أبو منذر
01-14-2014, 12:19 PM
حسونه الشيخ لاعب كرة قدم أردني (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A) أفضل لاعبي نادي الفيصلي الأردني ,حسونة الشيخ من مواليد 26/1/1977
كانت البداية في صفوف نادي شباب الحسين وتم انتقاله للنادي الفيصلي حيث شارك الفريق لاول مرة عربيا في البطولة العربية ابطال الكأس عدا عن مشاركة الفريق في معظم المباريات المحلية والعربية والإقليمية وجمع البطولات الأردنية الاربعة (دوري - كأس - درع - كأس الكوؤس) لاكثر من مرة. احترف في صفوف الرفاع البحريني حسونه يعد من ابرز نجوم المنتخب الأردني وشارك في الدورة الرياضية العربية في بيروت وعمان وحقق الذهبية مع منتخب بلاده مرتين، كما شارك المنتخب في البطولة الاسيوية وكان أحد أهم نجوم الأردن في البطولة.
نبذة عن تاريخه
نجم في سماء الكرة الاردنيه, أصبح المحور الرئيسي لكرة القدم الاردنيه، وهذه المكانه لم يصلها بسهوله، فقد اجتهد كثيراً حتى تسلق درجات الشهرة والمجد.
الحسون المغرد، كما يحب محبوه تسميته، يعتبر لاعب ذكي، حيث تفتقد الكرة الاردنيه حاليا لبديل له، لعدم توفر لاعب يحمل صفات الحسون في هذه الفترة، والتي كما يقول البعض انه من الصعب ان تجد لاعب بمواصفاته. حيث قال الجوهري عن حسونه، أن حسونة هو لاعب كبير ومن اللاعبين الذين يصعب تعويضهم بنفس الكفاءة، وهو لاعب مميز.
وصل حسونه (الحسون المغرد) إلى عالم النجوميه في وقت قياسي، من ابرز صفاته وأداءه انه يمتاز بحسن قراءته للملعب وبالتالي يمكن أن يغير اتجاه اللعب في لحظات، فهو لا يكتفي بصناعة الألعاب من الوسط، ولا يتقيد بمركز معين، فتراه يندفع خلف المهاجمين ويقدم الإسناد الهجومي لزملاءه على الأطراف أو العمق، يصنع الاهداف بكراته الماكرة، حيث يمتاز بتمريرات بينيه قاتله لدفاع الخصم، ويمتاز بحاسة تهديفية يتفوق فيها على كثير من المهاجمين، فهو يسجل من مختلف الأوضاع سواء من الكرات الهوائية بالرأس أو بكلتا القدمين، وهو غالباً ما يتسبب بالقلق لكل دفاع يواجهه، وهذا ما يدفع بالمدربين لتخصيص لاعب وال مجريات اللقاء لفرض الرقابة عليه منعه من تشكيل الخطورة، ومع ذلك فإن حسونة يجد العديد من الحلول للهروب من الرقابة وصنع الأهداف أو التسجيل، قليل التسديد على المرمى، لكنه إذا سدد خطر.
أبدع مؤخرا في كاس آسيا 2004، ونال استحسان مدرب اليابان زيكو، الذي قال ان حسونه لاعب متكامل، قارئ جيد للملعب، ذكي، ولديه كرات ماكره، وعبر أيضا زيكو على ان حسونه يصلح للعب في أوروبا، وهذا الوصف اسعد كثيرا حسونه... الكثير من المختصين بالكرة اعجبوا به، ومنهم طاهر أبوزيد وأحمد شوبير، رابح مادجر، حيث الكثير من المعلقين والمحللين اعتبروا حسونه الشيخ في الفترة الأخيرة من أفضل اللاعبين العرب، واسيا.
يلعب حسونه بالنادي الفيصلي، كانت بداية الحقيقيه في بدايه عام 1996, حين انضم للنادي الفيصلي وعمره 17 عاما، أولى مشاركاته مع الفيصلي كانت في بطولة كأس الكوؤس العربيه، في عمان، حيث كانت هذه البطولة بداية مولد النجم حسونه، ولم يتأخر في إظهار مواهبه الكامنة، ليسطع نجمه حيث ساهم بشكل فعال في وصول فريقه إلى المباراة النهائية لبطولة كأس الكؤوس العربية أمام أولمبيك خريبكه المغربي بعد أن سجل ثلاثية رائعة في مرمى الموردة السوداني.
