سفير الأزرق
10-21-2013, 08:14 AM
* إن تنظيم أي دورة يحتاج إلى جهد كبير وعمل متواصل كل في مجال عمله إختصاصه وحسب الرؤية الصحيحة ، وهذا عمل يشكر عليه الجميع في هذا التجمع الأسري في المقام الأول .
* لإنجاح مثل هذه الدورات لابد أن تكون هناك ضوابط ونظام متبع ودقيق يتفق عليه من قبل إنطلاق البطولة يتمشى وفق معطيات الأحداث ، لكن ما سمعنا عنه ورأيناه عكس كل التوقعات وأصبح العمل بشكل عشوائي وأصبحت قوائم الفرق مفتوحة تجلب من تشاء من اللاعبين وفي أي مرحلة يحتاج فيها الفريق للاعب وبدون موافقة فريقه الأساسي وهذا يعكس دور اللجنة المختصة في تسجيل اللاعبين وليس الجميع ، لذا يجب مراعاة هذه المقتطفة بشكل إيجابي بحيث تظهر الدورة بنوع من التنظيم .
*الكل وقبل إنطلاق الدورة يردد بأن الدورة ستكون ذات فائدة على فرق المراحل السنية بالنادي ، لكن حدث العكس فقد توقفت إستعدادات هذه الفرق بسبب تواجد اللاعبين مع فرقهم والغريب أكثر أن بعض إدارات الفرق تمنع لاعبيها من حضور تمارين النادي للإنظمام لتمارين الفرق بحجة الإستعداد للمباريات ، مع العلم بأن اللاعب في النادي يجد الإهتمام الجيد والغريب أكثر هو تهديد رئيس إحدى الفرق للاعبين النادي بعدم الذهاب للنادي أو عدم دخول الفريق لأربع سنوات ( ونود الإفادة بأن موعد تسجيل اللاعبين قد أنتهى وتم زيارة النادي من قبل اللجنة المكلفة من الإتحاد العماني والتي حضرت للنادي للتسجيل ) .
* هناك نوعية من المدربين العقلانية التدريبية لديهم محدودة ومقتصرة على الجري والتسديد على المرمى والتقسيمات فقط دون الأشياء المهمة والأساسية في عالم الكرة ومنها التمارين المركبة ومناطق اللعب والتمركز وغيرها ، فتجد لاعب النادي يلعب في مركز معين حسب إمكانياته وبالفريق يلعب بمركز أخر حسب حاجة الفريق لهذا المركز وهنا يحصل تضارب يقلل من مستوى اللاعب البدني والذهني .
* إصابة لاعبين النادي من المسؤول عنها فهناك لاعبين تعرضوا لإصابات تتراوح بين الخفيفة والمتوسطة ، ولكن هناك نوع من الإصابات مزمنة تحتاج لتشخيص مستمر حتى لا تتفاقم وتنتهي مسيرة اللاعب وهو في بداية مشواره .
* الأجهزة الفنية بالنادي وفي كافة مراحلها السنية إرتأت أن تنجح هذا الحدث وتواكبه خطوة بخطوة وفق منهاج مدروس وأتفاق بين الجهاز الفني واللاعب ففي حالة لعب النادي أي مباراة رسمية أو ودية يجب على اللآعب الإنظمام للنادي ، لكن ما حدث العكس فهناك بعض الإداريين في الفرق همه الكبير فريقه فقط فيمنع اللاعب من اللعب بالنادي ويعتبرها مبارة وديه مع إنها إستعداد لبطولة السلطنة وتمثيل الولاية في ذلك وهنا ليس العيب في اللجنة المنظمة بل في إدارات الفرق ، ولنا الفخر نحن كأجهزة فنية بالنادي أن نرى لاعبين متواجدين بالمنتخب يمثلون السلطنة في المحافل الدولية ومثال على ذلك ( أحمد البريكي ومعاذ الخالدي وغيرهم ) .
