صحماوي فن
08-09-2009, 12:03 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اووه ياموج البحر ........
اووه ياالبنفسج ..........
عبارات ترددت كثيرا بين محبي العملاقين الماردين الكبيرين , الإتفاق و الردة , و شاء القدر أن يتذوقا طعم التأهل إلى دور الثمانية ليلتقيان في موعد منتظر لتجرع الهزيمة من جانب فريق و حمل امتعة المغادرة , و لتعليق النصر في أروقة التاريخ من جانب فريق آخر و مواصلة الرحلة المظفرة بالنجاح .
تصفية الحسابات الغابرة .... تحدّي الأبطال .... فك الرموز الغامضة ..... عناوين بارزة للموقعة المنتظرة بين الفريقين .
الأتفاق :
(البنفسج) كما يطلق عليه من قبل الجماهير العاشقة , و ( الجريح الصاعد ) من خلال مشواره في البطولة هذه السنة , فالإتفاق بدأ البطولة بتعادل مخيّب مع الحصان الأسود للدورة (الساحل ) , و لم يصحو من سباته إلا في الجولة الثالثة , ليواصل بعدها المشوار بخطوات ثابتة حينا و متباطئة حينا آخر, ليلقي به الشاطئ إلى دور الثمانية .
السفينة الإتفاقية تضم العديد من النواخذة الماهرين في الحصول على خيرات البطولة و لقبها الثمين يتقدمهم : إبراهيم الفزاري و من خلفه حمد الشيادي بالإضافة إلى البقية ....
أفضل ما يميز الإتفاق : النقل المثالي للكرة من الدفاع للوسط فالهجوم .
الردّة :
(الموج الأزرق ) تعملق في الدور الأول بعد آداءٍ راقٍ أمتع به من في الملعب , بدأ البطولة بتهديد و وعيد قاسٍ لخصومه , وذلك حين دمّر مقاومة خور الملح المتوقعة بزلزال قوته 4 ريختر في شباكهم , قبل أن يتعرض لهزيمة لها ما يبررها أم العنّابي ( مخيليف ) , ثم يأبى ألاّ ينتصر على السلام ومن ورائها الخصم المتطور ..أمجاد الحويل .. في آخر الدقائق ...
كلّ الخطوط في الموج الأزرق تتمتع بالمهارة في الآداء , و التميّز في المستوى , فمن سرعة النفاثة عبدالعزيز الشلهوب إلى تمريرات مصبح البريكي المتقنة , و صلابة فيصل بيات القوية مع عدم نسيان شطارة الحارس المرن والمتألق هلال البريكي .... و الباقون في الكتيبة الردّاوية طبعا .
حتما سنصفق تكرارا و مرارا في المباراة لأن المتعة ستكون حاضرة على الميدان بلا شك و لا جدال .
لقاء يصعب التكهن بنتيجته التي ستضئ شموع الفرح في المدرجات الفائزة .... وشموع الحزن في المدرجات الخاسرة.
فمن سيضحك أخيرا ليضحك كثيرا ؟ ... ومن سيرمي أمتعته لفوات موعد الطائرة ؟
البنفسج أم الموج الأزرق ؟
اووه ياموج البحر ........
اووه ياالبنفسج ..........
عبارات ترددت كثيرا بين محبي العملاقين الماردين الكبيرين , الإتفاق و الردة , و شاء القدر أن يتذوقا طعم التأهل إلى دور الثمانية ليلتقيان في موعد منتظر لتجرع الهزيمة من جانب فريق و حمل امتعة المغادرة , و لتعليق النصر في أروقة التاريخ من جانب فريق آخر و مواصلة الرحلة المظفرة بالنجاح .
تصفية الحسابات الغابرة .... تحدّي الأبطال .... فك الرموز الغامضة ..... عناوين بارزة للموقعة المنتظرة بين الفريقين .
الأتفاق :
(البنفسج) كما يطلق عليه من قبل الجماهير العاشقة , و ( الجريح الصاعد ) من خلال مشواره في البطولة هذه السنة , فالإتفاق بدأ البطولة بتعادل مخيّب مع الحصان الأسود للدورة (الساحل ) , و لم يصحو من سباته إلا في الجولة الثالثة , ليواصل بعدها المشوار بخطوات ثابتة حينا و متباطئة حينا آخر, ليلقي به الشاطئ إلى دور الثمانية .
السفينة الإتفاقية تضم العديد من النواخذة الماهرين في الحصول على خيرات البطولة و لقبها الثمين يتقدمهم : إبراهيم الفزاري و من خلفه حمد الشيادي بالإضافة إلى البقية ....
أفضل ما يميز الإتفاق : النقل المثالي للكرة من الدفاع للوسط فالهجوم .
الردّة :
(الموج الأزرق ) تعملق في الدور الأول بعد آداءٍ راقٍ أمتع به من في الملعب , بدأ البطولة بتهديد و وعيد قاسٍ لخصومه , وذلك حين دمّر مقاومة خور الملح المتوقعة بزلزال قوته 4 ريختر في شباكهم , قبل أن يتعرض لهزيمة لها ما يبررها أم العنّابي ( مخيليف ) , ثم يأبى ألاّ ينتصر على السلام ومن ورائها الخصم المتطور ..أمجاد الحويل .. في آخر الدقائق ...
كلّ الخطوط في الموج الأزرق تتمتع بالمهارة في الآداء , و التميّز في المستوى , فمن سرعة النفاثة عبدالعزيز الشلهوب إلى تمريرات مصبح البريكي المتقنة , و صلابة فيصل بيات القوية مع عدم نسيان شطارة الحارس المرن والمتألق هلال البريكي .... و الباقون في الكتيبة الردّاوية طبعا .
حتما سنصفق تكرارا و مرارا في المباراة لأن المتعة ستكون حاضرة على الميدان بلا شك و لا جدال .
لقاء يصعب التكهن بنتيجته التي ستضئ شموع الفرح في المدرجات الفائزة .... وشموع الحزن في المدرجات الخاسرة.
فمن سيضحك أخيرا ليضحك كثيرا ؟ ... ومن سيرمي أمتعته لفوات موعد الطائرة ؟
البنفسج أم الموج الأزرق ؟