الغاوي
05-22-2012, 04:42 AM
إنتهى الموسم الرياضي ونحمد الله تعالى على التتويج بالدرع وعلى الخروج بأجمل إبتسامه فيها من الفرح و فيها الكثير من التفاؤل للمستقبل ، تجربة أستفدت منها وتعلمت الكثير وفي ختامها أود أن أسجل وأبعث برسائلي لأشخاص عملوا بجهد وإخلاص وكان لوجودهم عامل أساسي في التتويج فلهم جميعاً مني كل الحب والود والتقدير.
الرسالة الأولى
كلماتي لن تفيك حقك مهما تفننت في صياغة حروفها فمحال أن تتجمع وتصف إخلاصك وتفانيك وحبك للأزرق و بكل أمانة لا خوف على صحم طالما هناك عقول إدارية تفكر كعقليتك ولم يخطئ من أطلق عليك لقب مستشار الرئيس فأنت خير مستشار و أبرز شخصية رياضية تشرفت بالعمل معه والإستفادة مما لديه من أفكار و أسلوب إداري متوازن يجمع بين الذكاء والدبلوماسية والمرونة والشدة فلم تكن مستشاراً للرئيس فقط بل مستشار الجميع.
رسالتي الأولى للشخصية الأولى من وجهة نظري الشخصية والتي كانت وراء التخطيط والتنظيم الذي شهده الفريق الكروي الأول هذا الموسم إنه الأستاذ نصر بن يوسف الفارسي.
الرسالة الثانية
قوة القرار هي من أبرز وأهم الصفات القيادية للقائد و رسالتي هذه اوجهها للقائد الذي قرر تسليم أمور الفريق الكروي لشخصيات تستحق الثقة و تستحق إعطائها الفرصة لخدمة الأزرق في المجال والتخصص الذي يتناسب مع قدراتهم فشكراً لك يا أبو محمد على قوة قرارك وعدم استسلامك لأصوات الرفض التي تعالت و التي أستخدمت كل القوى لمنع تنفيذ القرار وأجمل وأجل تحية لك على مواصلتك في الدعم المالي وتقديم النصح والإرشاد حتى آخر يوم قبل التتويج.
رسالتي الثانية للشيخ خميس بن عبدالله البادي.
الرسالة الثالثة
رسالتي هذه لأستاذي في كل المجالات التي جمعتنا للعمل سويه ودائماً ما يكون لتواجده معي دافع للنجاح ومؤشر أولي استشعر به الطريق السليم نحو الأمام ورغم عدم مواصلته للمشوار و اعتذاره ولكنه أسس الصعب و وضع اللبنة الأساسية للعمل والتي أكملنا عليها وباستشارته في كافة الأمور فكان البعيد الحاضر وكان لتواجده قبل كل مباراة مفعول والحافز المعنوي للاعبين نحو تحقيق النصر ومواصلة المشوار للقمة.
رسالتي الثالثة تم توجيهها للاستاذ بدر بن سالم الكيومي
الرسالة الرابعة
هذه الرسالة مختلفة عن سابقاتها فهي ستذهب لشخصين عملوا بإخلاص وتفاني سعياً لتنفيذ المأمول و كانت المهمه صعبه عليهم فقاموا بالدور النفسي وأتقنوه وقاموا بالدور الفني و أبدعوا فيه واستطاع الكابتن بخبرته الفنية أن يصنع التكتيك و استطاع مساعده بخبرته في التعامل النفسي والتحفيزي أن يوجه الأدوات البشريه نحو الإبداع في تنفيذ الواجبات فظهر الأزرق عازفاً على لحن الإبداع وأمتع جمهوره وظهر المايسترو ومساعده في قمة الثقة والسعاده بما يشاهدونه أمامهم.
رسالتي الرابعة كانت موجهه للكابتن القدير عبدالرزاق خيري ومساعده الوفي الأستاذ حسن بن علي الفزاري
الرسالة الخامسة
عندما تحدثت عن قادة الجهاز الفني في الرسالة السابقة أصبح من الواجب أن اوجه رسالتي هذه لبقية عناصر الجهاز الفني والإداري الذين ساهموا بجهدهم وإخلاصهم لتنفيذ ما يطلبه الجهاز الفني لتحقيق أهدافه فمدرب الحراس الكابتن علي خميس الفزاري أثبت بأنه نجم مثلما عرفناه وواصل إخلاصه المعروف عنه وكذلك الأخصائي ورغم قلة الإمكانيات في النادي وعدم توفر الأدوات والأجهزة الطبية وأجهزة العلاج الطبيعي إلا ان عبدالله سعد قام بالواجب على أكمل وجه ولن أنسى الجنود المجهولين في هذا الطاقم مسؤول المهمات سعيد علي الزعابي و معه الشخصية المتكامله والتي تنثر الابتسامه والفكاهة والمرح في أرجاء المكان الذي يتواجد فيه الفريق أبو عبدالله سالم الكحالي.