*أخيرا أشكر القائمين على هذه الدورة ول يظن البعض أن هذا تهجما وإنما مقتطفات قد تفيدنا مستقبلا في مثل هذه الدورات ول يخلو أي عمل من جوانب سلبية أبدا ولكن الكل ينظر للجوانب الإيجابية وتهميش الجوانب السلبية والتي يجب دراستها ومراعاة تصحيحها في المستقبل لتظهر الدورات بشكل يتناسب مع كبر الحدث .
أتمنى أن تكون نظرة مدربين الفرق مستقبلية بحيث تأخذ طابع التقدم في كل شي خاصة في مسيرة اللاعب الذي هيئه ليكون في يوم من الأيام فخرا له وأن لا يفكر في النظر للخلف بل يجب عليه من تشجيع اللاعب في الإستمرار للأمام لأن كرة القدم يجب أن تخلوا من العواطف والمجاملات .
* إدارات الفرق وأولياء الأمور أصبحت كرة القدم مصدر عيش للجميع وأصبحت عقود اللاعبين يرصد لها مبالغ خيالية فهي تنقل اللاعب من الصفر للقمة في ظروف قاسية كان يتعايش معها اللاعب سابقا وتشجيع اللاعب أو الإبن له دوافعه فتجد حماسه موجود مع وجود مصدر قوته ، حيث أصبحت كرة القدم مصدر لتوطيد علاقات بين دول عظمى مع صغر حجمها وأيضا مساندة للأعمال الخيرية والإنسانية .
* أبنائي وأخواني اللاعبين لابد أن تضع لنفسك هدف لتحقيقه تخطط له حسب قدراتك الجسمانية والذهنية ، بحيث تشق طريقك وتواجه الصعاب وليس هناك مستحيل في كرة القدم أبدا فأغلى لاعب كرة قدم بالعالم كان أفقر شخص الحي الذي يقطن فيه ونصيحة عليك بالإبتعاد عن كل ما يضر مستقبلك وأسأل الله لكم التوفيق وللجميع إنه سميع مجيب .
*ألتمس العذر لهذه التوضيحات البسيطة وأرجو أن تأخذ ينوع من الإهتمام لتجد مجال في إدارات الفرق واللاعبين وسأكون شاكرا لكم تقبل هذا مني ولكم كل ود وإحترام ،،،،،
ملاحظة : هذا الموضوع من قبل مساعد مدرب شباب النادي وقد كلفني بإنزاله بالموقع .
* لإنجاح مثل هذه الدورات لابد أن تكون هناك ضوابط ونظام متبع ودقيق يتفق عليه من قبل إنطلاق البطولة يتمشى وفق معطيات الأحداث ، لكن ما سمعنا عنه ورأيناه عكس كل التوقعات وأصبح العمل بشكل عشوائي وأصبحت قوائم الفرق مفتوحة تجلب من تشاء من اللاعبين وفي أي مرحلة يحتاج فيها الفريق للاعب وبدون موافقة فريقه الأساسي وهذا يعكس دور اللجنة المختصة في تسجيل اللاعبين وليس الجميع ، لذا يجب مراعاة هذه المقتطفة بشكل إيجابي بحيث تظهر الدورة بنوع من التنظيم .
*الكل وقبل إنطلاق الدورة يردد بأن الدورة ستكون ذات فائدة على فرق المراحل السنية بالنادي ، لكن حدث العكس فقد توقفت إستعدادات هذه الفرق بسبب تواجد اللاعبين مع فرقهم والغريب أكثر أن بعض إدارات الفرق تمنع لاعبيها من حضور تمارين النادي للإنظمام لتمارين الفرق بحجة الإستعداد للمباريات ، مع العلم بأن اللاعب في النادي يجد الإهتمام الجيد والغريب أكثر هو تهديد رئيس إحدى الفرق للاعبين النادي بعدم الذهاب للنادي أو عدم دخول الفريق لأربع سنوات ( ونود الإفادة بأن موعد تسجيل اللاعبين قد أنتهى وتم زيارة النادي من قبل اللجنة المكلفة من الإتحاد العماني والتي حضرت للنادي للتسجيل ) .
