خبر
10-02-2014, 11:07 AM
كنت متوقع هالإخفاقات تصير
لأن اللي يبني من غير أساس يتحمل سقوط بنائه
كان الأجدر والأحرى على إدارة النادي أن تكون أكثر وعيا" واكثر مصداقية واكثر طموحا"
جلب لاعبين شبه منتهيي الصلاحية ليس هو الحل
فعلا" أسماء لامعة ةغخفاقات متلاحقة
لا شيئ يشفع لهذا الفريق بكوكبته غلا الجمهور الوفي فقط وهو الحصان الاسود
المنتخب الألماني على عظم تاريخه وإمكانياته الهائلة بشريا" وماديا"
دوري من أقوى وافضل دوريات العالم
مدربين على مستوى عالي
لاعبين حدث ولاحرج
خاض 3 بطولات كأس عالم بنفس المدرب مع بعض التغييرات في أسماء الفريق
علما" بأن متوسط أعمار المنتخب الألماني 30 سنة يعني منتخب ناضج جدا" مطعم بالشباب والمخضرمين حتى استطاع الظفر بكأس العالم الأخيرة بجدارة واستحقاق لا بتخبطات وببركات المال والداعمين من غير تخطيط
كان الاولى هو إنشاء قواعد رصينة للعبة كرة القدم وباقي الألعاب تكون رافدا" وارضية واضحة سهلة تؤدي لخلق رياضيين على مستوى عالي
وهذا ما يجعل الرياضة في تطور مستمر ترفد الكوادر من البراعم حتى الناشئة ثم العموم وفي كل الألعاب
اموال طائلة صرفت لأجل فترة بسيطة
فلو ان هذه الأموال صرفت في إنشاءات ضخمة كملاعب فرعية ومدرجات مهيأة وثالة رياضية متعددة الاغراض ومدربين على مستوى عال ومعدات رياضية ومختصين لكان خيرا" لهم
وعلى المدى البعيد سوف تترجم هذه الإنشاءات إلى بطولات حقيقية بسواعد أبناء الولاية لا بالوافدين من هنا وهناك
وليس خطأ" استقدام لاعبين محليبن مميزين من اندية أخرى ولكن الخطأ في إغفال الجوانب المهمة كما سلف ذكره ..
فلو فرضنا أن النادي جلب لاعبين جلهم يلعبون في المنتخب او كانو محترفين سابقين وصرف عليهم مئات الآلاف من الريالات
هل يضمن النادي تحقيق بطولة ثم يتباهى بها ثم السقوط مرة أخرى
كما حصل في كاس جلالة السلطان قبل سنوات ..
وقبلها عندما صعد النادي لأول مرة للأضواء ثم أفل نجمه بسرعة
ياترى ألا تتعظ عدارات النادي المتعاقبة من هذه الإنذارات وأنه لا بد من تخطيط محكم طويل المدى؟
وان التميز والنجاح لا يأتي جزافا" ولا يتأتى إلا بإرساء قواعد صلبة متينة كالبنية التحتية وما شاكلها؟ !
للاسف طموح الإدارات هو بطولة يتيمة يتبجحون بها ويظنون أنهم أصحاب النعمة في جلبها والحصول عليها.. ومن ثم يذهبون ويأتي غيرهم ليرتكم نفس الأخطاء والحماقات ولا يراعي خواطر اكثر من 100 الف نسمة تهتف للأزرق
علينا ان نبني الداخل قبل ان نبني الديكور الخارجي
علينا ان نكون واضحين في سياسة تسيير النادي
وهل توجد سياسة ثابته في الأصل؟
اين قدامى الرباضيين
اين الإستشاريين الإداريين
أين الإداريين الحقيقيين ..
للأسف غير موجودين!
يوجد عامل وافد
وآخر مقرب
وآخر ذو مصالح
وآخر صهر
وآخر مكمن أسرار .. جلهم لا يعون معنى إدارة ولايعون معنى مدير لعبة ولا يعون معنى استشارة فضلا" عن بعدهم عن معنى رياضة
للأيف هذا الواقع في الوزارة
وفي الإتحادات الرياضية وفي الأندية سيما نادينا الأزرق .
لست متحاملا" على احد .. ولكن هذا هو الواقع ..
وفي الختام ..
اقول : على الإدارة الحالية إعاجة النظر في سياستها الحالية والتفكير والنظر بعين ثاقبة للبعيد القريب ترى المستقبل كهدف
ولا تفكر في بطولة يتيمة او هدف غير محسوب
عليها التفكير في انتشال الشباب الصحماوي ولمهم في منظومة اسمها نادي صحم الرياضي
بمقوماته وإمكانياته وإنشاءاته وبنيته التحتية الرصينة
وبإدارته الواعية الفاهمة
ومن ثم يحين حصد البطولات باستحقاق وعمل مضني سابق التخطيط
ولنا في اندية مجاورة تجارب
وفي اندية انتفظت من القاع للقمة
وفي منتخبات قارعت الكبار بفضل التخطيط السليم والحنكة الإدارية الصحيحة ذات النظرة العامة الثاقبة بعيدة المدى
لا النظرة الشخصية القصيرة ..