رسالتي الخامسة وجهتها لهم باسمائهم فلهم كل الشكر والحب والتقدير.
الرسالة السادسة
مهما تحدثنا و أثنينا على الشخصيات التي ساهمت معنا في الإنجاز لن يكون عطائهم بأكثر من نجوم الأزرق فهم حبات العقد الثمينة وهم من أستطاعوا بإرادتهم و عزيمتهم أن يتجاوبوا مع كل الخطط وأن يترجموها إلى واقع في أرضية الملعب فكانت كرامة الأزرق محفوظه في كل مباراة بواسطتهم و تحملوا رفع راية وعلم صحم في جدول الترتيب العام حتى النهاية ولدي الكثير من قصص التضحية التي قدمها هؤلاء النجوم حباً في الأزرق فمهما كتبت أعجز عن وصف شكري وتقديري لهم فبارك الله لكم يا نجوم و وفقكم في حياتكم الرياضية فأنتم من نثرتهم ورود الفرح في كل أرجاء صحم بتحقيق الدرع.
رسالتي السادسة كانت لجميع اللاعبين الذين ارتدوا فانيلة الأزرق هذا الموسم دون استثناء.
الرسالة السابعة
وراء كل نجاح ولقب يحققه أي نادي يقف جمهور مخلص ومحب ومتابع ونادي صحم يفتخر بجمهوره الذي حضر معنا في كل المناسبات ورغم قلته ولكن وجدناه أينما ارتحلنا و جمهورنا هنا ليس من يأتي ليشجع في المباراة فقط وإنما كل من يتواصل معنا ويدعو لنا بالتوفيق جمهورنا كان الشخصيات الداعمه والمحبه للأزرق والتي تقدم الدعم المالي بقدر حبها لنا جمهورنا هو كل الأقلام التي تعلمنا منها وأستفدنا من نزيفها في المنتديات بشكل عام و منتديات جماهير صحم بشكل خاص والتي لن أفي اعضائها وإدارتها حقهم علينا فتعلمنا من نقدهم واستفدنا من حماستهم و تشجعنا لنصنع لهم البسمه فبواسطتهم كنا حاضرين وعن طريق نقلهم المباشر كنا متابعين وبهم لم نبتعد عن جمهورنا ويكفي سعيهم لتوفير الداعمين لتقديم الهدايا للمجيدين من نجوم الأزرق.
رسالتي السابعة كانت للجمهور الوفي والداعمين و لأعضاء منتديات جماهير صحم المخلصين.
الرسالة الثامنة
كل الذين قدمت لهم الشكر وبالتخصيص كان هناك من يجتهد ورائهم ويسعى بكل استطاعته لتنفيذ ما يقدمونه من خطط و يعمل على الإيفاء بمتطلباتهم وبطريقة إدارية راقية دون المساس بقراراتهم ودون التدخل فيها الا بإبداء الرأي وإعطاء المشوره والتي كانت مفيده وساعدت في السير للأمام فلكل أعضاء مجلس إدارة نادي صحم مني التحية والتقدير وبارك الله في مساعيكم لخدمة نادي صحم.
الرسالة التاسعة
اوجهها له فبرغم اعتراضي على ترشحه ولكنني أسجل هنا تقديري وشكري له على إخلاصه وتضحيته بالكثير والكثير من الجهد نحو الرقي بنادي صحم وتوفير كل ما يحتاجه الفريق الكروي وبكل الوسائل والطرق فكان المسؤول عن كل الأمور والملاذ لحل كل الإشكاليات إنه الرئيس الذي لم يكن رئيساً فقط وإنما تجاوز عمله ليكون كل شئ و يستحق أن يتوج بالدرع و أن نهديه اللقب.
تحية تقدير مني لك يا عادل بن عبدالله الفارسي وشكراً لك بقدر ما كان بقلبي من فرح بعد إعلان التتويج بالدرع.
الرسالة الأخيرة
دائما الختام يكون المسك و رسالتي الخاتمة أقدمها لصاحب الخبرة الدولية أقدمها للأستاذ الذي عرف كيف ينثر حبه على الجميع وان يتسع قلبه لهم فأخذنا منه الحماس والدافعيه للقمة فكان المرجع الفني والمرجع الإداري فكم كانت محاضراته جميله وذات فائدة وكم كانت ملاحظاته ايجابية وكم كانت إتصالاته التي لا تتوقف يوم المباراة تدفع فينا الرغبة للفوز.
