صوت صحم للاعلام
03-18-2017, 09:41 AM
حزاووي حمدان العور
لم اكن اتخيل وانا اسمع بمشاركه ابناء صحم اعضاء فرقه الراي المسرحيه( طيبات صحم سابقا)
ممثلين لنادي صحم في مسابقه ابداعات شبابيه
انني سوف اشاهد سحر الفن المسرحي وروعه العمل الابداعي .
لو كان الاوسكار بيدي لاهديته الي تلك الشخصيه التي ابهرت الجهور وعرضت عملا قل ان يعرض لهو مثيل في المسرح العماني
لا بل لن اكون مبالغا او مجاملا لو قلت انها ملحمه تاريخيه جسدها لنا الكاتب بدر الحمداني في تراجديا رائعه نعم على خطي العمالقه الكبار وانه لشبيه باعمال الفنان العالمي هانس اندرسون
من حيث التشبيه بالواقع ومشاركه الاطفال بطاقم عمل بلغ اكثر من 30 شخص استطاع المخرج الشاب احمد يوسف الزدجالي ان يدير تلك الملحمه الرائعه كدمي على ايقاع موسيقي حيه في عمل لا تجد تجد له مثال في المسرح العماني حيث التقي الايقاع بالاداء . وقد فرشه خشبه المسرح برمال ذهبيه تجسيدا لفكره المسرح الواقعي وكاننا في صحراء بعيده قريبه . لحضتها ومع بهجه تلك المسرحيه ومع تتالي احدثها المشوقه التي تنقلك من عالم الي اخر لانبهر بمسرح يتنقل في مشاهد حيه* حيث تتكون الشجره وتختفتي بلا ان يشعر بها المشاهده شجره من اناس حقيقين يا اللهي ما تلك الحزاوي التي يحملها حمدان في جعبته وما تلك الرساله التي يقدمها فقط استطاع الكاتب وعبر مزج مجموعات من قصص قديمه وخياليه في صياغه مسرحيه لا مثيل لها . وان لم تنصفكم لجنه التحكيم فمن واجبي كمشاهد ان انصفكم ومن واجبنا كداعمين لتلك المواهب الشابه ان نشيد بها ابتداء من شخصيه حمدان الاسطوريه التي اداء العمل عليها النجم الصحماوي عبدالله سالم الفارسي ارفع لك القبعه واي قبعه انما ارفع لك للكمه العماني لانك رفعت اسم عمان واسم صحم واسم محبينكم باداء منقطع النظير
كنت قد عزمت النيه وانا اريد مشاهده عملكم المثير ان انتقد العمل لكي نحثكم على بذل المزيد ولكن الان وليس حبا في المدح ولكني اخجل ان انتقدكم . فانتم اثبتم لنا الكثير
واضع اللاف من علامات الاستفهام لنتيجه المسابقه صدمه كبيره عندما عرفت ان تلك المسرحيه الخياليه تحصل على المركز الثالث وتستبعد من التاهل للنهائيات رغم كل ما فيها من افكار خارج الاطار لقد خرجت من الدائره الضيقه بالمسرح نعم انها المسرح الجديد انعم انكم الجيل الجديد ومن سوف يحمل رايه المسرح بفرقه الراي
ومما لفت نضري الوجود الكبير للعنصر النسائي واي عنصر ذلك فتيات اثبتن جدراتهن بحق ممثلات صاعدات وفراشات صغيرات يحملن الاخبار والافكار والاحلام في عمل لا مثيل له بالمسرح العماني لينتهي ذلك العرض الجميل في مزج بين الواقع والخيال وتعزيزا لفكره جميله وهدف جميل الصداقه والصديق والتضحيه والايثار والخير والشر
ساعه وربع مده المسرحيه ولكنها كانت كفيله ان تقلب افكاري لاصفق واشجع واقول لكم ان لم تنصفكم المسابقه فسوف ينصفكم المشاهد وان كانت كلماتي مدح لكم فانا افخر بمدحكم
ولجميع طاقم العمل فانني لن اقول لكم
*الا كما قال المسرحي الكبير يوسف بيك وهبي
(ما الدنيا الا مسرح كبير )
نعم وما الدنيا الا مسرح كبير
رابط المسرحيه كامله للمتابعه
https://youtu.be/Jt7szUsF3pE
مقال للكاتب* عمران الهطالي
http://www.sahmawi.com/do.php?img=1821 (http://www.sahmawi.com/)http://www.sahmawi.com/do.php?img=1820 (http://www.sahmawi.com/)
لم اكن اتخيل وانا اسمع بمشاركه ابناء صحم اعضاء فرقه الراي المسرحيه( طيبات صحم سابقا)
ممثلين لنادي صحم في مسابقه ابداعات شبابيه
انني سوف اشاهد سحر الفن المسرحي وروعه العمل الابداعي .