تحياتي
حسن بن علي العجمي
لاعب النادي السابق
ولاعب المنتخبات الوطنية السابق للكرة الطائرة
ومراقب فني لمباريات الدوري
ومحلل فني لمباريات الدوري العام
المــوج الازرق
لأن اللي يبني من غير أساس يتحمل سقوط بنائه
كان الأجدر والأحرى على إدارة النادي أن تكون أكثر وعيا" واكثر مصداقية واكثر طموحا"
جلب لاعبين شبه منتهيي الصلاحية ليس هو الحل
فعلا" أسماء لامعة ةغخفاقات متلاحقة
لا شيئ يشفع لهذا الفريق بكوكبته غلا الجمهور الوفي فقط وهو الحصان الاسود
المنتخب الألماني على عظم تاريخه وإمكانياته الهائلة بشريا" وماديا"
دوري من أقوى وافضل دوريات العالم
مدربين على مستوى عالي
لاعبين حدث ولاحرج
خاض 3 بطولات كأس عالم بنفس المدرب مع بعض التغييرات في أسماء الفريق
علما" بأن متوسط أعمار المنتخب الألماني 30 سنة يعني منتخب ناضج جدا" مطعم بالشباب والمخضرمين حتى استطاع الظفر بكأس العالم الأخيرة بجدارة واستحقاق لا بتخبطات وببركات المال والداعمين من غير تخطيط
كان الاولى هو إنشاء قواعد رصينة للعبة كرة القدم وباقي الألعاب تكون رافدا" وارضية واضحة سهلة تؤدي لخلق رياضيين على مستوى عالي
وهذا ما يجعل الرياضة في تطور مستمر ترفد الكوادر من البراعم حتى الناشئة ثم العموم وفي كل الألعاب
اموال طائلة صرفت لأجل فترة بسيطة
فلو ان هذه الأموال صرفت في إنشاءات ضخمة كملاعب فرعية ومدرجات مهيأة وثالة رياضية متعددة الاغراض ومدربين على مستوى عال ومعدات رياضية ومختصين لكان خيرا" لهم
وعلى المدى البعيد سوف تترجم هذه الإنشاءات إلى بطولات حقيقية بسواعد أبناء الولاية لا بالوافدين من هنا وهناك
وليس خطأ" استقدام لاعبين محليبن مميزين من اندية أخرى ولكن الخطأ في إغفال الجوانب المهمة كما سلف ذكره ..
فلو فرضنا أن النادي جلب لاعبين جلهم يلعبون في المنتخب او كانو محترفين سابقين وصرف عليهم مئات الآلاف من الريالات
هل يضمن النادي تحقيق بطولة ثم يتباهى بها ثم السقوط مرة أخرى
كما حصل في كاس جلالة السلطان قبل سنوات ..
وقبلها عندما صعد النادي لأول مرة للأضواء ثم أفل نجمه بسرعة
ياترى ألا تتعظ عدارات النادي المتعاقبة من هذه الإنذارات وأنه لا بد من تخطيط محكم طويل المدى؟
وان التميز والنجاح لا يأتي جزافا" ولا يتأتى إلا بإرساء قواعد صلبة متينة كالبنية التحتية وما شاكلها؟ !
للاسف طموح الإدارات هو بطولة يتيمة يتبجحون بها ويظنون أنهم أصحاب النعمة في جلبها والحصول عليها.. ومن ثم يذهبون ويأتي غيرهم ليرتكم نفس الأخطاء والحماقات ولا يراعي خواطر اكثر من 100 الف نسمة تهتف للأزرق
علينا ان نبني الداخل قبل ان نبني الديكور الخارجي
علينا ان نكون واضحين في سياسة تسيير النادي
وهل توجد سياسة ثابته في الأصل؟
اين قدامى الرباضيين
اين الإستشاريين الإداريين
أين الإداريين الحقيقيين ..
للأسف غير موجودين!
يوجد عامل وافد
وآخر مقرب
وآخر ذو مصالح
وآخر صهر
وآخر مكمن أسرار .. جلهم لا يعون معنى إدارة ولايعون معنى مدير لعبة ولا يعون معنى استشارة فضلا" عن بعدهم عن معنى رياضة
للأيف هذا الواقع في الوزارة
وفي الإتحادات الرياضية وفي الأندية سيما نادينا الأزرق .
لست متحاملا" على احد .. ولكن هذا هو الواقع ..
وفي الختام ..
اقول : على الإدارة الحالية إعاجة النظر في سياستها الحالية والتفكير والنظر بعين ثاقبة للبعيد القريب ترى المستقبل كهدف
ولا تفكر في بطولة يتيمة او هدف غير محسوب
عليها التفكير في انتشال الشباب الصحماوي ولمهم في منظومة اسمها نادي صحم الرياضي
بمقوماته وإمكانياته وإنشاءاته وبنيته التحتية الرصينة
وبإدارته الواعية الفاهمة
ومن ثم يحين حصد البطولات باستحقاق وعمل مضني سابق التخطيط
ولنا في اندية مجاورة تجارب
وفي اندية انتفظت من القاع للقمة
وفي منتخبات قارعت الكبار بفضل التخطيط السليم والحنكة الإدارية الصحيحة ذات النظرة العامة الثاقبة بعيدة المدى
لا النظرة الشخصية القصيرة ..
تحياتي
حسن بن علي العجمي
لاعب النادي السابق
ولاعب المنتخبات الوطنية السابق للكرة الطائرة
ومراقب فني لمباريات الدوري
ومحلل فني لمباريات الدوري العام
المــوج الازرق