الغاوي
07-01-2014, 11:49 AM
فريق التعاون وخلال السنوات الأخيره فرض نفسه كإسم على خارطة الفرق الأهلية الرائعه فنيا في أرضية الملعب وتوج ذلك بإحرازه للقب في عام 2009 وقدم لنادي صحم واحدا من أخلص اللاعبين وأكثرهم أخلاقا وهو الكابتن خليل الكحالي.
ما حدث في مباراة الأمس مع فريق الصقر أمر أتمنى أن يكون له وقفه من إدارة نادي صحم اولا لتحد من الشغب الجماهيري ولتحمي حكام المباريات من الاسلوب الغير حضاري والذي يرفضه المجتمع الرياضي فمن غير المعقول ان يرمى الحكم المساعد بالحجاره او علب المياه والمشروبات الغازيه لتتوقف المباراه بين حين وآخر.
لابد من وقفه صارمه من المسؤولين عن دورات النادي وعليهم ان يضعوا المجامله وارضاء فلان وعلان جانبا فقد اصبحت مثل هذه الأفعال تمثل سمعه غير طيبه لدورات صحم المعروفه بقوتها.
الأمر الثاني وهو الأدهى والأمر فما عرفناه عن لاعبي التعاون هو الأخلاق العاليه ولكن ما سمعناه وما شاهدناه في مباراة الأمس هو بعيد عن الأخلاق الرياضية وبعيد عن اخلاقنا كمسلمين وخاصة في هذا الشهر الفضيل وانا هنا لا أتهم الجميع ولكن هناك من سولت له نفسه الضعيفه بالتلفظ بكلمات خارجه عن الأدب لزميله في الفريق الآخر وكم هي كبيره في حقنا كلاعبين منتمين لنادي صحم عندما يأتي وليد السعدي او العبد النوفلي وهم يمثلوا ولايات أخرى ويروي لنا ما قاله أحد لاعبي التعاون في حقه وحق والدته التي لا ذنب لها فهذا اللاعب لا يرضى ان تسب أمه فكيف يسب أمهات الآخرين.
إن اللاعب الذي تصل به دناءة الأخلاق الى هذا الموصل فلا يستحق أن يسمى لاعب او يمثل قرية بها من النبلاء والأفاضل ما بحلة الكحاحيل الذين عرفنا عنهم وعملنا معهم وكانوا قمة في الأخلاق والأدب وأتمنى أن تقف إدارة فريق التعاون موقف حازم تجاه هذه القلة من اللاعبين وإن لم يعرفوهم فالطريق لمعرفتهم سهل وعلى جميع إدارات الفرق التصدي لمثل هؤلاء وتغيير سلوكهم أو معاقبتهم للقضاء على هذه الظاهره التي لا تمثل مجتمعنا الرياضي والرياضة أخلاق قبل أن تكون فوز وخسارة.
ما حدث في مباراة الأمس مع فريق الصقر أمر أتمنى أن يكون له وقفه من إدارة نادي صحم اولا لتحد من الشغب الجماهيري ولتحمي حكام المباريات من الاسلوب الغير حضاري والذي يرفضه المجتمع الرياضي فمن غير المعقول ان يرمى الحكم المساعد بالحجاره او علب المياه والمشروبات الغازيه لتتوقف المباراه بين حين وآخر.
لابد من وقفه صارمه من المسؤولين عن دورات النادي وعليهم ان يضعوا المجامله وارضاء فلان وعلان جانبا فقد اصبحت مثل هذه الأفعال تمثل سمعه غير طيبه لدورات صحم المعروفه بقوتها.
الأمر الثاني وهو الأدهى والأمر فما عرفناه عن لاعبي التعاون هو الأخلاق العاليه ولكن ما سمعناه وما شاهدناه في مباراة الأمس هو بعيد عن الأخلاق الرياضية وبعيد عن اخلاقنا كمسلمين وخاصة في هذا الشهر الفضيل وانا هنا لا أتهم الجميع ولكن هناك من سولت له نفسه الضعيفه بالتلفظ بكلمات خارجه عن الأدب لزميله في الفريق الآخر وكم هي كبيره في حقنا كلاعبين منتمين لنادي صحم عندما يأتي وليد السعدي او العبد النوفلي وهم يمثلوا ولايات أخرى ويروي لنا ما قاله أحد لاعبي التعاون في حقه وحق والدته التي لا ذنب لها فهذا اللاعب لا يرضى ان تسب أمه فكيف يسب أمهات الآخرين.
إن اللاعب الذي تصل به دناءة الأخلاق الى هذا الموصل فلا يستحق أن يسمى لاعب او يمثل قرية بها من النبلاء والأفاضل ما بحلة الكحاحيل الذين عرفنا عنهم وعملنا معهم وكانوا قمة في الأخلاق والأدب وأتمنى أن تقف إدارة فريق التعاون موقف حازم تجاه هذه القلة من اللاعبين وإن لم يعرفوهم فالطريق لمعرفتهم سهل وعلى جميع إدارات الفرق التصدي لمثل هؤلاء وتغيير سلوكهم أو معاقبتهم للقضاء على هذه الظاهره التي لا تمثل مجتمعنا الرياضي والرياضة أخلاق قبل أن تكون فوز وخسارة.