لو كان الاوسكار بيدي لاهديته الي تلك الشخصيه التي ابهرت الجهور وعرضت عملا قل ان يعرض لهو مثيل في المسرح العماني
لا بل لن اكون مبالغا او مجاملا لو قلت انها ملحمه تاريخيه جسدها لنا الكاتب بدر الحمداني في تراجديا رائعه نعم على خطي العمالقه الكبار وانه لشبيه باعمال الفنان العالمي هانس اندرسون
من حيث التشبيه بالواقع ومشاركه الاطفال بطاقم عمل بلغ اكثر من 30 شخص استطاع المخرج الشاب احمد يوسف الزدجالي ان يدير تلك الملحمه الرائعه كدمي على ايقاع موسيقي حيه في عمل لا تجد تجد له مثال في المسرح العماني حيث التقي الايقاع بالاداء . وقد فرشه خشبه المسرح برمال ذهبيه تجسيدا لفكره المسرح الواقعي وكاننا في صحراء بعيده قريبه . لحضتها ومع بهجه تلك المسرحيه ومع تتالي احدثها المشوقه التي تنقلك من عالم الي اخر لانبهر بمسرح يتنقل في مشاهد حيه* حيث تتكون الشجره وتختفتي بلا ان يشعر بها المشاهده شجره من اناس حقيقين يا اللهي ما تلك الحزاوي التي يحملها حمدان في جعبته وما تلك الرساله التي يقدمها فقط استطاع الكاتب وعبر مزج مجموعات من قصص قديمه وخياليه في صياغه مسرحيه لا مثيل لها . وان لم تنصفكم لجنه التحكيم فمن واجبي كمشاهد ان انصفكم ومن واجبنا كداعمين لتلك المواهب الشابه ان نشيد بها ابتداء من شخصيه حمدان الاسطوريه التي اداء العمل عليها النجم الصحماوي عبدالله سالم الفارسي ارفع لك القبعه واي قبعه انما ارفع لك للكمه العماني لانك رفعت اسم عمان واسم صحم واسم محبينكم باداء منقطع النظير
كنت قد عزمت النيه وانا اريد مشاهده عملكم المثير ان انتقد العمل لكي نحثكم على بذل المزيد ولكن الان وليس حبا في المدح ولكني اخجل ان انتقدكم . فانتم اثبتم لنا الكثير
واضع اللاف من علامات الاستفهام لنتيجه المسابقه صدمه كبيره عندما عرفت ان تلك المسرحيه الخياليه تحصل على المركز الثالث وتستبعد من التاهل للنهائيات رغم كل ما فيها من افكار خارج الاطار لقد خرجت من الدائره الضيقه بالمسرح نعم انها المسرح الجديد انعم انكم الجيل الجديد ومن سوف يحمل رايه المسرح بفرقه الراي
ومما لفت نضري الوجود الكبير للعنصر النسائي واي عنصر ذلك فتيات اثبتن جدراتهن بحق ممثلات صاعدات وفراشات صغيرات يحملن الاخبار والافكار والاحلام في عمل لا مثيل له بالمسرح العماني لينتهي ذلك العرض الجميل في مزج بين الواقع والخيال وتعزيزا لفكره جميله وهدف جميل الصداقه والصديق والتضحيه والايثار والخير والشر
ساعه وربع مده المسرحيه ولكنها كانت كفيله ان تقلب افكاري لاصفق واشجع واقول لكم ان لم تنصفكم المسابقه فسوف ينصفكم المشاهد وان كانت كلماتي مدح لكم فانا افخر بمدحكم
ولجميع طاقم العمل فانني لن اقول لكم
*الا كما قال المسرحي الكبير يوسف بيك وهبي
(ما الدنيا الا مسرح كبير )
نعم وما الدنيا الا مسرح كبير
رابط المسرحيه كامله للمتابعه
https://youtu.be/Jt7szUsF3pE
مقال للكاتب* عمران الهطالي
http://www.sahmawi.com/do.php?img=1821 (http://www.sahmawi.com/)http://www.sahmawi.com/do.php?img=1820 (http://www.sahmawi.com/)