المرعب
06-30-2009, 10:02 AM
المجموعة الثالثة:
الردة-السلام-مخيليف-الحويل-خور الملح (ديربيات مدربين وذكريات كرة ملونة):
لن تكون مباريات هذه المجموعة داخل الملعب فقط وانما ستبرز مواجهات خارج الخطوط
بين المدربين وسيكون محورها المشترك مدرب السلام مسعود الفزاري والذي اشرف على
تدريب ثلاث من فرق المجموعة لذا ستكون الاوراق كلها مكشوفة بين المدربين فلا ننسى
ان مدرب الردة اسماعيل البلوشي كان مساعدا للمدرب مسعود في الردة ويوسف علي مدرب
مخيليف تدرب على يد مسعود في فريق مخيليف وتطل في المجموعة ذكريات مباراة البطولة
الماضية بين السلام ومخيليف عندما لم تكتمل المباراة والسبب كرة ملونة.
الردة
فريق يزخر بالمواهب...يعتبر منبع للنجوم..حقق اللقب مرة واحدة ولكنه كان رقما
صعبا في اغلب البطولات..يتميز بجماعية الاداء ويمتلك حظوظا كبيرة في الصعود..سيلعب
مباراته الافتتاحية تحت ضغط المطالبة الجماهيرية بالثلاث نقاط ولا مجال لتقبل
الخسارة امام خور الملح ولا حتى التعادل..فخسارة اي نقاط من المباراة سيعقد المهمة
مبكرا اما الفوز فيعطيه مجالا واسعا في البقاء بدائرة المتأهلين.
السلام
باحث عن لقب يزين به خزائنه..لذلك تعاقد مع مدرب عرف طريق اللقب لاعبا ومدربا..
في سبيل محاولة تحقيق الحلم...فهل يفعلها هذه المرة ..ويتحقق حلم العمر..تعتبر
راحة الفريق في الجولة الاولى لمباريات المجموعة فرصة كبيرة قد تساعد الفريق في
اكتشاف فرق المجموعة مبكرا ....
مخيليف
صاحب ثلاثة القاب سابقة...يدخل كالعادة بترشيحات كبرى لتحقيق اللقب..لقاءاته
بالسلام والردة ستحضى بمتابعة جماهيرية كبيرة..فلقاء السلام يحمل ذكريات المباراة
التي حسمت بالقرعة العام الماضي..اضافة لوجود ابن الفريق مسعود على راس الجهاز
التدريبي بالسلام سيضفي نوعا من التحدي والاثارة..اما مباراة الردة فهي ديربي
تاريخي للفريقين..مباراته الافتتاحية امام الحويل سيدخلها الفريق مطالبا بالفوز
ولا سواه..ليبقي على حظوظ الترشح..اما الخسارة فتدخله في حسابات معقدة..
الحويل
فريق واعد..يحظى بمتابعة ادارية كبيرة..استعد مبكرا في سبيل تحقيق نتائج مشرفة..
تلبي طموحات ادارييه..في رسم صورة جديدة للفريق..والذي يتميز بالعناصر الشابة
التي يعول عليها الفريق في تحقيق الطموح..ربما يلعب الفريق دورا كبيرا في عرقلة
احد الفرق المرشحة للصعود..وتمثل مباراته الافتتاحية امام مخيليف نقطة الانطلاقة
الحقيقية في حالة الفوز او حتى التعادل..اما الخسارة فربما تقتل الاحلام في مهدها.
خور الملح
فريق غامض..مشاركاته المتقطعة سابقا لم تترك انطباعا بقوة الفريق..بعده عن
الضغوط ربما سيساعده على تقديم مستوى جيد..وستعطي مباراته الافتتاحية امام الردة
فكرة عامة عن مستوى الفريق وستحدد موقفه مبكرا..ففي حالة تحقيق الفوز فسيدخل
سباق الصعود من الباب الكبير..اما الخسارة فسترسم معالم طريق الخروج مبكرا..
