شموخ صحم
09-07-2011, 11:03 AM
بادىء ذي بدأ و بعد الحمد المستوجب لله و حده فان مما استوقفني للكتابة حول هذا الامر الذي ساطرحه للنقاش الرغبة للمعرفة و الاستزادة في الفهم مما لدى الاخرين لعل و عسى ان تستكمل الحلقات و تتكامل عقود الجمان التي تنثرها بنات افكار مرتادي منتدانا هذا. و عليه فان موضوع النقاش الذي بين يديكم من خلال عباراتي القادمة التي ساتناولها تتلخص في لاعب الفرق الاهلية ما له و ما عليه. و للعل اهم ما دفعني للكتابة حول هذا الامر الاشكاليات المتجددة بين الفرق الاهلية فيما بينها او مع النادي ايضا حول مدى احقية فريق في اشراك لاعب من عدمه و ادعاء فريق اخر بان هذا اللاعب منتسب له اصلا. اننا كثيرا ما نسمع بهذا الامر و لا تكاد بطولة معينة تخلو من مجموعة احتجاجات تصب في مجملها حول هذا الامر و التي تختلف نتائج البت فيها تبعا لاهواء زيد و رغبة مما يسفر احيانا كثيرا عن انسحاب فريق او اكثر ناهيك عن الاختلاف الذي بدوره يؤدي الى الخلاف بين الفرق الاهلية بل و بين ممثلي الفرق الاهلية ايضا.
و ليسمح لي القارىء الكريم ان اتطرق الى 3 عناصر رئيسة تعريفا وصياغة فيما يتعلق بهذا الامر قبل ابداء الراي و هي:
1- اللاعب: العنصر الاساس وصاحب الحق في اتخاذ القرار بما لا يضر بغيره. لانه المستفيد و المتضرر عما ينتج عنه هذا الحدث او تداعياته.
2- الفريق: المجموعة التي بدورها تتشكل من اللاعبين و الادارين و الجمهور و المنطقة التي ينتمي اليها. و هي مجموعة تطوعية لا تهدف الى المادة بل على العكس فهي من تموله ماديا و معنويا. هدفها مصلحة اللاعب و المجموعة معا بما يرفع لها شانها بين مثيلاتها من الفرق الاخرى.
3- النادي: المنظومة الرسمية التي تضم الفرق الاهلية التابعة لها وتملك السلطة في سن القرارات بما يخدم الصالح العام في اطار الحرية الشخصية و القاعدة التي تقول: لا ضرر و لا ضرار.
و عليه فانني اعتقد ان اللاعب هنا له دور رئيس في تحديد مصيره فيما يتعلق بالفريق المنتسب اليه مع الاخذ في الاعتبار الى اولية المنطقة او الحارة التي ولد فيها. الا ان السائد الاعم ان اللاعب منتسب بالفطرة الى فريق ما، لا يجوز له ان يحيد عنه الى يوم وفاته سواء رياضيا او روحيا بناء على مكان مولده او قد يمتد الى احيان اخرى الى مكان مولد والده او جده و هلم جر. و سواء اكان هذا الفريق يعرف هذا اللاعب او لايعرفه، و سواء اكان اللاعب قد تمرن مع هذا الفريق او لم يتمرن، و سواء اكان هذا اللاعب ينتظر سنة او سنتين او ثلاث املا في ان يجد له مقعدا في قائمة البدلاء فضلا عن دخول المباريات الودية او قبل ان يجرأ ان يتحدثو لو مع نفسه عن طموحة الى دخول المباريات الرسمية اصلا. الا ان النعرة باسم المنطقة او الحارة او سواها تقف شبحا يتربص بكل من تسول له نفسه الحديث عن رغبته الى محاولة البحث عن مكان اخر قد تولد معه موهبة تجد لها طريقا الى النجاح و النجومية. فضلا عن ذلك تلك الاعداد الكبيرة التي لن تسعفها احلامها في التفكير اصلا الى الولوج الى عالم الفربق الاول نتيجة الاعداد الكبيرة في هذه المنطقة بل و قد يمتد الامر الى اسوا من ذلك في احايين اخرى الى ان اللاعب لا يعرف الاشخاص المؤثرين الذين لهم اليد الطلى ليصلوا به الفريق اكان رياضيا او غير رياضي اصلا.
