دراجون صحماوي
03-30-2012, 08:37 PM
قال الكولمبي ماتورانا المدير الفني لفريق النصر ان مباراة فريقه السبت مع التعاون في بطولة دوري زين السعودي للمحترفين هامة وصعبة.
وأضاف مدرب النصر "سنواجه فريقا يقاتل من أجل الهروب من المراكز المتأخرة ونحن جاهزون للمباراة التي ستكون ضمن سلسلة المباريات التي نخوضها كاختبار لنا استعدادا لبطولة الأبطال وللموسم المقبل من خلال التقييم الذي سيتم عمله في نهاية الموسم الحالي".
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد بمقر المركز الاعلامي الى جانب اللاعب سعود حمود وأشار ماتورانا أن سوء إعداد الفريق في بداية الموسم كان سببا مباشرا فيما تعرض له الفريق من هزات فنية وما نعرض له اللاعبين من اصابات حيث إن لدينا حالياً تسعة لاعبين مصابين باصابات مختلفة.
وأضاف ماتورانا "لو كان الإعداد بالشكل المناسب واللائق في بداية الموسم لما تعرضنا لهذا الموقف لان الإعداد الجيد ينعكس ايجابيا على اللاعبين في جميع مراحل الموسم والعكس صحيح".
وأردف المدرب الكولومبي "كي تنجح في التتويج ببطولة، لابد أن يكون إعدادك قويا، فنيا وبدنيا ولكن النصر كان بلا مدرب في تلك الفترة وهو السبب في خروج الإعداد بتلك الصورة".
واشاد ماتورانا بالتعامل الراقي من ادارة نادي النصر وما يجده من تعاون كبير في تذليل الصعوبات التي تواجه، قائلا "انني اشكر مجلس الادارة على تعاونهم معي وتفهمهم للمرحلة الحالية لأنهم كانوا واضحين معي وشرحوا لي وضع الفريق الحالي وإنهم يريدون صناعة فريق قوي قادر على المنافسة في جميع البطولات".
وأضاف "منذ قدومي للمملكة بينت لهم الخطة التي سأسير عليها وشرحت لهم أهدافي التي اسعى لتحقيقها وأن الفترة التي جئت فيها وهي منتصف الموسم من الصعوبة بمكان تقييم العمل على صعيد اللاعبين أو الجهاز الفني وبالتالي فإن مباريات الدوري المتبقية ستكون استعدادية ولوضع النقاط على الحروف للموسم الجديد".
وحول الانتقادات التي وجهت للجهاز الفني المساعد له بالاضافة الى تقديم مساعد المدرب هيجو ارماندو استقالته قال "من الظلم ان يتم تقييم أداء المدربين المساعدين في النصف الثاني من الموسم فهناك الكثير من اللاعبين الذي تعرضوا لإصابات وخسر الفريق لخدماتهم وبالتالي كان ذلك عامل مؤثر في اداء مساعد المدرب ارماندو الذي غادر لكولومبيا لوجود ظروف عائلية قاهرة أجبرته على الرحيل ولكن يبقى النصر اكبر من أي اسم كان فالمدرب أو الإدارة او اللاعبين راحلون ويبقى الكيان هو الثابت دائما. وبالنسبة لمدرب اللياقة ومدرب الحراس فعملهم ناجح والدليل مستوى عبدالله العنزي الذي كان نجما في المباريات الماضية".
وحول إشراك اللاعبين الأجانب في أخر أوقات المباراة قال "عندي ثمانية وعشرون لاعبا لكن يجب علي اختيار 21 فقط لتمثيل الفريق وعند اختياري لا افرق بين الأجنبي والمحلي وأتحمل مسئولية جميع اللاعبين".
وأضاف مدرب النصر "سنواجه فريقا يقاتل من أجل الهروب من المراكز المتأخرة ونحن جاهزون للمباراة التي ستكون ضمن سلسلة المباريات التي نخوضها كاختبار لنا استعدادا لبطولة الأبطال وللموسم المقبل من خلال التقييم الذي سيتم عمله في نهاية الموسم الحالي".
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد بمقر المركز الاعلامي الى جانب اللاعب سعود حمود وأشار ماتورانا أن سوء إعداد الفريق في بداية الموسم كان سببا مباشرا فيما تعرض له الفريق من هزات فنية وما نعرض له اللاعبين من اصابات حيث إن لدينا حالياً تسعة لاعبين مصابين باصابات مختلفة.
وأضاف ماتورانا "لو كان الإعداد بالشكل المناسب واللائق في بداية الموسم لما تعرضنا لهذا الموقف لان الإعداد الجيد ينعكس ايجابيا على اللاعبين في جميع مراحل الموسم والعكس صحيح".
وأردف المدرب الكولومبي "كي تنجح في التتويج ببطولة، لابد أن يكون إعدادك قويا، فنيا وبدنيا ولكن النصر كان بلا مدرب في تلك الفترة وهو السبب في خروج الإعداد بتلك الصورة".
واشاد ماتورانا بالتعامل الراقي من ادارة نادي النصر وما يجده من تعاون كبير في تذليل الصعوبات التي تواجه، قائلا "انني اشكر مجلس الادارة على تعاونهم معي وتفهمهم للمرحلة الحالية لأنهم كانوا واضحين معي وشرحوا لي وضع الفريق الحالي وإنهم يريدون صناعة فريق قوي قادر على المنافسة في جميع البطولات".
وأضاف "منذ قدومي للمملكة بينت لهم الخطة التي سأسير عليها وشرحت لهم أهدافي التي اسعى لتحقيقها وأن الفترة التي جئت فيها وهي منتصف الموسم من الصعوبة بمكان تقييم العمل على صعيد اللاعبين أو الجهاز الفني وبالتالي فإن مباريات الدوري المتبقية ستكون استعدادية ولوضع النقاط على الحروف للموسم الجديد".
وحول الانتقادات التي وجهت للجهاز الفني المساعد له بالاضافة الى تقديم مساعد المدرب هيجو ارماندو استقالته قال "من الظلم ان يتم تقييم أداء المدربين المساعدين في النصف الثاني من الموسم فهناك الكثير من اللاعبين الذي تعرضوا لإصابات وخسر الفريق لخدماتهم وبالتالي كان ذلك عامل مؤثر في اداء مساعد المدرب ارماندو الذي غادر لكولومبيا لوجود ظروف عائلية قاهرة أجبرته على الرحيل ولكن يبقى النصر اكبر من أي اسم كان فالمدرب أو الإدارة او اللاعبين راحلون ويبقى الكيان هو الثابت دائما. وبالنسبة لمدرب اللياقة ومدرب الحراس فعملهم ناجح والدليل مستوى عبدالله العنزي الذي كان نجما في المباريات الماضية".
وحول إشراك اللاعبين الأجانب في أخر أوقات المباراة قال "عندي ثمانية وعشرون لاعبا لكن يجب علي اختيار 21 فقط لتمثيل الفريق وعند اختياري لا افرق بين الأجنبي والمحلي وأتحمل مسئولية جميع اللاعبين".