الراقي
06-09-2016, 06:46 PM
🌙 إيثار
🌙 ل/فلوه المزينية
.............................
وحيث الأفق حيث هامات من السحاب التي تجلت للملأ لتنثر الدفئ وتسقي الأرض والناس ، وقف البشر حيث كانوا يعتلون يرددون عبارات من الحمد والثناء على ما أسبغ الله على الناس من خير السماء ، وبعضهم كانوا يرفعون وجوههم لسماء في زحمة قطرات المطر حتى لا تظهر دموع الحزن والأسى التي باتت تقطع مجراها .
في زحمة الحياة وحيث الناس بين سعيد وشقي ظهر الخير وبزغ السعد لتنمحي تلك الدموع التي تختبئ ريث نزول المطر وليسعد من فقدوا الإبتسامة في ليالي شقية لم يشعر بها إلا من عاش في أركانها.
لم نكن قبل عقود مضت نسمع عن كثبان من اللجان والفرق الخيرية كما نسمع بها الآن ليس لشيء بل لأننا بتنا نعيش في ثقافة الخير والعطاء من أرض العطاء واستلهمنا ذلك من فكر القائد الفذ الذي هو نبراس الخير والسلام.
لم أشأ يوما أن أخص في حروفي خيريين دون آخرين ولكنه كعادة الكتاب لطالما تستفزه موضوعات عايشها في مجتمعه وولايته التي هي جزء لا يتجزء عن كيانه.
وحيث نحن في مجتمع العطاء لطالما ترن في آذاننا أنباء عن هؤلاء الخيريين وما شدني كثيرا فريق إيثار الخيري الذي بزغ في ولايتي بشكل لم يكن له مثيل.
حيث يعد فريق إيثار الخيري من أبرز وأهم الفرق الخيرية في ولاية صحم والتي بزغت منذ الوهلة الأولى لخدمة الفرد من جهة والمجتمع من جهة أخرى ، كما سعى دائما لرسم البسمة والفرحة في شفاه المعسرين ومن ضاقت عليهم لقمة العيش وتوفير لهم سبل الراحة في شهر رمضان والعيد وكذلك كسوة المدارس وغيرها من الأعمال الجليلة التي يقدمها هذا الفريق التي بات خير ما يمثل فرق الولاية .
ف هنيئا لصحم هذا العطاء من فريق إيثار الخيري وهنيئا لنا سواعد أبناء الوطن التي تقف بجانب بعضها في الشدة والرخاء وفي ذلك نتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه البعض "")
🌙 ل/فلوه المزينية
.............................
وحيث الأفق حيث هامات من السحاب التي تجلت للملأ لتنثر الدفئ وتسقي الأرض والناس ، وقف البشر حيث كانوا يعتلون يرددون عبارات من الحمد والثناء على ما أسبغ الله على الناس من خير السماء ، وبعضهم كانوا يرفعون وجوههم لسماء في زحمة قطرات المطر حتى لا تظهر دموع الحزن والأسى التي باتت تقطع مجراها .
في زحمة الحياة وحيث الناس بين سعيد وشقي ظهر الخير وبزغ السعد لتنمحي تلك الدموع التي تختبئ ريث نزول المطر وليسعد من فقدوا الإبتسامة في ليالي شقية لم يشعر بها إلا من عاش في أركانها.
لم نكن قبل عقود مضت نسمع عن كثبان من اللجان والفرق الخيرية كما نسمع بها الآن ليس لشيء بل لأننا بتنا نعيش في ثقافة الخير والعطاء من أرض العطاء واستلهمنا ذلك من فكر القائد الفذ الذي هو نبراس الخير والسلام.
لم أشأ يوما أن أخص في حروفي خيريين دون آخرين ولكنه كعادة الكتاب لطالما تستفزه موضوعات عايشها في مجتمعه وولايته التي هي جزء لا يتجزء عن كيانه.
وحيث نحن في مجتمع العطاء لطالما ترن في آذاننا أنباء عن هؤلاء الخيريين وما شدني كثيرا فريق إيثار الخيري الذي بزغ في ولايتي بشكل لم يكن له مثيل.
حيث يعد فريق إيثار الخيري من أبرز وأهم الفرق الخيرية في ولاية صحم والتي بزغت منذ الوهلة الأولى لخدمة الفرد من جهة والمجتمع من جهة أخرى ، كما سعى دائما لرسم البسمة والفرحة في شفاه المعسرين ومن ضاقت عليهم لقمة العيش وتوفير لهم سبل الراحة في شهر رمضان والعيد وكذلك كسوة المدارس وغيرها من الأعمال الجليلة التي يقدمها هذا الفريق التي بات خير ما يمثل فرق الولاية .
ف هنيئا لصحم هذا العطاء من فريق إيثار الخيري وهنيئا لنا سواعد أبناء الوطن التي تقف بجانب بعضها في الشدة والرخاء وفي ذلك نتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه البعض "")