ان الحديث قد يطول اخذا باقوال مختلفة يتبناها كل شخص تبعا لاهواءه و قناعاته المتولدة لديه الا انني اود ان اطرح هنا مجموعة من النقاط و التي تصب في الفكرة التي اراها مناسبة حول هذا الامر و التي تتلخص في التالي:
يجب ان يعطى اللاعب حرية كاملة في اختيار الفريق الذي يرغب في الانتساب اليه مع مراعاة الاولويات التالية:
1- يعطي اللاعب الاولوية الى الفريق الذي تنتمي اليه منطقته متى ما كان الفريق ملبيا للضروريات التي يحتاجها اللاعب و من امثلتها بطاقة الانتساب و توفير التمارين باستمرار و اعطاء الفرصة لخوض المباريات و غيرها تبعا لوضعية اللاعب و الفريق على السواء
2- لا تعتبر شهادة ميلاد اللاعب او ابيه عقدا ابديا لا يمكن فسخه و ان اللاعب ملك للفريق المنتسبة اليه منطقته و ذلك لاعتبارات سنوردها لاحقا
3- يحق للاعب ان ينتقل من فريق الى اخر متى ما انتهت بطاقة انتسابه على ان يخضع ذلك الى بنود يتم الاتفاق عليها تحت مظلة نادي صحم اسوة بما يحدث في الاندية المحلية و الدولية
4- يجب ان تكون هناك تشريعات واضحة تحكم هذا الجانب يسنها نادي صحم تنبثق من الفرق الاهلية بما يتلائم و القانون العماني و الدولي و مبدا الحريات الشخصية التي ينادي بها العالم باكمله
ان الحرية الشخصية هي المنطلق الذي يجب ان تدور حولى رحى المحاككة و الكلمة الفصل التي ينتهى اليها عند الحديث هنا حول هذا الموضوع. و احب ان اورد هنا بعض الايجابيات بما يتوافق و الرؤية التي قمت بصياغتها حول هذا الموضوع:
1- ان اعطاء اللاعب مساحة من الاختيار تعد من اولويات الحريات الشخصية التي ينادي بها العالم باسرة بل و قد ادى ذلك الى سقوط حكومات و تبديل انظمة في ايامنا المعاصرة كانت تسودها النزعة السلطوية الاستبدادية.
2- اننا حين نمنع اللاعب من الخروج عن اطار مكان مولده فاننا حينها نعطي في نفس الوقت الضوء الاخضر للفرق الاهلية لعمل مبتغاها ولن تجد لها من يعترض عليها ما لو خلدت الى سنين البيات الشتوي لانها تدرك تماما انه لا يمكن ان يخرج احد عنها و انها متى ما ارادت العودة فانها ستجد الجميع لقمة سائغة في انتظارها.
3- ان الاعداد الكبيرة التي تزخر بها بعض الفرق دون سواها تبعا لكبر المواقع الجغرافية او صغرها يخلق نوعا من عدم التوازن لدى الفرق الاهلية و هو في نفس الوقت يحرم اعدادا كبيرة ذات مواهب عالية من الظهور و الابداع ما لم يترك لها المجال في اللعب لدى فرق اخرى.
4- ان كرة القدم تقوم على مبدأ التعاون و الذي هو نتيجة حتمية لوجود 11 لاعبا و الاف المشجعين. و عليه فان عملية الاحتكار و العنصرية ذي الطابع الجغرافي لا تتفق و هذا المبدأ. بل اننا نجد في عالمنا المعاصر لاعبين من كل بقاع الارض و في كل بقاع الارض لا تجمعهم الا كرة القدم.
