خبر
02-18-2016, 11:05 AM
خسارة شوط لاتعني نهاية المطاف...💙
هكذا عودتنا اللعبة الشعبية الأولى في العالم (كرة القدم) إنها لاتحسم مازالت الكرة تتأرجح في المستطيل الأخضر فنهاية شوط الذهاب لاتعني نهاية المطاف.
متابعة : سالم الفزاري
انتهى شوط لقاء الذهاب على استاد السيب الرياضي بين نادي مسقط ونادي صحم ضمن منافسات ذهاب دور ربع النهائي من بطولة الكأس الغالية واسفر عن فوز مسقط على حساب صحم بهدفين لهدف.
صحم بدأ تشكيلة اللقاء بتشكيلة جيدة
إلا أن مغامرة المدرب في كولوبالي لم تستمر أكثر نصف شوط ليتم استبداله بداعي الإصابة ليحل الكسندر بديل عنه.
صحم كان يملك أفضلية الاستحواذ الواضحة في الشوط الأول إلا أن جاء هدف مسقط الاول عن طريق عبد القادر فال في الدقيقة 23 أثر ثغرة دفاعية من دفاعات صحم، ولم يستطيع صحم من إحراز هدف التعادل لينتهي الشوط الأول بتقدم مسقط بهدف وحيد.
بداية الشوط الثاني للقاء شهدت أفضلية نسبية لصحم مع فرص لكلا الفريقين ومن لعبة جميلة الصنع استطاع ألكسندر أن يمرر كرة بعمق دفاعات مسقط استغلها محسن جوهر وأحرز منها هدف التعديل لصحم في الدقيقة 57.
صحم تحسن أداءه بشكل أكبر بعد هدف التعادل واستمر بإهدار عديد الفرص ليستمر بعد ذلك الأداء متوازناً مع استمرار الأفضلية النسبية لصحم وقبيل نهاية المبارة وبعد ماكانت نتيجة المباراة تتجه للتعادل الإيجابي استطاع مسقط من اكرام الضيف عن طريق المحترف ضيوف وإحراز هدف مسقط الثاني من كرة عرضية في الدقيقة 87 لينتهي شوط الذهاب بفوز مسقط بهدفين مقابل هدف.
وبهذه النتيجة ينتهي شوط الذهاب في العاصمة للتجه الأنظار للقاء الإياب في مجمع صحار لتحسم كلمة اللقاء الأخيرة هناك. صحم يستطيع بلوغ دور نصف النهائي ويملك الفرصة التي مازالت موجودة وبحضوض كبيرة فلا يأس مع الموج بأذن الله ولنعود للذاكرة قليلاً في الذكرى الأجمل لنصف النهائي من بطولة الكأس 2009 عندما خسر صحم مباراة الذهاب بنتيجة 2/1 وعاد في الاياب وانتصر بنتيجة 3/1 وتأهل للنهائي على حساب نادي السويق ً فخسارة شوط الذهاب لاتعني نهاية المطاف......💙
هكذا عودتنا اللعبة الشعبية الأولى في العالم (كرة القدم) إنها لاتحسم مازالت الكرة تتأرجح في المستطيل الأخضر فنهاية شوط الذهاب لاتعني نهاية المطاف.
متابعة : سالم الفزاري
انتهى شوط لقاء الذهاب على استاد السيب الرياضي بين نادي مسقط ونادي صحم ضمن منافسات ذهاب دور ربع النهائي من بطولة الكأس الغالية واسفر عن فوز مسقط على حساب صحم بهدفين لهدف.
صحم بدأ تشكيلة اللقاء بتشكيلة جيدة
إلا أن مغامرة المدرب في كولوبالي لم تستمر أكثر نصف شوط ليتم استبداله بداعي الإصابة ليحل الكسندر بديل عنه.
صحم كان يملك أفضلية الاستحواذ الواضحة في الشوط الأول إلا أن جاء هدف مسقط الاول عن طريق عبد القادر فال في الدقيقة 23 أثر ثغرة دفاعية من دفاعات صحم، ولم يستطيع صحم من إحراز هدف التعادل لينتهي الشوط الأول بتقدم مسقط بهدف وحيد.
بداية الشوط الثاني للقاء شهدت أفضلية نسبية لصحم مع فرص لكلا الفريقين ومن لعبة جميلة الصنع استطاع ألكسندر أن يمرر كرة بعمق دفاعات مسقط استغلها محسن جوهر وأحرز منها هدف التعديل لصحم في الدقيقة 57.
صحم تحسن أداءه بشكل أكبر بعد هدف التعادل واستمر بإهدار عديد الفرص ليستمر بعد ذلك الأداء متوازناً مع استمرار الأفضلية النسبية لصحم وقبيل نهاية المبارة وبعد ماكانت نتيجة المباراة تتجه للتعادل الإيجابي استطاع مسقط من اكرام الضيف عن طريق المحترف ضيوف وإحراز هدف مسقط الثاني من كرة عرضية في الدقيقة 87 لينتهي شوط الذهاب بفوز مسقط بهدفين مقابل هدف.
وبهذه النتيجة ينتهي شوط الذهاب في العاصمة للتجه الأنظار للقاء الإياب في مجمع صحار لتحسم كلمة اللقاء الأخيرة هناك. صحم يستطيع بلوغ دور نصف النهائي ويملك الفرصة التي مازالت موجودة وبحضوض كبيرة فلا يأس مع الموج بأذن الله ولنعود للذاكرة قليلاً في الذكرى الأجمل لنصف النهائي من بطولة الكأس 2009 عندما خسر صحم مباراة الذهاب بنتيجة 2/1 وعاد في الاياب وانتصر بنتيجة 3/1 وتأهل للنهائي على حساب نادي السويق ً فخسارة شوط الذهاب لاتعني نهاية المطاف......💙