صحماوي فن
08-09-2009, 09:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لاسلام إلا بالكفاح ... مقولة استشعرها أهل الأوطان المحتلة و
البلدان المستعمرة , فكافحوا كفاحا مريرا ضد الإحتلال لإرساء قواعد السلام و الإستقلال في بلادهم ,
فاستقلّت أوطانهم و تحررت شعوبهم .... فإما الشهادة أو النصر ..
أبى القدر إلا أن يذكرنا بهذه المقولة , و لكن من خلال جو وذّي خارج الميدان و معركة طاحنة في
داخله ..
الكفاح و ديل آل عبد السلام . الذهب المفقود و النصر الموعود .. خيوط العنكبوت .. البحث عن حذاء
سندريلا ... أم المعارك .... كلها عناوين تليق بسمعة فريقين عريقين طالما ألهبا حماس المشعجين و
المعجبين بأقوى المستويات و أرقى المهارات ...
الكفاح :
(فرسان مقاعسة ) أبطال صحم في آخر دورة ,وأصحاب التاج الأخير الذي زين رؤوس الفرسان ,
قدموا للحفاظ على مجدهم الأخير , فأعلنوا نيتهم بدكّ الحصون للإعتلاء على العرش من أول معركة
لهم , فرموا أبناء المنطيفة (القرى ) بصاروخ أرض جو في الشباك القرواوية , ثم داهموا معسكر
السحلاوية العتيد , والذي كان عصيّا عليهم بهدفين لهدف, لينتصروا في الرمق الأخير , ليواصلوا
الإطاحة بالخصوم و ذلك بعد أستمتاعهم بشباك الخشدة لينتصروا بثلاثية جميلة , ليضمنوا الوصول إلى
سطح دور الثمانية , ثم تعادلوا في آخر مباراة مع الصاعد الثاني فريق الإتفاق ..
الإمتاع و الإبداع , صورة لا يقدر على رسمها إلا فريق الكفاح من خلال ما شاهدناه في الدور الأول
بالإضافة إلى بعض الفرق المتمكنة من رسم البهجة أمثال : الصقر و الردّة ... إلخ
صفوف الكفحاويين متناسقة الخطوط و مبدعة في الإمكانيات الفنية , لوجود أصحاب الفن الكروي و [
CENTER]أهله من بينهم : ناصر العلي , حارث المعمري , يعقوب القاسمي .. وطبعا البقية .
ديل آل عبدالسلام :
(سفير السلام ) أو ( المحاربون ) ... أتى للدورة من الباب الواسع , و أغلق كل الأبواب المؤدية
للحاق به , تصاعدت حممه البركانية و ذلك من فوهة إنتصاراته المذهلة , فبدأ باصطياد العنابي بهدفين
لهدف ساهمت في إقصاء المارد العنّابي من الأدوار الأولى , ثمّ ظهر بلون باهت أم الموج الردّاوي فلم
يستطع النجاة و غرق فيه بهدف نظيف , ولم يهدأ له بال إلا بتحطيم أعتى خصم متطور في البطولة (
أمجاد الحويل ) بثنائية مية المية في شباك الحويلاوية , و أخيرا فوزه على أصحاب الآداء الخجول و
المستوى المجهول (خور الملح ) بهدف يتيم أضاء أفراح التأهل إلى دور الثمانية . للديلاويين سفراء
متخصصون في عقد إتفاقية السلام مع اللقب الثمين أبرزهم : سالم القريني , خلفان آل عبدالسلام ,
سيف آل عبد السلام .... و البقية قادمون ..
ديل آل عبدالسلام و الكفاح ... لقاء يثير الشجون , و يستدعي الذكريات الجميلة في مخيلة التاريخ,
لقاء بطعم التتويج , و موقعة لنشر عطر الأريج , بآداء يمتع جماهير الأزرقين .
فمن سيجد حذاء سندريلا ليقدمه إلى محبوبته(اللقب ) ؟ ومن ستتقطّع به السبل فيجهل مكان الحذاء و
يرجع بخُفّي حنين ؟
كل هذا و ذاك سنعرفه عند إلتقاء ديل آل عبد السلام والكفاح.