5- ان العديد من المواهب الرياضية برزت عندما اتيح لها اللعب في خارج اطارها الذي ولدت فيه سواء على الصعيد الدولي او المحلي اوعلى حتى مستوى فرقنا المحلية.
6- ان واقع منطقة الباطنة و ولايتنا الحبيبة مقبل على تغير جذري في تشكيلها الجغرافي تماشيا مع المشروع البحري و المناطق الجديدة التي تم استحداثها و التي قد تم انتقال اعداد كبيرة اليها من مناطق مختلفة مما يؤدي الى استحداث مناطق جديدة لا تملك فرقا لها و لاعبين اصولهم ترجع الى مناطق بعيدة احيانا عن اماكنهم الجديدة.
7- ان مثل هذه الالية الجديدة تجعل الفرق الاهلية تعمل على التفكير مليا في سياسة عملها المتهالكة و التي لا تولي اهتماما للاعبيها في بعض الاحيان و في المقابل تجد الفرق الاخرى التي تعمل بجد الى المقابل الذي يحفزها على مواصلة العمل و تشجيع اللاعبين على العطاء و الاستمرار.
8- لا اجد في هذه الرؤية ضررا ظاهرا يلحق بالفرق الاهلية و لا في اللاعبين انفسهم ما لو تم التقييد به نظاما يضبط و ينضبط به الجميع
9- ان من العجيب ان نجد فرقا لا تستطيع ان تستخرج بطاقة عضوية للاعبيها بقيمة 3 ريالات و تحرمها من المشاركة في المباربات او حتى التمارين الاسبوعية و في نفس الوقت تعتبر هذا اللاعب عبدا مملوكا لا يجوز له الخروج عن طاعتها.
10- ان والد اللاعب وولي امره او اسرته تعتبر مرجعا يعتد به و يرجع اليه يجب ان يكون له محلا من التقدير و الالزام عند البت في مثل هذه الامور كونها تعد مجموعة مصغرة ينتمي اليها اللاعب تمثل في مجموعها الفرق الاهلية.
لقد كتبت هذا الموضوع في عجالة راجيا ان تتم قراءته بتأن بعيدا عن التعصب و العنصرية. كما اتمنى ان تصب المداخلات و النقاشات لمن اراد في اطار موضوع النقاش اما باضافة نقاط جديدة لمن يجد رايه موافقا لهذا الراي او بالتعليق على النقاط التي تم التطرق اليها بالنقد البناء لمن لا يتفق و هذا الطرح بغية الوصول الى الهدف المنشود الذي يرضي الجميع و يثري دائرة النقاش بما يخدم المصلحة العامة.
و ليسمح لي القارىء الكريم ان اتطرق الى 3 عناصر رئيسة تعريفا وصياغة فيما يتعلق بهذا الامر قبل ابداء الراي و هي:
1- اللاعب: العنصر الاساس وصاحب الحق في اتخاذ القرار بما لا يضر بغيره. لانه المستفيد و المتضرر عما ينتج عنه هذا الحدث او تداعياته.
2- الفريق: المجموعة التي بدورها تتشكل من اللاعبين و الادارين و الجمهور و المنطقة التي ينتمي اليها. و هي مجموعة تطوعية لا تهدف الى المادة بل على العكس فهي من تموله ماديا و معنويا. هدفها مصلحة اللاعب و المجموعة معا بما يرفع لها شانها بين مثيلاتها من الفرق الاخرى.
3- النادي: المنظومة الرسمية التي تضم الفرق الاهلية التابعة لها وتملك السلطة في سن القرارات بما يخدم الصالح العام في اطار الحرية الشخصية و القاعدة التي تقول: لا ضرر و لا ضرار.
