عاشق الروسونيري
12-14-2008, 09:27 PM
12/14/2008
منذ عاد صحم الى أضواء الدرجة الاولى ساد شعور بالتفاؤل كل لاعبي الولاية العاشقة لكرة القدم والتي طالما قدمت نجوما للمنتخبات الوطنية.
وفي اول موسم له بالدرجة الاولى احرز صحم المركز الرابع بجدارة وكان من فرسان الموسم وهذه المرة يطمح ان يكون احد اقطاب المنافسة وينال درع الدوري لاول مرة في تاريخه.
ماجد البريكي احد اولئك اللاعبين الشباب بنادي صحم الذين يقفون في الصف المساند للفريق الاول وهم جاهزون تماما لاداء المهمة في الموسم القادم على اقل تقدير.
البريكي لاعب الارتكاز والوسط المميز استدعي للفريق الاول لكنه يرى ان فرصة الظهور بمسرح دوري الدرجة الاولى ينبغي ان تأتي في الوقت المناسب ومع مجموعة من زملائه الشباب الذين أتوا بالتدريج ومعا من فرق المراحل السنية. واذا كانت فرق صحم للناشئين والشباب لم تحقق في السابق القابا ونتائج ملموسة الا انها قدمت دائما ما يؤكد موهبة لاعبيها وعدد منهم نال ثقة الاجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية..
البريكي تدرج مع صحم من الناشئين ولعب لمدة موسمين مع المدرب الوطني علي الشيادي ثم كانت محطته الاهم في دوري الشباب مع المدرب جمعة خدوم حيث صعد بالفريق الى مرحلة التصفيات النهائية بدون خسارة وتميز بشكل لافت في لقاء صحار الذي انتهى بالتعادل السلبي.
وقد قاد مستوى البريكي المميز الى ان يكون ضمن حسابات مدربي الفريق الاول بالنادي فهو لاعب وسط دفاعي يقوم بواجبات المدافع من منطقته ويتركز دوره الفعال اثناء المباريات في دعم خطوط الفريق ويتقيد بتعليمات المدرب عندما يفقد فريقه الكرة وعندها يتحول البريكي الى لاعب يراقب تحركات المهاجمين بالفريق المنافس..
وامتلك البريكي المواصفات المطلوبة لشغل مركزه من يقظة وحسن تصرف وارتكاز وقوة في التعامل مع اللاعب المنافس لقطع الكرة وتمريرها الى اقرب زميل ولهذا ليس مستغربا ان لا يسجل اهدافا لكنه يقوم بمساعدة زملائه على تحقيق الفوز بالالتزام بواجباته المحددة.
ولد البريكي في 5 يونيو90 ولعب في فريق القرع بالولايه ثم انطلق منه الى نادي صحم الذي احتضن موهبته وقدمه الى الطريق الصحيح .. وعن ذلك يقول : معظم لاعبي الولاية ينتمون الى فرق اهلية ومن يؤكد وهبته وجدارته يتم استدعاؤه الى فريق النادي وعندها يكون الانتماء له متى ما وجد الجو المناسب والتشجيع من قبل الادارة والجهاز الفني.
ولعله من المبكر ان يفكر البريكي في الاحتراف لكنه يأخذ بالخطوات الضرورية لتحقيق الهدف بداية من احراز صحم لدرع الدوري واللعب في المنتخب الوطني ويقول: احتراف الكرة اصبح من الاشياء الروتينية التي يفكر بها اي لاعب ومبدئيا أود ان احترف في الدوري العماني وان اخوض تجربة اللعب الدولي مع المنتخب الذي اعتقد انه سينال كل الدعم في كأس الخليج لاحراز اللقب.
على نحو شخصي يعشق البريكي متابعة لاعبيه المفضلين محمد ربيع وخليفة عايل بالمنتخب والغاني موتاري المحترف بنادي صحم والذي يتدرب احيانا معه في فريق الشباب. وللتصويت على هذا اللاعب بالرسائل القصيرة يرجى كتابة: رقم اللاعب 2 – عمان موبايل 90860 أوبالموقع www.nissan-football.com
رابط الخبر (http://www.shabiba.com/innerpage.asp?detail=17064)
منذ عاد صحم الى أضواء الدرجة الاولى ساد شعور بالتفاؤل كل لاعبي الولاية العاشقة لكرة القدم والتي طالما قدمت نجوما للمنتخبات الوطنية.
