النجم
07-09-2012, 07:51 PM
لوائح أم مصالح !!!
ما إن تقترب الدورة الداخلية للفرق الاهلية في كل موسم من نهايتها الا وتظهر توترات واشكاليات لاتجد طريقها للحل وتعترض عليها الفرق المشاركة لانها بطبيعة الحال تظن أو تعتقد بانها موجهه ضدها أو انها تحاك ضد فريق على آخر وهذا مايظهر في التناقضات التي تظهر بين الحين والآخر والتي تضع المتابع يتأكد أن هناك شي من هذا القبيل لم يكن موجود في لوائح الدورة وكانه وليد الصدفه في تلك اللحظات .
مع نهاية كل دورة داخلية ترفع تقارير الى اللجان عن النقاط السلبية التي تطرأ في كل دورة من أجل تطبيقها في الدورة التالية ، ولكن الواقع يقول انها اوراق ترفع وتخزن على الارفف ، فمنذ (20) دورة متتالية لدورة الفرق الاهلية لم نستطع أن نضع حدا للعديد من السلبيات التي أخذت تنقص من حقوق فرق تعبت خلال موسم كامل من أجل اعداد فرقها للدورة الداخلية وذهبت اجتهاداتها هباءً منثورا بسبب تغييرات فردية في قوانين وضعية لم تجد طريقها للحل ومعها طارت أحلام وأفراح رسمتها تلك الفرق في عيون جماهيرها .
شروط الدورة الداخلية مازالت تنقصها الكثير من المعالجة حتى اليوم الآخير من عمر الدورة لمنع التلاعب وحماية للعب النظيف وليأخذ كل ذي حق حقه ، وتحياتي للفرق التي ستخرج بعدما كانت متصدره للمجموعات وستجد نفسها خارج أسوار الحسابات .
ما إن تقترب الدورة الداخلية للفرق الاهلية في كل موسم من نهايتها الا وتظهر توترات واشكاليات لاتجد طريقها للحل وتعترض عليها الفرق المشاركة لانها بطبيعة الحال تظن أو تعتقد بانها موجهه ضدها أو انها تحاك ضد فريق على آخر وهذا مايظهر في التناقضات التي تظهر بين الحين والآخر والتي تضع المتابع يتأكد أن هناك شي من هذا القبيل لم يكن موجود في لوائح الدورة وكانه وليد الصدفه في تلك اللحظات .
مع نهاية كل دورة داخلية ترفع تقارير الى اللجان عن النقاط السلبية التي تطرأ في كل دورة من أجل تطبيقها في الدورة التالية ، ولكن الواقع يقول انها اوراق ترفع وتخزن على الارفف ، فمنذ (20) دورة متتالية لدورة الفرق الاهلية لم نستطع أن نضع حدا للعديد من السلبيات التي أخذت تنقص من حقوق فرق تعبت خلال موسم كامل من أجل اعداد فرقها للدورة الداخلية وذهبت اجتهاداتها هباءً منثورا بسبب تغييرات فردية في قوانين وضعية لم تجد طريقها للحل ومعها طارت أحلام وأفراح رسمتها تلك الفرق في عيون جماهيرها .
شروط الدورة الداخلية مازالت تنقصها الكثير من المعالجة حتى اليوم الآخير من عمر الدورة لمنع التلاعب وحماية للعب النظيف وليأخذ كل ذي حق حقه ، وتحياتي للفرق التي ستخرج بعدما كانت متصدره للمجموعات وستجد نفسها خارج أسوار الحسابات .