* هناك نوعية من المدربين العقلانية التدريبية لديهم محدودة ومقتصرة على الجري والتسديد على المرمى والتقسيمات فقط دون الأشياء المهمة والأساسية في عالم الكرة ومنها التمارين المركبة ومناطق اللعب والتمركز وغيرها ، فتجد لاعب النادي يلعب في مركز معين حسب إمكانياته وبالفريق يلعب بمركز أخر حسب حاجة الفريق لهذا المركز وهنا يحصل تضارب يقلل من مستوى اللاعب البدني والذهني .
* إصابة لاعبين النادي من المسؤول عنها فهناك لاعبين تعرضوا لإصابات تتراوح بين الخفيفة والمتوسطة ، ولكن هناك نوع من الإصابات مزمنة تحتاج لتشخيص مستمر حتى لا تتفاقم وتنتهي مسيرة اللاعب وهو في بداية مشواره .
* الأجهزة الفنية بالنادي وفي كافة مراحلها السنية إرتأت أن تنجح هذا الحدث وتواكبه خطوة بخطوة وفق منهاج مدروس وأتفاق بين الجهاز الفني واللاعب ففي حالة لعب النادي أي مباراة رسمية أو ودية يجب على اللآعب الإنظمام للنادي ، لكن ما حدث العكس فهناك بعض الإداريين في الفرق همه الكبير فريقه فقط فيمنع اللاعب من اللعب بالنادي ويعتبرها مبارة وديه مع إنها إستعداد لبطولة السلطنة وتمثيل الولاية في ذلك وهنا ليس العيب في اللجنة المنظمة بل في إدارات الفرق ، ولنا الفخر نحن كأجهزة فنية بالنادي أن نرى لاعبين متواجدين بالمنتخب يمثلون السلطنة في المحافل الدولية ومثال على ذلك ( أحمد البريكي ومعاذ الخالدي وغيرهم ) .
*أخيرا أشكر القائمين على هذه الدورة ول يظن البعض أن هذا تهجما وإنما مقتطفات قد تفيدنا مستقبلا في مثل هذه الدورات ول يخلو أي عمل من جوانب سلبية أبدا ولكن الكل ينظر للجوانب الإيجابية وتهميش الجوانب السلبية والتي يجب دراستها ومراعاة تصحيحها في المستقبل لتظهر الدورات بشكل يتناسب مع كبر الحدث .
أتمنى أن تكون نظرة مدربين الفرق مستقبلية بحيث تأخذ طابع التقدم في كل شي خاصة في مسيرة اللاعب الذي هيئه ليكون في يوم من الأيام فخرا له وأن لا يفكر في النظر للخلف بل يجب عليه من تشجيع اللاعب في الإستمرار للأمام لأن كرة القدم يجب أن تخلوا من العواطف والمجاملات .
* إدارات الفرق وأولياء الأمور أصبحت كرة القدم مصدر عيش للجميع وأصبحت عقود اللاعبين يرصد لها مبالغ خيالية فهي تنقل اللاعب من الصفر للقمة في ظروف قاسية كان يتعايش معها اللاعب سابقا وتشجيع اللاعب أو الإبن له دوافعه فتجد حماسه موجود مع وجود مصدر قوته ، حيث أصبحت كرة القدم مصدر لتوطيد علاقات بين دول عظمى مع صغر حجمها وأيضا مساندة للأعمال الخيرية والإنسانية .
* أبنائي وأخواني اللاعبين لابد أن تضع لنفسك هدف لتحقيقه تخطط له حسب قدراتك الجسمانية والذهنية ، بحيث تشق طريقك وتواجه الصعاب وليس هناك مستحيل في كرة القدم أبدا فأغلى لاعب كرة قدم بالعالم كان أفقر شخص الحي الذي يقطن فيه ونصيحة عليك بالإبتعاد عن كل ما يضر مستقبلك وأسأل الله لكم التوفيق وللجميع إنه سميع مجيب .
*ألتمس العذر لهذه التوضيحات البسيطة وأرجو أن تأخذ ينوع من الإهتمام لتجد مجال في إدارات الفرق واللاعبين وسأكون شاكرا لكم تقبل هذا مني ولكم كل ود وإحترام ،،،،،
ملاحظة : هذا الموضوع من قبل مساعد مدرب شباب النادي وقد كلفني بإنزاله بالموقع .