دراجون صحماوي
12-15-2011, 07:19 PM
فرض الإسكواش المصري هيمنته على منافسات دورة الألعاب العربية الثانية عشر بالدوحة،بعدما نجح اللاعبون المصريون في إحراز الذهب والفضة في مسابقتي الرجال والسيدات.
وجاء نهائي الرجال مصرياً خالصاً بين كريم عبد الجواد وطارق مؤمن ،ونجح الأخير في خطف الذهب بعد فوزه في مباراة ماراثونية بنتيجة 3-2.كما نجحت رنيم الوليلي في إحراز ذهبية السيدات بعد فوزها على أمنية عبد القوي 3-1.
من جانبه أعرب أمير وجيه المدير الفني للمنتخبات الوطنية المصرية عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز والمستوى المبشر للاعبين.
وقال وجيه :"على الرغم من أننا جئنا إلى الدوحة بلاعبي الصف الثاني إلا أنني كنت على ثقة كبيرة بتقديم مستوى مميز يعكس مكانة الإسكواش المصري على مستوى العالم،وقد نجحنا بالفعل في فرض سيطرتنا على المنافسات وسنعود إلى بلادنا بالذهب والفضة في مسابقتي الرجال والسيدات".
وأضاف :" مشاركتنا بالصف الثاني تعود إلى إنشغال نجومنا الكبار بالمشاركة في بطولة الهند الدولية التي يبلغ مجموع جوائزها 175 ألف دولار وقق نجح الثلاثي رامي عاشور وكريم درويش ورامي مسعد في الوصول اليوم إلى دور الثمانية،كذلك وجدنا الدورة العربية فرصة جيدة لتوفير إحتكاك جيد للاعبينا الشباب الذين نعدهم كي يحملوا راية الإسكواش المصري".
وتعليقاً على الفارق الكبير في المستوى بين مصر وبين باقي الدول العربية ،رد قائلاً:" أنا أرى ظان هذا أمراً طبيعياً ،فتاريخ الإسكواش المصري يعود إلي الثلاثينيات ونحن أبطال عالم في اللعبة ،إلى جابن الدعم الكبير الذي تحظى به اللعبة من القيادات الرياضية في مصر من أجل الحفاظ على المستوى العالمي الذي وصلنا له".
وحول المستوى العام للمنافسات في الدورة قال المدير الفني للمنتخب المصري:" المستوى الفني جاء جيداً غلى حد بعيد وكانت هناك منافسات من قبل لاعبي الأردن وقطر ‘إلى جانب لاعبي منتخب الكويت الذين يخطون خطوات متميزة على طريق تطوير اللعبة".
وأضاف وجيه :" وعلى المستوى التنظيمي فقد جاء متميزاً للغاية وأتحدث هنا عن الدورة بصفة عامة وعن لعبتنا بصفة خاصة حيث تم تطبيق كافة القواعد المتبعة في بطولات العالم كما كان مستوى التحكيم رائعاً".
وإختتم وجيه كلامه قائلاً :" قطر نجحت في تقديم نموذج مثالي للتنظيم العربي بمستوى تنظيمي يرتقي إلى المستويات الأولمبية،وفي الحقيقة إنني سعيد للإعتراف بنتائج الدورة العربية في مسابقات السباحة وألعاب القوى وإعتبارها مؤهلة لأولمبياد لندن وأتمنى تحقيق المزيد من خلال الإعتراف بباقي اللعبات وبالدورة ككل".
وجاء نهائي الرجال مصرياً خالصاً بين كريم عبد الجواد وطارق مؤمن ،ونجح الأخير في خطف الذهب بعد فوزه في مباراة ماراثونية بنتيجة 3-2.كما نجحت رنيم الوليلي في إحراز ذهبية السيدات بعد فوزها على أمنية عبد القوي 3-1.
من جانبه أعرب أمير وجيه المدير الفني للمنتخبات الوطنية المصرية عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز والمستوى المبشر للاعبين.
وقال وجيه :"على الرغم من أننا جئنا إلى الدوحة بلاعبي الصف الثاني إلا أنني كنت على ثقة كبيرة بتقديم مستوى مميز يعكس مكانة الإسكواش المصري على مستوى العالم،وقد نجحنا بالفعل في فرض سيطرتنا على المنافسات وسنعود إلى بلادنا بالذهب والفضة في مسابقتي الرجال والسيدات".
وأضاف :" مشاركتنا بالصف الثاني تعود إلى إنشغال نجومنا الكبار بالمشاركة في بطولة الهند الدولية التي يبلغ مجموع جوائزها 175 ألف دولار وقق نجح الثلاثي رامي عاشور وكريم درويش ورامي مسعد في الوصول اليوم إلى دور الثمانية،كذلك وجدنا الدورة العربية فرصة جيدة لتوفير إحتكاك جيد للاعبينا الشباب الذين نعدهم كي يحملوا راية الإسكواش المصري".
وتعليقاً على الفارق الكبير في المستوى بين مصر وبين باقي الدول العربية ،رد قائلاً:" أنا أرى ظان هذا أمراً طبيعياً ،فتاريخ الإسكواش المصري يعود إلي الثلاثينيات ونحن أبطال عالم في اللعبة ،إلى جابن الدعم الكبير الذي تحظى به اللعبة من القيادات الرياضية في مصر من أجل الحفاظ على المستوى العالمي الذي وصلنا له".
وحول المستوى العام للمنافسات في الدورة قال المدير الفني للمنتخب المصري:" المستوى الفني جاء جيداً غلى حد بعيد وكانت هناك منافسات من قبل لاعبي الأردن وقطر ‘إلى جانب لاعبي منتخب الكويت الذين يخطون خطوات متميزة على طريق تطوير اللعبة".
وأضاف وجيه :" وعلى المستوى التنظيمي فقد جاء متميزاً للغاية وأتحدث هنا عن الدورة بصفة عامة وعن لعبتنا بصفة خاصة حيث تم تطبيق كافة القواعد المتبعة في بطولات العالم كما كان مستوى التحكيم رائعاً".
وإختتم وجيه كلامه قائلاً :" قطر نجحت في تقديم نموذج مثالي للتنظيم العربي بمستوى تنظيمي يرتقي إلى المستويات الأولمبية،وفي الحقيقة إنني سعيد للإعتراف بنتائج الدورة العربية في مسابقات السباحة وألعاب القوى وإعتبارها مؤهلة لأولمبياد لندن وأتمنى تحقيق المزيد من خلال الإعتراف بباقي اللعبات وبالدورة ككل".