وبعد ذلك استطاع حسونه ان يفرض نفسه على الساحه المحليه، لينضم فورا إلى المنتخب الوطني الذي شارك في بطولة كأس العرب في قطر، وسجل هدف الفوز في مرمى المنتخب الليبي، ومنذ تلك اللحظة حافظ على مقعده بين الأساسيين فشارك في تصفيات كأس العالم في فرنسا عام 1998 وقدم عروضاً جيدة، ثم ساهم بحصول المنتخب على الميدالية الذهبية في الدورة العربية الثامنة في بيروت، فكان من الأعمدة الرئيسية التي سطرت اسمها بأحرف من ذهب، ليلمع الذهب من جديد على صدر حسونه في دورة الحسين 99 (الدورة العربيه التاسعة).
ومع ناديه الذي احبه، واصل حسونه مع الفيصلي مسيرة نيل اللالقاب، فاحرز مع الفيصلي أكثر من لقب لبطولة الدوري وكأس الأردن والدرع، وكأس الكوؤس، ليصل العدد إلى أكثر من 12 لقب
وبأداءه الرائع كثيرا ما ترك حسونه أكثر من بصمه رائعه في البطولات العربيه التي شارك فيها مع الفيصلي ,فحصل معه على المركز الثالث في بطولة النخبة الثالثة في المغرب عام 1997 والثاني عام 2001 بضيافة الفريق، والمركز الثالث في ثلاث بطولات عربية لأبطال الدوري وأبطال الكأس.
وينال حسونه الشيخ محبه كبيرة من جماهير الفيصلي، حيث يعتبروه الجمهور انه المتسلط رقم واحد، وانه خليفة جمال أبوعابد في الملاعب، ودائما ما كان حسونه يجلب النصر للفيصلي أو المنتخب بذكائه، وهذا ما يجعل نحبة الجمهور له تزيد
كانت البداية في صفوف نادي شباب الحسين وتم انتقاله للنادي الفيصلي حيث شارك الفريق لاول مرة عربيا في البطولة العربية ابطال الكأس عدا عن مشاركة الفريق في معظم المباريات المحلية والعربية والإقليمية وجمع البطولات الأردنية الاربعة (دوري - كأس - درع - كأس الكوؤس) لاكثر من مرة. احترف في صفوف الرفاع البحريني حسونه يعد من ابرز نجوم المنتخب الأردني وشارك في الدورة الرياضية العربية في بيروت وعمان وحقق الذهبية مع منتخب بلاده مرتين، كما شارك المنتخب في البطولة الاسيوية وكان أحد أهم نجوم الأردن في البطولة.
نبذة عن تاريخه
نجم في سماء الكرة الاردنيه, أصبح المحور الرئيسي لكرة القدم الاردنيه، وهذه المكانه لم يصلها بسهوله، فقد اجتهد كثيراً حتى تسلق درجات الشهرة والمجد.
الحسون المغرد، كما يحب محبوه تسميته، يعتبر لاعب ذكي، حيث تفتقد الكرة الاردنيه حاليا لبديل له، لعدم توفر لاعب يحمل صفات الحسون في هذه الفترة، والتي كما يقول البعض انه من الصعب ان تجد لاعب بمواصفاته. حيث قال الجوهري عن حسونه، أن حسونة هو لاعب كبير ومن اللاعبين الذين يصعب تعويضهم بنفس الكفاءة، وهو لاعب مميز.
