دراجون صحماوي
10-21-2011, 10:38 AM
على بعد أقل من خمسين يوما من انطلاق المنافسات، أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العربية عن تشكيلة واسعة من المنتجات التذكارية لهذا الحدث الرياضي الكبير، تشمل العديد من المنتجات التي تحمل الصورة المميزة للدورة العربية مثل القمصان الخفيفة والقبعات والأكواب والأوشحة وأغطية هواتف بلاكبيري وآي فون. وجميع هذه المنتجات متوفرة حاليا للبيع في محلات اللجنة الأولمبية القطرية بمجمعات لاند مارك، وسيتي سنتر، وفيلاجيو، وكذلك في الحي الثقافي "كتارا".
وبالإضافة إلى هذه المنتجات، تتوفر أيضا تعويذة دورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، وتحمل اسم "وذنان"، بأشكال وألوان متعددة، وهي تمثل حصانا عربيا تقليديا، إلى جانب العديد من الشواخص الأخرى ذات الصلة بالدورة العربية والمتوفرة في المواقع المخصصة لبيعها.
وقد تم تصميم هذه المنتجات لكي تعكس الروح الحيوية الديناميكية لدورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، التي سوف تقام بين التاسع والثالث والعشرين من شهر ديسمبر 2011.
وقد أكد ماهر صافي، مدير التسويق باللجنة المنظمة لدورة الألعاب العربية أن: "المنتجات التذكارية توفر تشكيلة واسعة لجميع فئات المشجعين، ونحن نعتقد بأن الكهول والأطفال من مختلف الأعمار، سواء منهم أولئك الذين يقيمون في قطر، أو الذين سوف يتنقلون إلى الدوحة لحضور الدورة العربية، سوف يعتبرون اقتناء واحد من تلك المنتجات التذكارية رمزا لدعمهم وتقديرهم لدورة الألعاب العربية، الدوحة 2011."
وأضاف مسؤول التسويق قائلا: "في الوقت الحاضر، ونحن في خضم الاستعدادات لمنافسات الدورة العربية التي سوف تنطلق بعد أقل من خمسين يوما، يسرنا أن نعرض التشكيلة الكاملة لمنتجاتنا التذكارية في شتى مناطق دولة قطر، في ما يمكن أن نعتبره إحدى الوسائل والمبادرات التي تقوم بها اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العربية، من أجل الوصول إلى عشاق الرياضة ومشجعيها في العالم العربي، لكي يساهموا في رفع مستوى الدورة العربية والرياضيين العرب إلى مستوى الدورات الرياضية العالمية."
وتتراوح أسعار المنتجات المعروضة حديثا، بين 19 و 95 ريالا، وسوف يتم عرض المنتجات مستقبلا في القرية الرياضية وفي منطقة المشجعين بأسباير زون.
ويشير عبد الله الملا، المتحدث الرسمي باسم دورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، ومدير الإعلام والبث التلفزيوني باللجنة المنظمة، إلى أن: "حماس دولة قطر، والتزامها بتطوير الرياضية، يمثل دافعا قويا لطموحات المنطقة العربية إلى النمو والتطور."
ويضيف: "إن ذلك الالتزام، هو الذي جعل دولة قطر اليوم، في مصاف الأمم الرائدة التي تعتبر شريكا موثوقا لمختلف المنظمات الرياضية الدولية، ومركزا ذا صيت واسع للبطولات الرياضية، وذلك بفضل الخبرة والدراية التي أصبح يتمتع بها الشباب القطري في التنظيم الجيد والفعال للأحداث الرياضية الكبرى."
وسوف تشهد دورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، مشاركة اثنين وعشرين (22) بلدا في ما يصل إلى 30 رياضة وإلى ما يزيد عن ستة آلاف (6000) رياضي ومسؤول، في حدث رياضي متعدد الرياضيات مليء بالحركة والتنوع والإثارة.
وبالإضافة إلى هذه المنتجات، تتوفر أيضا تعويذة دورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، وتحمل اسم "وذنان"، بأشكال وألوان متعددة، وهي تمثل حصانا عربيا تقليديا، إلى جانب العديد من الشواخص الأخرى ذات الصلة بالدورة العربية والمتوفرة في المواقع المخصصة لبيعها.
وقد تم تصميم هذه المنتجات لكي تعكس الروح الحيوية الديناميكية لدورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، التي سوف تقام بين التاسع والثالث والعشرين من شهر ديسمبر 2011.
وقد أكد ماهر صافي، مدير التسويق باللجنة المنظمة لدورة الألعاب العربية أن: "المنتجات التذكارية توفر تشكيلة واسعة لجميع فئات المشجعين، ونحن نعتقد بأن الكهول والأطفال من مختلف الأعمار، سواء منهم أولئك الذين يقيمون في قطر، أو الذين سوف يتنقلون إلى الدوحة لحضور الدورة العربية، سوف يعتبرون اقتناء واحد من تلك المنتجات التذكارية رمزا لدعمهم وتقديرهم لدورة الألعاب العربية، الدوحة 2011."
وأضاف مسؤول التسويق قائلا: "في الوقت الحاضر، ونحن في خضم الاستعدادات لمنافسات الدورة العربية التي سوف تنطلق بعد أقل من خمسين يوما، يسرنا أن نعرض التشكيلة الكاملة لمنتجاتنا التذكارية في شتى مناطق دولة قطر، في ما يمكن أن نعتبره إحدى الوسائل والمبادرات التي تقوم بها اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العربية، من أجل الوصول إلى عشاق الرياضة ومشجعيها في العالم العربي، لكي يساهموا في رفع مستوى الدورة العربية والرياضيين العرب إلى مستوى الدورات الرياضية العالمية."
وتتراوح أسعار المنتجات المعروضة حديثا، بين 19 و 95 ريالا، وسوف يتم عرض المنتجات مستقبلا في القرية الرياضية وفي منطقة المشجعين بأسباير زون.
ويشير عبد الله الملا، المتحدث الرسمي باسم دورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، ومدير الإعلام والبث التلفزيوني باللجنة المنظمة، إلى أن: "حماس دولة قطر، والتزامها بتطوير الرياضية، يمثل دافعا قويا لطموحات المنطقة العربية إلى النمو والتطور."
ويضيف: "إن ذلك الالتزام، هو الذي جعل دولة قطر اليوم، في مصاف الأمم الرائدة التي تعتبر شريكا موثوقا لمختلف المنظمات الرياضية الدولية، ومركزا ذا صيت واسع للبطولات الرياضية، وذلك بفضل الخبرة والدراية التي أصبح يتمتع بها الشباب القطري في التنظيم الجيد والفعال للأحداث الرياضية الكبرى."
وسوف تشهد دورة الألعاب العربية، الدوحة 2011، مشاركة اثنين وعشرين (22) بلدا في ما يصل إلى 30 رياضة وإلى ما يزيد عن ستة آلاف (6000) رياضي ومسؤول، في حدث رياضي متعدد الرياضيات مليء بالحركة والتنوع والإثارة.