ألف تحية شكر لهذه الشخصية المحنكه في الملاعب على تواجده الدائم مع الفريق وتعامله الإحترافي مع كافة عناصر الفني والإداري.
رسالة المسك الأخيرة هي للأستاذ علي بن مبارك الحوسني.
الرسالة الأولى
كلماتي لن تفيك حقك مهما تفننت في صياغة حروفها فمحال أن تتجمع وتصف إخلاصك وتفانيك وحبك للأزرق و بكل أمانة لا خوف على صحم طالما هناك عقول إدارية تفكر كعقليتك ولم يخطئ من أطلق عليك لقب مستشار الرئيس فأنت خير مستشار و أبرز شخصية رياضية تشرفت بالعمل معه والإستفادة مما لديه من أفكار و أسلوب إداري متوازن يجمع بين الذكاء والدبلوماسية والمرونة والشدة فلم تكن مستشاراً للرئيس فقط بل مستشار الجميع.
رسالتي الأولى للشخصية الأولى من وجهة نظري الشخصية والتي كانت وراء التخطيط والتنظيم الذي شهده الفريق الكروي الأول هذا الموسم إنه الأستاذ نصر بن يوسف الفارسي.
الرسالة الثانية
قوة القرار هي من أبرز وأهم الصفات القيادية للقائد و رسالتي هذه اوجهها للقائد الذي قرر تسليم أمور الفريق الكروي لشخصيات تستحق الثقة و تستحق إعطائها الفرصة لخدمة الأزرق في المجال والتخصص الذي يتناسب مع قدراتهم فشكراً لك يا أبو محمد على قوة قرارك وعدم استسلامك لأصوات الرفض التي تعالت و التي أستخدمت كل القوى لمنع تنفيذ القرار وأجمل وأجل تحية لك على مواصلتك في الدعم المالي وتقديم النصح والإرشاد حتى آخر يوم قبل التتويج.
رسالتي الثانية للشيخ خميس بن عبدالله البادي.
الرسالة الثالثة
رسالتي هذه لأستاذي في كل المجالات التي جمعتنا للعمل سويه ودائماً ما يكون لتواجده معي دافع للنجاح ومؤشر أولي استشعر به الطريق السليم نحو الأمام ورغم عدم مواصلته للمشوار و اعتذاره ولكنه أسس الصعب و وضع اللبنة الأساسية للعمل والتي أكملنا عليها وباستشارته في كافة الأمور فكان البعيد الحاضر وكان لتواجده قبل كل مباراة مفعول والحافز المعنوي للاعبين نحو تحقيق النصر ومواصلة المشوار للقمة.
رسالتي الثالثة تم توجيهها للاستاذ بدر بن سالم الكيومي
الرسالة الرابعة
هذه الرسالة مختلفة عن سابقاتها فهي ستذهب لشخصين عملوا بإخلاص وتفاني سعياً لتنفيذ المأمول و كانت المهمه صعبه عليهم فقاموا بالدور النفسي وأتقنوه وقاموا بالدور الفني و أبدعوا فيه واستطاع الكابتن بخبرته الفنية أن يصنع التكتيك و استطاع مساعده بخبرته في التعامل النفسي والتحفيزي أن يوجه الأدوات البشريه نحو الإبداع في تنفيذ الواجبات فظهر الأزرق عازفاً على لحن الإبداع وأمتع جمهوره وظهر المايسترو ومساعده في قمة الثقة والسعاده بما يشاهدونه أمامهم.
رسالتي الرابعة كانت موجهه للكابتن القدير عبدالرزاق خيري ومساعده الوفي الأستاذ حسن بن علي الفزاري
الرسالة الخامسة
عندما تحدثت عن قادة الجهاز الفني في الرسالة السابقة أصبح من الواجب أن اوجه رسالتي هذه لبقية عناصر الجهاز الفني والإداري الذين ساهموا بجهدهم وإخلاصهم لتنفيذ ما يطلبه الجهاز الفني لتحقيق أهدافه فمدرب الحراس الكابتن علي خميس الفزاري أثبت بأنه نجم مثلما عرفناه وواصل إخلاصه المعروف عنه وكذلك الأخصائي ورغم قلة الإمكانيات في النادي وعدم توفر الأدوات والأجهزة الطبية وأجهزة العلاج الطبيعي إلا ان عبدالله سعد قام بالواجب على أكمل وجه ولن أنسى الجنود المجهولين في هذا الطاقم مسؤول المهمات سعيد علي الزعابي و معه الشخصية المتكامله والتي تنثر الابتسامه والفكاهة والمرح في أرجاء المكان الذي يتواجد فيه الفريق أبو عبدالله سالم الكحالي.
