صحماوي قاهرهم
09-06-2014, 10:26 PM
من منا لا يعرف الأعلامي الرياضي الهادي و المتزن والمحايد الذي يعرف ماذا يقول ويرد وكيف يرضي الأطراف التي خاضت مباريات في جو مشحون بروح رياضية دون تمييز او التفريق بين الأندية الكبيرة و الصغيرة ومواقف علمتنا بشخصية خميس البلوشي انه الأعلامي الذي بات من اميز اعلاميي السلطنة بحواراته التي تعايش الشارع الرياضي وعفويتة ونظرتة الملموسة في تطوير القناة الرياضية من خلال التصوير والأستديوهات وحتى طريقة الحوار الذي بات يكون اغلبه بناء ويسير بخطى متزنه وجميع ما ذكرتة كان تطبيقة ببرنامج الدكة الذي عايشناه بالسنوات القليله الماضية
استبعاد خميس البلوشي جاء في وقت اقتراب الدوري العماني الذي يصاحبة برنامج الدكة الذي بات له الدور في تطوير الدوري العماني و المناسبات الأخرى وحتى المنتخبات الوطنية من خلال التحليل والنقد والأهم من ذلك استبعادة جاء في وقت اقتراب فشل الأتحاد العماني من انتشال الفريق الأول لكرة القدم والأبتعاد من النقد الذي يمارسة الأعلامي خميس البلوشي تجاة الأتحاد والمنتخب الوطني دون مجاملة وذلك حبا لبلادة والمنتخب وسمعته ليس الا من خلال برنامجة خليجي والنعم الذي يبث ويصاحب فترة كأس الخليج العربي باتت ايضا الهيئة العامة للأذاعة والتلفزيون تتخبط تقف عائقاً امام من يطور ويحسن مستوى مناسباتنا الرياضية بشكل غير مسبوق ومثالا على ذلك مباراة صحم وصحار بالدور الثاني من دوري عمانتل للمحترفين والجماهير الصحراوية والصحماوية والباطنة وحتى الوسائل الاعلامية والجماهير العمانية باتت تترقبها وذلك لحماس الجماهير الصحراوية في هذا الديربي المرتقب والذي ايضا يحتفل فيه ابناء الجار الصحراوي ببقائهم بدوري المحترفين وكانت مباراة ذات اهتمام جماهيري واعداد جماهيرية غير مسبوقة والتلفزيون العماني والأتحاد وقفا ضد حماس الجماهير اصبحو يشلكون عائقا لحماس الجماهير اما ان تكون المباراة في وقت العصر ودرجات الحرارة المرتفعة واشعة الشمس وعزوف الجماهير الحضور في هذا الوقت واما في وقت الليل ولكن بدون نقل وذلك بشكل متعمد لانهم لا يريدون ان تظهر جماهير الباطنة امام الاعلام ويهدم سمعة اندية الكبيرة ومعروفة محليا وخارجيا ببطولاتها على مر السنين منذ نشأة الرياضة العمانية التي غالبا جماهيرها لا تحضر وجماهيرها في سبات عميق و تعتبر جمهور نتائج وذهبو لينقلون مباراة ليس لها بريق ولا حتى جماهير نتباها بها امام جيراننا من الدول التي باتت اغلب همومها كيف تجبر جماهيرها على الحضور للمدرجات والأستاذ الكبير خميس البلوشي ذكر ذلك وبين انه ليس له علاقة فيما حصل و دليل على حياديتة بالموسم قبل الماضي بين لعبة وتلاعب نادية المصنعة مع نادي السويق بنتيجة المباراة التي اثرت سلبا على موقف اندية صحم وفنجا بالدوري وهذا هو الأعلامي الذي يريد اعلاما ورياضة نظيفة ومحايدة عكس من نراه الأن من فساد وتخبط في واقعنا وصدمه ورى صدمة نعيشها في اروقة اعلامنا الذي بات يدمر ولا يبني .
استبعاد خميس البلوشي جاء في وقت اقتراب الدوري العماني الذي يصاحبة برنامج الدكة الذي بات له الدور في تطوير الدوري العماني و المناسبات الأخرى وحتى المنتخبات الوطنية من خلال التحليل والنقد والأهم من ذلك استبعادة جاء في وقت اقتراب فشل الأتحاد العماني من انتشال الفريق الأول لكرة القدم والأبتعاد من النقد الذي يمارسة الأعلامي خميس البلوشي تجاة الأتحاد والمنتخب الوطني دون مجاملة وذلك حبا لبلادة والمنتخب وسمعته ليس الا من خلال برنامجة خليجي والنعم الذي يبث ويصاحب فترة كأس الخليج العربي باتت ايضا الهيئة العامة للأذاعة والتلفزيون تتخبط تقف عائقاً امام من يطور ويحسن مستوى مناسباتنا الرياضية بشكل غير مسبوق ومثالا على ذلك مباراة صحم وصحار بالدور الثاني من دوري عمانتل للمحترفين والجماهير الصحراوية والصحماوية والباطنة وحتى الوسائل الاعلامية والجماهير العمانية باتت تترقبها وذلك لحماس الجماهير الصحراوية في هذا الديربي المرتقب والذي ايضا يحتفل فيه ابناء الجار الصحراوي ببقائهم بدوري المحترفين وكانت مباراة ذات اهتمام جماهيري واعداد جماهيرية غير مسبوقة والتلفزيون العماني والأتحاد وقفا ضد حماس الجماهير اصبحو يشلكون عائقا لحماس الجماهير اما ان تكون المباراة في وقت العصر ودرجات الحرارة المرتفعة واشعة الشمس وعزوف الجماهير الحضور في هذا الوقت واما في وقت الليل ولكن بدون نقل وذلك بشكل متعمد لانهم لا يريدون ان تظهر جماهير الباطنة امام الاعلام ويهدم سمعة اندية الكبيرة ومعروفة محليا وخارجيا ببطولاتها على مر السنين منذ نشأة الرياضة العمانية التي غالبا جماهيرها لا تحضر وجماهيرها في سبات عميق و تعتبر جمهور نتائج وذهبو لينقلون مباراة ليس لها بريق ولا حتى جماهير نتباها بها امام جيراننا من الدول التي باتت اغلب همومها كيف تجبر جماهيرها على الحضور للمدرجات والأستاذ الكبير خميس البلوشي ذكر ذلك وبين انه ليس له علاقة فيما حصل و دليل على حياديتة بالموسم قبل الماضي بين لعبة وتلاعب نادية المصنعة مع نادي السويق بنتيجة المباراة التي اثرت سلبا على موقف اندية صحم وفنجا بالدوري وهذا هو الأعلامي الذي يريد اعلاما ورياضة نظيفة ومحايدة عكس من نراه الأن من فساد وتخبط في واقعنا وصدمه ورى صدمة نعيشها في اروقة اعلامنا الذي بات يدمر ولا يبني .