و عليه فانني اعتقد ان اللاعب هنا له دور رئيس في تحديد مصيره فيما يتعلق بالفريق المنتسب اليه مع الاخذ في الاعتبار الى اولية المنطقة او الحارة التي ولد فيها. الا ان السائد الاعم ان اللاعب منتسب بالفطرة الى فريق ما، لا يجوز له ان يحيد عنه الى يوم وفاته سواء رياضيا او روحيا بناء على مكان مولده او قد يمتد الى احيان اخرى الى مكان مولد والده او جده و هلم جر. و سواء اكان هذا الفريق يعرف هذا اللاعب او لايعرفه، و سواء اكان اللاعب قد تمرن مع هذا الفريق او لم يتمرن، و سواء اكان هذا اللاعب ينتظر سنة او سنتين او ثلاث املا في ان يجد له مقعدا في قائمة البدلاء فضلا عن دخول المباريات الودية او قبل ان يجرأ ان يتحدثو لو مع نفسه عن طموحة الى دخول المباريات الرسمية اصلا. الا ان النعرة باسم المنطقة او الحارة او سواها تقف شبحا يتربص بكل من تسول له نفسه الحديث عن رغبته الى محاولة البحث عن مكان اخر قد تولد معه موهبة تجد لها طريقا الى النجاح و النجومية. فضلا عن ذلك تلك الاعداد الكبيرة التي لن تسعفها احلامها في التفكير اصلا الى الولوج الى عالم الفربق الاول نتيجة الاعداد الكبيرة في هذه المنطقة بل و قد يمتد الامر الى اسوا من ذلك في احايين اخرى الى ان اللاعب لا يعرف الاشخاص المؤثرين الذين لهم اليد الطلى ليصلوا به الفريق اكان رياضيا او غير رياضي اصلا.
ان الحديث قد يطول اخذا باقوال مختلفة يتبناها كل شخص تبعا لاهواءه و قناعاته المتولدة لديه الا انني اود ان اطرح هنا مجموعة من النقاط و التي تصب في الفكرة التي اراها مناسبة حول هذا الامر و التي تتلخص في التالي:
يجب ان يعطى اللاعب حرية كاملة في اختيار الفريق الذي يرغب في الانتساب اليه مع مراعاة الاولويات التالية:
1- يعطي اللاعب الاولوية الى الفريق الذي تنتمي اليه منطقته متى ما كان الفريق ملبيا للضروريات التي يحتاجها اللاعب و من امثلتها بطاقة الانتساب و توفير التمارين باستمرار و اعطاء الفرصة لخوض المباريات و غيرها تبعا لوضعية اللاعب و الفريق على السواء
2- لا تعتبر شهادة ميلاد اللاعب او ابيه عقدا ابديا لا يمكن فسخه و ان اللاعب ملك للفريق المنتسبة اليه منطقته و ذلك لاعتبارات سنوردها لاحقا
3- يحق للاعب ان ينتقل من فريق الى اخر متى ما انتهت بطاقة انتسابه على ان يخضع ذلك الى بنود يتم الاتفاق عليها تحت مظلة نادي صحم اسوة بما يحدث في الاندية المحلية و الدولية
4- يجب ان تكون هناك تشريعات واضحة تحكم هذا الجانب يسنها نادي صحم تنبثق من الفرق الاهلية بما يتلائم و القانون العماني و الدولي و مبدا الحريات الشخصية التي ينادي بها العالم باكمله
ان الحرية الشخصية هي المنطلق الذي يجب ان تدور حولى رحى المحاككة و الكلمة الفصل التي ينتهى اليها عند الحديث هنا حول هذا الموضوع. و احب ان اورد هنا بعض الايجابيات بما يتوافق و الرؤية التي قمت بصياغتها حول هذا الموضوع:
1- ان اعطاء اللاعب مساحة من الاختيار تعد من اولويات الحريات الشخصية التي ينادي بها العالم باسرة بل و قد ادى ذلك الى سقوط حكومات و تبديل انظمة في ايامنا المعاصرة كانت تسودها النزعة السلطوية الاستبدادية.