الردة-السلام-مخيليف-الحويل-خور الملح (ديربيات مدربين وذكريات كرة ملونة):
لن تكون مباريات هذه المجموعة داخل الملعب فقط وانما ستبرز مواجهات خارج الخطوط
بين المدربين وسيكون محورها المشترك مدرب السلام مسعود الفزاري والذي اشرف على
تدريب ثلاث من فرق المجموعة لذا ستكون الاوراق كلها مكشوفة بين المدربين فلا ننسى
ان مدرب الردة اسماعيل البلوشي كان مساعدا للمدرب مسعود في الردة ويوسف علي مدرب
مخيليف تدرب على يد مسعود في فريق مخيليف وتطل في المجموعة ذكريات مباراة البطولة
الماضية بين السلام ومخيليف عندما لم تكتمل المباراة والسبب كرة ملونة.
الردة
فريق يزخر بالمواهب...يعتبر منبع للنجوم..حقق اللقب مرة واحدة ولكنه كان رقما
صعبا في اغلب البطولات..يتميز بجماعية الاداء ويمتلك حظوظا كبيرة في الصعود..سيلعب
مباراته الافتتاحية تحت ضغط المطالبة الجماهيرية بالثلاث نقاط ولا مجال لتقبل
الخسارة امام خور الملح ولا حتى التعادل..فخسارة اي نقاط من المباراة سيعقد المهمة
مبكرا اما الفوز فيعطيه مجالا واسعا في البقاء بدائرة المتأهلين.
السلام
باحث عن لقب يزين به خزائنه..لذلك تعاقد مع مدرب عرف طريق اللقب لاعبا ومدربا..
في سبيل محاولة تحقيق الحلم...فهل يفعلها هذه المرة ..ويتحقق حلم العمر..تعتبر
راحة الفريق في الجولة الاولى لمباريات المجموعة فرصة كبيرة قد تساعد الفريق في
اكتشاف فرق المجموعة مبكرا ....
مخيليف
صاحب ثلاثة القاب سابقة...يدخل كالعادة بترشيحات كبرى لتحقيق اللقب..لقاءاته
بالسلام والردة ستحضى بمتابعة جماهيرية كبيرة..فلقاء السلام يحمل ذكريات المباراة
التي حسمت بالقرعة العام الماضي..اضافة لوجود ابن الفريق مسعود على راس الجهاز
التدريبي بالسلام سيضفي نوعا من التحدي والاثارة..اما مباراة الردة فهي ديربي
تاريخي للفريقين..مباراته الافتتاحية امام الحويل سيدخلها الفريق مطالبا بالفوز
ولا سواه..ليبقي على حظوظ الترشح..اما الخسارة فتدخله في حسابات معقدة..
الحويل
فريق واعد..يحظى بمتابعة ادارية كبيرة..استعد مبكرا في سبيل تحقيق نتائج مشرفة..
تلبي طموحات ادارييه..في رسم صورة جديدة للفريق..والذي يتميز بالعناصر الشابة
التي يعول عليها الفريق في تحقيق الطموح..ربما يلعب الفريق دورا كبيرا في عرقلة
احد الفرق المرشحة للصعود..وتمثل مباراته الافتتاحية امام مخيليف نقطة الانطلاقة
الحقيقية في حالة الفوز او حتى التعادل..اما الخسارة فربما تقتل الاحلام في مهدها.
خور الملح
فريق غامض..مشاركاته المتقطعة سابقا لم تترك انطباعا بقوة الفريق..بعده عن
الضغوط ربما سيساعده على تقديم مستوى جيد..وستعطي مباراته الافتتاحية امام الردة
فكرة عامة عن مستوى الفريق وستحدد موقفه مبكرا..ففي حالة تحقيق الفوز فسيدخل
سباق الصعود من الباب الكبير..اما الخسارة فسترسم معالم طريق الخروج مبكرا..