الغاوي
12-16-2014, 06:29 PM
لا جديد يذكر ولكن هناك القديم الذي يستحق الحسرة عليه ولا جديد جاءت به مئات الآلاف التي بعثرتها إدارة نادي صحم ولكن هناك القديم من فتات المئات الذي رسم البسمه على شفاه أبناء صحم و لا جديد جاءت به الإحترافية ولكن هناك القديم الذي كان مثال لروح الفريق الواحد والعمل المنظم ، لا ننتظرك أيها الجديد فمن أوهمنا بأنه سيأتي بك أضاع علينا الماضي الجميل وسيقتل الأمل المنتظر.
إدارتنا الموقره إرحموا جماهير هذا النادي العريق فنحن لسنا بحاجة للوقوف على منصات التتويج ببطولة الدراجات الهوائية التي مثلنا فيها لاعب بحريني ولا بطولة ألعاب القوى التي تعاقدتم لها مع بطل لا يعرف عن صحم الا إسمها ولا بطولات أخرى تتنازل فيها الأندية عن لاعبيها لتقدموا لهم شعار صحم لإرتدائه لزيادة خزينة نادينا بالمشاركات فصحم بها جمهور واعي وبها رياضيين لو وجدوا البيئة المناسبة للعمل والإبداع فهم الأبطال وهم الأحرص على إسم صحم وهم من يذرف الدمع بعد الخسارة وهم من يشعر بسقوط كرامته في أرض الميدان عن الهزيمة فوفروا بأموالكم الأرض الطيبه لأبناء صحم لتحصدوا نجاحاتهم في مختلف الألعاب.
لا جديد حتى لو تغير الشعار فالقديم إنغرس رسمه في قلوب الجميع و ما نشاهده من أعمال وما نسمعه من حكايات لم ولن يغرس الشعار الجديد في قلوب من يحمله إلا من رحم ربي فالحداثة والإحتراف بحاجة لأساسيات يفتقدها عملنا الإداري.
لا جديد في خسارتنا المره وخروجنا الأمر من أغلى البطولات فالقديم مع هذه البطولة كان يميزه حب صحم وحسن النية في تحقيق الإنجاز لها وإسعاد أبنائها فأموالكم أيها المسؤولين عن رياضتنا لم تستطيع أن تغادر بنا أجواء دور الستة عشر ولكنها إستطاعت أن تبرهن أن أبناء صحم لديهم الروح ورغبة الإنتصار وعدم الإنكسار أين ما تواجدوا ولو بأرخص الأثمان وهؤلاء هم من بقي لنا لتشجيعه في قادم مشوار الكأس الغالية.
إنطفأت شمعة أحد الأحلام الثلاثة التي كنا نمني النفس بها وتبقى شمعتين أحدهما تتأرجح مع رياح الشتاء فإلى الآن قام بحملها ثلاثة ربابنه ولا نستبعد الرابع والخامس وقد يكون السادس حتى تنطفي والشمعه الثالثة هي تريدنا فقد نقبل بها وقد يصارعنا عليها أحد الباحثين عن نور في ظلمات الألقاب.
نتمنى أن يأتي الجديد وأن يكون للدروس عبره ومعتبرين وأن تكون بداية التصحيح بمعالجة النفوس وإعطاء كل ذي حق حقه ففي كرة القدم الأفضلية لمن لدية روح الفريق الواحد وإن الأموال هي أحد عناصر النجاح وليست جميعها وإن صحم بها من المخلصين الكثير والإخلاص ليس حكرا على فئة معينة والإداري الناجح ليس بالضرورة هو الأكثر مالا فقد يكون أكثر وعيا وإدراكا وكثرة المهندسين تضيع خطة البناء وفي الختام رفقا بجمهور يعشق صحم.
إدارتنا الموقره إرحموا جماهير هذا النادي العريق فنحن لسنا بحاجة للوقوف على منصات التتويج ببطولة الدراجات الهوائية التي مثلنا فيها لاعب بحريني ولا بطولة ألعاب القوى التي تعاقدتم لها مع بطل لا يعرف عن صحم الا إسمها ولا بطولات أخرى تتنازل فيها الأندية عن لاعبيها لتقدموا لهم شعار صحم لإرتدائه لزيادة خزينة نادينا بالمشاركات فصحم بها جمهور واعي وبها رياضيين لو وجدوا البيئة المناسبة للعمل والإبداع فهم الأبطال وهم الأحرص على إسم صحم وهم من يذرف الدمع بعد الخسارة وهم من يشعر بسقوط كرامته في أرض الميدان عن الهزيمة فوفروا بأموالكم الأرض الطيبه لأبناء صحم لتحصدوا نجاحاتهم في مختلف الألعاب.
لا جديد حتى لو تغير الشعار فالقديم إنغرس رسمه في قلوب الجميع و ما نشاهده من أعمال وما نسمعه من حكايات لم ولن يغرس الشعار الجديد في قلوب من يحمله إلا من رحم ربي فالحداثة والإحتراف بحاجة لأساسيات يفتقدها عملنا الإداري.
لا جديد في خسارتنا المره وخروجنا الأمر من أغلى البطولات فالقديم مع هذه البطولة كان يميزه حب صحم وحسن النية في تحقيق الإنجاز لها وإسعاد أبنائها فأموالكم أيها المسؤولين عن رياضتنا لم تستطيع أن تغادر بنا أجواء دور الستة عشر ولكنها إستطاعت أن تبرهن أن أبناء صحم لديهم الروح ورغبة الإنتصار وعدم الإنكسار أين ما تواجدوا ولو بأرخص الأثمان وهؤلاء هم من بقي لنا لتشجيعه في قادم مشوار الكأس الغالية.
إنطفأت شمعة أحد الأحلام الثلاثة التي كنا نمني النفس بها وتبقى شمعتين أحدهما تتأرجح مع رياح الشتاء فإلى الآن قام بحملها ثلاثة ربابنه ولا نستبعد الرابع والخامس وقد يكون السادس حتى تنطفي والشمعه الثالثة هي تريدنا فقد نقبل بها وقد يصارعنا عليها أحد الباحثين عن نور في ظلمات الألقاب.
نتمنى أن يأتي الجديد وأن يكون للدروس عبره ومعتبرين وأن تكون بداية التصحيح بمعالجة النفوس وإعطاء كل ذي حق حقه ففي كرة القدم الأفضلية لمن لدية روح الفريق الواحد وإن الأموال هي أحد عناصر النجاح وليست جميعها وإن صحم بها من المخلصين الكثير والإخلاص ليس حكرا على فئة معينة والإداري الناجح ليس بالضرورة هو الأكثر مالا فقد يكون أكثر وعيا وإدراكا وكثرة المهندسين تضيع خطة البناء وفي الختام رفقا بجمهور يعشق صحم.