وصل حسونه (الحسون المغرد) إلى عالم النجوميه في وقت قياسي، من ابرز صفاته وأداءه انه يمتاز بحسن قراءته للملعب وبالتالي يمكن أن يغير اتجاه اللعب في لحظات، فهو لا يكتفي بصناعة الألعاب من الوسط، ولا يتقيد بمركز معين، فتراه يندفع خلف المهاجمين ويقدم الإسناد الهجومي لزملاءه على الأطراف أو العمق، يصنع الاهداف بكراته الماكرة، حيث يمتاز بتمريرات بينيه قاتله لدفاع الخصم، ويمتاز بحاسة تهديفية يتفوق فيها على كثير من المهاجمين، فهو يسجل من مختلف الأوضاع سواء من الكرات الهوائية بالرأس أو بكلتا القدمين، وهو غالباً ما يتسبب بالقلق لكل دفاع يواجهه، وهذا ما يدفع بالمدربين لتخصيص لاعب وال مجريات اللقاء لفرض الرقابة عليه منعه من تشكيل الخطورة، ومع ذلك فإن حسونة يجد العديد من الحلول للهروب من الرقابة وصنع الأهداف أو التسجيل، قليل التسديد على المرمى، لكنه إذا سدد خطر.
أبدع مؤخرا في كاس آسيا 2004، ونال استحسان مدرب اليابان زيكو، الذي قال ان حسونه لاعب متكامل، قارئ جيد للملعب، ذكي، ولديه كرات ماكره، وعبر أيضا زيكو على ان حسونه يصلح للعب في أوروبا، وهذا الوصف اسعد كثيرا حسونه... الكثير من المختصين بالكرة اعجبوا به، ومنهم طاهر أبوزيد وأحمد شوبير، رابح مادجر، حيث الكثير من المعلقين والمحللين اعتبروا حسونه الشيخ في الفترة الأخيرة من أفضل اللاعبين العرب، واسيا.
يلعب حسونه بالنادي الفيصلي، كانت بداية الحقيقيه في بدايه عام 1996, حين انضم للنادي الفيصلي وعمره 17 عاما، أولى مشاركاته مع الفيصلي كانت في بطولة كأس الكوؤس العربيه، في عمان، حيث كانت هذه البطولة بداية مولد النجم حسونه، ولم يتأخر في إظهار مواهبه الكامنة، ليسطع نجمه حيث ساهم بشكل فعال في وصول فريقه إلى المباراة النهائية لبطولة كأس الكؤوس العربية أمام أولمبيك خريبكه المغربي بعد أن سجل ثلاثية رائعة في مرمى الموردة السوداني.
وبعد ذلك استطاع حسونه ان يفرض نفسه على الساحه المحليه، لينضم فورا إلى المنتخب الوطني الذي شارك في بطولة كأس العرب في قطر، وسجل هدف الفوز في مرمى المنتخب الليبي، ومنذ تلك اللحظة حافظ على مقعده بين الأساسيين فشارك في تصفيات كأس العالم في فرنسا عام 1998 وقدم عروضاً جيدة، ثم ساهم بحصول المنتخب على الميدالية الذهبية في الدورة العربية الثامنة في بيروت، فكان من الأعمدة الرئيسية التي سطرت اسمها بأحرف من ذهب، ليلمع الذهب من جديد على صدر حسونه في دورة الحسين 99 (الدورة العربيه التاسعة).
ومع ناديه الذي احبه، واصل حسونه مع الفيصلي مسيرة نيل اللالقاب، فاحرز مع الفيصلي أكثر من لقب لبطولة الدوري وكأس الأردن والدرع، وكأس الكوؤس، ليصل العدد إلى أكثر من 12 لقب
وبأداءه الرائع كثيرا ما ترك حسونه أكثر من بصمه رائعه في البطولات العربيه التي شارك فيها مع الفيصلي ,فحصل معه على المركز الثالث في بطولة النخبة الثالثة في المغرب عام 1997 والثاني عام 2001 بضيافة الفريق، والمركز الثالث في ثلاث بطولات عربية لأبطال الدوري وأبطال الكأس.
وينال حسونه الشيخ محبه كبيرة من جماهير الفيصلي، حيث يعتبروه الجمهور انه المتسلط رقم واحد، وانه خليفة جمال أبوعابد في الملاعب، ودائما ما كان حسونه يجلب النصر للفيصلي أو المنتخب بذكائه، وهذا ما يجعل نحبة الجمهور له تزيد