2- اننا حين نمنع اللاعب من الخروج عن اطار مكان مولده فاننا حينها نعطي في نفس الوقت الضوء الاخضر للفرق الاهلية لعمل مبتغاها ولن تجد لها من يعترض عليها ما لو خلدت الى سنين البيات الشتوي لانها تدرك تماما انه لا يمكن ان يخرج احد عنها و انها متى ما ارادت العودة فانها ستجد الجميع لقمة سائغة في انتظارها.
3- ان الاعداد الكبيرة التي تزخر بها بعض الفرق دون سواها تبعا لكبر المواقع الجغرافية او صغرها يخلق نوعا من عدم التوازن لدى الفرق الاهلية و هو في نفس الوقت يحرم اعدادا كبيرة ذات مواهب عالية من الظهور و الابداع ما لم يترك لها المجال في اللعب لدى فرق اخرى.
4- ان كرة القدم تقوم على مبدأ التعاون و الذي هو نتيجة حتمية لوجود 11 لاعبا و الاف المشجعين. و عليه فان عملية الاحتكار و العنصرية ذي الطابع الجغرافي لا تتفق و هذا المبدأ. بل اننا نجد في عالمنا المعاصر لاعبين من كل بقاع الارض و في كل بقاع الارض لا تجمعهم الا كرة القدم.
5- ان العديد من المواهب الرياضية برزت عندما اتيح لها اللعب في خارج اطارها الذي ولدت فيه سواء على الصعيد الدولي او المحلي اوعلى حتى مستوى فرقنا المحلية.
6- ان واقع منطقة الباطنة و ولايتنا الحبيبة مقبل على تغير جذري في تشكيلها الجغرافي تماشيا مع المشروع البحري و المناطق الجديدة التي تم استحداثها و التي قد تم انتقال اعداد كبيرة اليها من مناطق مختلفة مما يؤدي الى استحداث مناطق جديدة لا تملك فرقا لها و لاعبين اصولهم ترجع الى مناطق بعيدة احيانا عن اماكنهم الجديدة.
7- ان مثل هذه الالية الجديدة تجعل الفرق الاهلية تعمل على التفكير مليا في سياسة عملها المتهالكة و التي لا تولي اهتماما للاعبيها في بعض الاحيان و في المقابل تجد الفرق الاخرى التي تعمل بجد الى المقابل الذي يحفزها على مواصلة العمل و تشجيع اللاعبين على العطاء و الاستمرار.
8- لا اجد في هذه الرؤية ضررا ظاهرا يلحق بالفرق الاهلية و لا في اللاعبين انفسهم ما لو تم التقييد به نظاما يضبط و ينضبط به الجميع
9- ان من العجيب ان نجد فرقا لا تستطيع ان تستخرج بطاقة عضوية للاعبيها بقيمة 3 ريالات و تحرمها من المشاركة في المباربات او حتى التمارين الاسبوعية و في نفس الوقت تعتبر هذا اللاعب عبدا مملوكا لا يجوز له الخروج عن طاعتها.
10- ان والد اللاعب وولي امره او اسرته تعتبر مرجعا يعتد به و يرجع اليه يجب ان يكون له محلا من التقدير و الالزام عند البت في مثل هذه الامور كونها تعد مجموعة مصغرة ينتمي اليها اللاعب تمثل في مجموعها الفرق الاهلية.
لقد كتبت هذا الموضوع في عجالة راجيا ان تتم قراءته بتأن بعيدا عن التعصب و العنصرية. كما اتمنى ان تصب المداخلات و النقاشات لمن اراد في اطار موضوع النقاش اما باضافة نقاط جديدة لمن يجد رايه موافقا لهذا الراي او بالتعليق على النقاط التي تم التطرق اليها بالنقد البناء لمن لا يتفق و هذا الطرح بغية الوصول الى الهدف المنشود الذي يرضي الجميع و يثري دائرة النقاش بما يخدم المصلحة العامة.