وفي اول موسم له بالدرجة الاولى احرز صحم المركز الرابع بجدارة وكان من فرسان الموسم وهذه المرة يطمح ان يكون احد اقطاب المنافسة وينال درع الدوري لاول مرة في تاريخه.
ماجد البريكي احد اولئك اللاعبين الشباب بنادي صحم الذين يقفون في الصف المساند للفريق الاول وهم جاهزون تماما لاداء المهمة في الموسم القادم على اقل تقدير.
البريكي لاعب الارتكاز والوسط المميز استدعي للفريق الاول لكنه يرى ان فرصة الظهور بمسرح دوري الدرجة الاولى ينبغي ان تأتي في الوقت المناسب ومع مجموعة من زملائه الشباب الذين أتوا بالتدريج ومعا من فرق المراحل السنية. واذا كانت فرق صحم للناشئين والشباب لم تحقق في السابق القابا ونتائج ملموسة الا انها قدمت دائما ما يؤكد موهبة لاعبيها وعدد منهم نال ثقة الاجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية..
البريكي تدرج مع صحم من الناشئين ولعب لمدة موسمين مع المدرب الوطني علي الشيادي ثم كانت محطته الاهم في دوري الشباب مع المدرب جمعة خدوم حيث صعد بالفريق الى مرحلة التصفيات النهائية بدون خسارة وتميز بشكل لافت في لقاء صحار الذي انتهى بالتعادل السلبي.
وقد قاد مستوى البريكي المميز الى ان يكون ضمن حسابات مدربي الفريق الاول بالنادي فهو لاعب وسط دفاعي يقوم بواجبات المدافع من منطقته ويتركز دوره الفعال اثناء المباريات في دعم خطوط الفريق ويتقيد بتعليمات المدرب عندما يفقد فريقه الكرة وعندها يتحول البريكي الى لاعب يراقب تحركات المهاجمين بالفريق المنافس..
وامتلك البريكي المواصفات المطلوبة لشغل مركزه من يقظة وحسن تصرف وارتكاز وقوة في التعامل مع اللاعب المنافس لقطع الكرة وتمريرها الى اقرب زميل ولهذا ليس مستغربا ان لا يسجل اهدافا لكنه يقوم بمساعدة زملائه على تحقيق الفوز بالالتزام بواجباته المحددة.
ولد البريكي في 5 يونيو90 ولعب في فريق القرع بالولايه ثم انطلق منه الى نادي صحم الذي احتضن موهبته وقدمه الى الطريق الصحيح .. وعن ذلك يقول : معظم لاعبي الولاية ينتمون الى فرق اهلية ومن يؤكد وهبته وجدارته يتم استدعاؤه الى فريق النادي وعندها يكون الانتماء له متى ما وجد الجو المناسب والتشجيع من قبل الادارة والجهاز الفني.
ولعله من المبكر ان يفكر البريكي في الاحتراف لكنه يأخذ بالخطوات الضرورية لتحقيق الهدف بداية من احراز صحم لدرع الدوري واللعب في المنتخب الوطني ويقول: احتراف الكرة اصبح من الاشياء الروتينية التي يفكر بها اي لاعب ومبدئيا أود ان احترف في الدوري العماني وان اخوض تجربة اللعب الدولي مع المنتخب الذي اعتقد انه سينال كل الدعم في كأس الخليج لاحراز اللقب.
على نحو شخصي يعشق البريكي متابعة لاعبيه المفضلين محمد ربيع وخليفة عايل بالمنتخب والغاني موتاري المحترف بنادي صحم والذي يتدرب احيانا معه في فريق الشباب. وللتصويت على هذا اللاعب بالرسائل القصيرة يرجى كتابة: رقم اللاعب 2 – عمان موبايل 90860 أوبالموقع www.nissan-football.com
رابط الخبر (http://www.shabiba.com/innerpage.asp?detail=17064)