية من أئمة المساجد مستمرة للوقوف على حاجة الناس من المسائل الفقية والتي تتجدد فيها إجتهادات الإنسان المسلم، وبطبيعة الحال هذا من سماحة الدين ويسره لإختلاف الزمان والمكان والحالات التي تستوجب تجديد الفكر الديني والتعاطي مع المسائل الفقهية بشيء من العقل والمنطق.
من زاوية أخرى يبتهج القلب وتسعد النفس بالصحوة المجتمعية والتركيز على الجانب الديني لتميزه بإستيعاب كافة الأطياف الدينية لشموليته، والإنسانية التي يعتمد عليها الدين الإسلامي وهذا من فضل الله تعالى على عباده، والشيء بالشيء يذكر فبلادنا الغالية عمان وعلى مر العصور والأزمان ما زالت وستظل مثال للقيم يحتذى به لأجيال سابقة ولاحقة بإذن الله تعالى، ومما يثلج الصدر الشهادات الخارجية والتى تعتبر أوسمة فخر للعمانيين من علماء ومفكرين وكتاب ونقاد من كل الدول العربية والإسلامية، وحتى من المستشرقين الذين عجبوا من التجانس الحاصل في الصف العماني الذي لم ولن تشق عصى الجماعة فيه والذي يبقى بعزة الواحد الأحد أبوابه مؤصدة في وجه كل فتنة من شأنها أن تقض مضجع الوطن الحاني على مواطنيه المخلصين والذين كان وما يزال ترابه أغلى من دمائم وأرواحهم.
Hamdan_AL_Mamary@oxy.com
http://www.sahmawi.com/do.php?img=3484 (http://www.sahmawi.com/)