صحماوي يجرح ولا يداوي
11-03-2011, 06:28 AM
غسل الإتحاد بالامس الاربعاء أحزانه الاسيويه، وذلك بعد أن أمطر شباك مضيفه القادسية بثمانية أهداف بيضاء ورفع رصيده إلى 10 نقاط وتوقف رصيد القادسية عند 7 نقاط.
منذ بداية الشوط الأول سيطر الإتحاد على مجريات الأمور من الدقيقة الأولى وحتى الدقيقة 90، وصال وجال لاعبيه ونجح ويندل وباولو جورج ومحمد الراشد فى تنفيذ الضغط الهجومي على خطوط القادسية.
وبدأ مهرجان الأهداف منذ الدقيقة 12 وأفتتح هز الشباك اسأمه المولّد وأضاف ويندل الهدف الثاني فى الدقيقة 19.
ولم يرضى محمد الراشد أن يغادر إلى غرفه الملابس إلا بعد إحراز الهدف الثالث فى الدقيقة 24.
ويضيف ويندل الهدف الثاني له والرابع لفريقه في الدقيقة 28، ويضيف باولو جورج الهدف الخامس فى الدقيقة 36.
وبدأ لاعبوا القادسية في الإفاقة من كابوس الخماسية، وتحرك اللاعبين للأمام عن طريق الخضير وحج بوغيش، ولكن دفاعات الإتى بقيادة الصقرى والرهيب والمنتشرى أفسدت كل الهجمات القدساوية.
وفى غفلة من دفاع القادسية يختتم محمد الراشد الشوط بهدف ثاني له وسادس لفريقه.و ينتهي الشوط بسداسيه للنمور، يمحو بها أحزانهم الأسيويه.
وفى الشوط الثاني ، بدأ القادسية التحرك على استحياء وأجرى المدرب تغييرات بنزول صالح القوينم وعايض السهلى بدلا من تييرو واحمد خضير.
وتحركت أجناب الملعب عن طريق فهد السباعي وعلى الشهري وضغط على عبد الوهاب وعايض السهلي من اجل تضييق الفارق الكبير ولكن دون جدوى.
ويفاجئ صالح الصقرى الجميع بإضافة الهدف السابع في الدقيقة 78، ويصاب فريق القادسية بالإحباط، ويستسلم للهزيمة النكراء.
ويستغل ويندل حالة اليأس التي تملكت من لاعبي القادسية ويسجل الهدف الثالث له والثامن لفريقه في الدقيقة 87.
ولم يكتفي ويندل جيرالدو عند هذا الحد بل سجل هدفاً تاسعاً من مقصية رائعة ولكن الحكم المرداسي ألغاه بدافع التسلل لتنتهي المباراة عند حاجز الثماني أهداف للنمور في شباك الضيف القدساوي المسكين.
منذ بداية الشوط الأول سيطر الإتحاد على مجريات الأمور من الدقيقة الأولى وحتى الدقيقة 90، وصال وجال لاعبيه ونجح ويندل وباولو جورج ومحمد الراشد فى تنفيذ الضغط الهجومي على خطوط القادسية.
وبدأ مهرجان الأهداف منذ الدقيقة 12 وأفتتح هز الشباك اسأمه المولّد وأضاف ويندل الهدف الثاني فى الدقيقة 19.
ولم يرضى محمد الراشد أن يغادر إلى غرفه الملابس إلا بعد إحراز الهدف الثالث فى الدقيقة 24.
ويضيف ويندل الهدف الثاني له والرابع لفريقه في الدقيقة 28، ويضيف باولو جورج الهدف الخامس فى الدقيقة 36.
وبدأ لاعبوا القادسية في الإفاقة من كابوس الخماسية، وتحرك اللاعبين للأمام عن طريق الخضير وحج بوغيش، ولكن دفاعات الإتى بقيادة الصقرى والرهيب والمنتشرى أفسدت كل الهجمات القدساوية.
وفى غفلة من دفاع القادسية يختتم محمد الراشد الشوط بهدف ثاني له وسادس لفريقه.و ينتهي الشوط بسداسيه للنمور، يمحو بها أحزانهم الأسيويه.
وفى الشوط الثاني ، بدأ القادسية التحرك على استحياء وأجرى المدرب تغييرات بنزول صالح القوينم وعايض السهلى بدلا من تييرو واحمد خضير.
وتحركت أجناب الملعب عن طريق فهد السباعي وعلى الشهري وضغط على عبد الوهاب وعايض السهلي من اجل تضييق الفارق الكبير ولكن دون جدوى.
ويفاجئ صالح الصقرى الجميع بإضافة الهدف السابع في الدقيقة 78، ويصاب فريق القادسية بالإحباط، ويستسلم للهزيمة النكراء.
ويستغل ويندل حالة اليأس التي تملكت من لاعبي القادسية ويسجل الهدف الثالث له والثامن لفريقه في الدقيقة 87.
ولم يكتفي ويندل جيرالدو عند هذا الحد بل سجل هدفاً تاسعاً من مقصية رائعة ولكن الحكم المرداسي ألغاه بدافع التسلل لتنتهي المباراة عند حاجز الثماني أهداف للنمور في شباك الضيف القدساوي المسكين.