الغاوي
09-06-2014, 10:43 AM
الكابتن مسعود الفزاري إسم كبير أبدع كلاعب في صفوف الأزرق وكان من أبرز لاعبي جيله وساهم في أول صعود للأزرق لدوري الأضواء وبعدها أتجه للتدريب وتدرج بإمتياز في الحصول على شهادات التدريب ليحصل اخيرا على شهادة المستوى a في التدريب.
الموسم الماضي وبعد التعاقد مع الكابتن خيري تم إعطاء مسعود فرصة ليكون مساعدا لخيري وعمل معه بكل تفاني وإخلاص ليصنعوا فريق يمتلك الروح العالية والمهاره ليتوجوا بوصافة أندية الخليج.
هذا الموسم تم تعيين الكابتن مسعود كمساعد للمدرب السوري الجديد وأستبشر الجميع بالخير وأشادوا بتوجه إدارة النادي ولكن وقبل أيام غاب الكابتن مسعود عن التدريبات وعندما قمنا بالتواصل معه إتضح لنا ومن خلال حديثه بأنه أستلم مهمة التدريب هذا الموسم وقدم كل تعاون للمدرب عماد الدين الذي قال بأنه معجب كثيرا بما لديه من امكانيات فنيه دفعته لإلغاء فكرة الإستعانة بمساعد مدرب سوري.
إستمر الكابتن مسعود مع الفريق وفي المقابل كانت المماطله من إدارة النادي بخصوص العقد وكانت الوعود حاضره فالرئيس يحول الموضوع لنائبه ونائبه يعيده إليه واحيانا مع بعض الإداريين دون جدوى وكلها وعود تتطاير مع الهواء حتى أصبح مسعود غير متقبل من إدارة النادي رغم أحقيته في الحصول على عقد تدريبي يكفل حقه فيما يقدمه للنادي من خدمات أسوة بغيره من أفراد الجهاز الفني واللاعبين.
أخيرا قرر الكابتن مسعود ترك التدريب لحين التعاقد معه بشكل رسمي ولكن كان هذا التصرف هو القشه التي قصمت ظهر البعير فلم يتكرم أحد من إدارة النادي للسؤال عنه او حل قضيته فهل مطالبة مسعود بالعقد هي جريمة؟
ايضا جميعنا يعلم بأن إدارة النادي هي من سعت للتعاقد مع الكابتن مسعود وصرحت بذلك لوسائل الإعلام وكان من المفترض ابرام عقد التدريب معه قبل إستلام مهمة التدريب.
فتحنا ملف هذه القضية وأستمعنا لأقوال الكابتن مسعود الفزاري وسنوافيكم بوجهة نظر إدارة نادي صحم متمنين أن نصل إلى حل يعيد المياه إلى مجاريها وايضا لوقف التأويلات التي تدور حول أسباب ابتعاد الكابتن مسعود الفزاري.
الموسم الماضي وبعد التعاقد مع الكابتن خيري تم إعطاء مسعود فرصة ليكون مساعدا لخيري وعمل معه بكل تفاني وإخلاص ليصنعوا فريق يمتلك الروح العالية والمهاره ليتوجوا بوصافة أندية الخليج.
هذا الموسم تم تعيين الكابتن مسعود كمساعد للمدرب السوري الجديد وأستبشر الجميع بالخير وأشادوا بتوجه إدارة النادي ولكن وقبل أيام غاب الكابتن مسعود عن التدريبات وعندما قمنا بالتواصل معه إتضح لنا ومن خلال حديثه بأنه أستلم مهمة التدريب هذا الموسم وقدم كل تعاون للمدرب عماد الدين الذي قال بأنه معجب كثيرا بما لديه من امكانيات فنيه دفعته لإلغاء فكرة الإستعانة بمساعد مدرب سوري.
إستمر الكابتن مسعود مع الفريق وفي المقابل كانت المماطله من إدارة النادي بخصوص العقد وكانت الوعود حاضره فالرئيس يحول الموضوع لنائبه ونائبه يعيده إليه واحيانا مع بعض الإداريين دون جدوى وكلها وعود تتطاير مع الهواء حتى أصبح مسعود غير متقبل من إدارة النادي رغم أحقيته في الحصول على عقد تدريبي يكفل حقه فيما يقدمه للنادي من خدمات أسوة بغيره من أفراد الجهاز الفني واللاعبين.
أخيرا قرر الكابتن مسعود ترك التدريب لحين التعاقد معه بشكل رسمي ولكن كان هذا التصرف هو القشه التي قصمت ظهر البعير فلم يتكرم أحد من إدارة النادي للسؤال عنه او حل قضيته فهل مطالبة مسعود بالعقد هي جريمة؟
ايضا جميعنا يعلم بأن إدارة النادي هي من سعت للتعاقد مع الكابتن مسعود وصرحت بذلك لوسائل الإعلام وكان من المفترض ابرام عقد التدريب معه قبل إستلام مهمة التدريب.
فتحنا ملف هذه القضية وأستمعنا لأقوال الكابتن مسعود الفزاري وسنوافيكم بوجهة نظر إدارة نادي صحم متمنين أن نصل إلى حل يعيد المياه إلى مجاريها وايضا لوقف التأويلات التي تدور حول أسباب ابتعاد الكابتن مسعود الفزاري.