رسالتي الخامسة وجهتها لهم باسمائهم فلهم كل الشكر والحب والتقدير.
الرسالة السادسة
مهما تحدثنا و أثنينا على الشخصيات التي ساهمت معنا في الإنجاز لن يكون عطائهم بأكثر من نجوم الأزرق فهم حبات العقد الثمينة وهم من أستطاعوا بإرادتهم و عزيمتهم أن يتجاوبوا مع كل الخطط وأن يترجموها إلى واقع في أرضية الملعب فكانت كرامة الأزرق محفوظه في كل مباراة بواسطتهم و تحملوا رفع راية وعلم صحم في جدول الترتيب العام حتى النهاية ولدي الكثير من قصص التضحية التي قدمها هؤلاء النجوم حباً في الأزرق فمهما كتبت أعجز عن وصف شكري وتقديري لهم فبارك الله لكم يا نجوم و وفقكم في حياتكم الرياضية فأنتم من نثرتهم ورود الفرح في كل أرجاء صحم بتحقيق الدرع.
رسالتي السادسة كانت لجميع اللاعبين الذين ارتدوا فانيلة الأزرق هذا الموسم دون استثناء.
الرسالة السابعة
وراء كل نجاح ولقب يحققه أي نادي يقف جمهور مخلص ومحب ومتابع ونادي صحم يفتخر بجمهوره الذي حضر معنا في كل المناسبات ورغم قلته ولكن وجدناه أينما ارتحلنا و جمهورنا هنا ليس من يأتي ليشجع في المباراة فقط وإنما كل من يتواصل معنا ويدعو لنا بالتوفيق جمهورنا كان الشخصيات الداعمه والمحبه للأزرق والتي تقدم الدعم المالي بقدر حبها لنا جمهورنا هو كل الأقلام التي تعلمنا منها وأستفدنا من نزيفها في المنتديات بشكل عام و منتديات جماهير صحم بشكل خاص والتي لن أفي اعضائها وإدارتها حقهم علينا فتعلمنا من نقدهم واستفدنا من حماستهم و تشجعنا لنصنع لهم البسمه فبواسطتهم كنا حاضرين وعن طريق نقلهم المباشر كنا متابعين وبهم لم نبتعد عن جمهورنا ويكفي سعيهم لتوفير الداعمين لتقديم الهدايا للمجيدين من نجوم الأزرق.
رسالتي السابعة كانت للجمهور الوفي والداعمين و لأعضاء منتديات جماهير صحم المخلصين.
الرسالة الثامنة
كل الذين قدمت لهم الشكر وبالتخصيص كان هناك من يجتهد ورائهم ويسعى بكل استطاعته لتنفيذ ما يقدمونه من خطط و يعمل على الإيفاء بمتطلباتهم وبطريقة إدارية راقية دون المساس بقراراتهم ودون التدخل فيها الا بإبداء الرأي وإعطاء المشوره والتي كانت مفيده وساعدت في السير للأمام فلكل أعضاء مجلس إدارة نادي صحم مني التحية والتقدير وبارك الله في مساعيكم لخدمة نادي صحم.
الرسالة التاسعة
اوجهها له فبرغم اعتراضي على ترشحه ولكنني أسجل هنا تقديري وشكري له على إخلاصه وتضحيته بالكثير والكثير من الجهد نحو الرقي بنادي صحم وتوفير كل ما يحتاجه الفريق الكروي وبكل الوسائل والطرق فكان المسؤول عن كل الأمور والملاذ لحل كل الإشكاليات إنه الرئيس الذي لم يكن رئيساً فقط وإنما تجاوز عمله ليكون كل شئ و يستحق أن يتوج بالدرع و أن نهديه اللقب.
تحية تقدير مني لك يا عادل بن عبدالله الفارسي وشكراً لك بقدر ما كان بقلبي من فرح بعد إعلان التتويج بالدرع.
الرسالة الأخيرة
دائما الختام يكون المسك و رسالتي الخاتمة أقدمها لصاحب الخبرة الدولية أقدمها للأستاذ الذي عرف كيف ينثر حبه على الجميع وان يتسع قلبه لهم فأخذنا منه الحماس والدافعيه للقمة فكان المرجع الفني والمرجع الإداري فكم كانت محاضراته جميله وذات فائدة وكم كانت ملاحظاته ايجابية وكم كانت إتصالاته التي لا تتوقف يوم المباراة تدفع فينا الرغبة للفوز.
ألف تحية شكر لهذه الشخصية المحنكه في الملاعب على تواجده الدائم مع الفريق وتعامله الإحترافي مع كافة عناصر الفني والإداري.
رسالة المسك الأخيرة هي للأستاذ علي بن مبارك الحوسني.