أدام الله أعماركم ....[/CENTER]
لاسلام إلا بالكفاح ... مقولة استشعرها أهل الأوطان المحتلة و
البلدان المستعمرة , فكافحوا كفاحا مريرا ضد الإحتلال لإرساء قواعد السلام و الإستقلال في بلادهم ,
فاستقلّت أوطانهم و تحررت شعوبهم .... فإما الشهادة أو النصر ..
أبى القدر إلا أن يذكرنا بهذه المقولة , و لكن من خلال جو وذّي خارج الميدان و معركة طاحنة في
داخله ..
الكفاح و ديل آل عبد السلام . الذهب المفقود و النصر الموعود .. خيوط العنكبوت .. البحث عن حذاء
سندريلا ... أم المعارك .... كلها عناوين تليق بسمعة فريقين عريقين طالما ألهبا حماس المشعجين و
المعجبين بأقوى المستويات و أرقى المهارات ...
الكفاح :
(فرسان مقاعسة ) أبطال صحم في آخر دورة ,وأصحاب التاج الأخير الذي زين رؤوس الفرسان ,
قدموا للحفاظ على مجدهم الأخير , فأعلنوا نيتهم بدكّ الحصون للإعتلاء على العرش من أول معركة
لهم , فرموا أبناء المنطيفة (القرى ) بصاروخ أرض جو في الشباك القرواوية , ثم داهموا معسكر
السحلاوية العتيد , والذي كان عصيّا عليهم بهدفين لهدف, لينتصروا في الرمق الأخير , ليواصلوا
الإطاحة بالخصوم و ذلك بعد أستمتاعهم بشباك الخشدة لينتصروا بثلاثية جميلة , ليضمنوا الوصول إلى
سطح دور الثمانية , ثم تعادلوا في آخر مباراة مع الصاعد الثاني فريق الإتفاق ..
الإمتاع و الإبداع , صورة لا يقدر على رسمها إلا فريق الكفاح من خلال ما شاهدناه في الدور الأول
بالإضافة إلى بعض الفرق المتمكنة من رسم البهجة أمثال : الصقر و الردّة ... إلخ
صفوف الكفحاويين متناسقة الخطوط و مبدعة في الإمكانيات الفنية , لوجود أصحاب الفن الكروي و [
CENTER]أهله من بينهم : ناصر العلي , حارث المعمري , يعقوب القاسمي .. وطبعا البقية .
ديل آل عبدالسلام :
(سفير السلام ) أو ( المحاربون ) ... أتى للدورة من الباب الواسع , و أغلق كل الأبواب المؤدية
للحاق به , تصاعدت حممه البركانية و ذلك من فوهة إنتصاراته المذهلة , فبدأ باصطياد العنابي بهدفين
لهدف ساهمت في إقصاء المارد العنّابي من الأدوار الأولى , ثمّ ظهر بلون باهت أم الموج الردّاوي فلم
يستطع النجاة و غرق فيه بهدف نظيف , ولم يهدأ له بال إلا بتحطيم أعتى خصم متطور في البطولة (
أمجاد الحويل ) بثنائية مية المية في شباك الحويلاوية , و أخيرا فوزه على أصحاب الآداء الخجول و
المستوى المجهول (خور الملح ) بهدف يتيم أضاء أفراح التأهل إلى دور الثمانية . للديلاويين سفراء
متخصصون في عقد إتفاقية السلام مع اللقب الثمين أبرزهم : سالم القريني , خلفان آل عبدالسلام ,
سيف آل عبد السلام .... و البقية قادمون ..
ديل آل عبدالسلام و الكفاح ... لقاء يثير الشجون , و يستدعي الذكريات الجميلة في مخيلة التاريخ,
لقاء بطعم التتويج , و موقعة لنشر عطر الأريج , بآداء يمتع جماهير الأزرقين .
فمن سيجد حذاء سندريلا ليقدمه إلى محبوبته(اللقب ) ؟ ومن ستتقطّع به السبل فيجهل مكان الحذاء و
يرجع بخُفّي حنين ؟
كل هذا و ذاك سنعرفه عند إلتقاء ديل آل عبد السلام والكفاح.
أدام الله أعماركم ....[/CENTER]